يوسف القفاري من القصيم : يعاني مرضى الفشل الكلوي ممن أجروا علميات زراعة كلى خارج المملكة أو داخلها من تهميش حقوقهم سواء كانت الإعانة السنوية أو من ناحية حياتهم الوظيفية والعملية، فقد تم إيقاف الاعانة السنوية المقدرة ب 10 آلاف ريال سنويا وحرموا منها رغم قلتها ، وقد رفعنا تظلمنا لأعلى السلطات وضحنا من خلاله أن المرضى يستخدمون الأدوية المثبطة للمناعة فيما بعد زراعة الأعضاء مدى الحياة ولايستطيع معظمهم ممارسة حياتهم بشكل طبيعي معظم السنة بسبب ضعف المناعة ومراجعة المستشفيات بشكل مستمر، كما أن مرضى الفشل الكلوي يرجون من المسئولين مساعدتهم بإستثنائهم من قوائم الصندوق العقاري وقوائم بنك التسليف في قرض الزواج وخلافة، كما يتمنون من المسئولين أن ينظروا لهم بعين الرحمة والانسانية والتعاضد في منحهم أراضي سكنية وان يعود من تم فصلهم من العمل لوظائفهم مرة أخرى خاصة الذين قاموا باجراء عمليات زراعة الكلى.