- ههههههه هههههههه - يا أخي وينك ما نشوفك، ترى لك وحشة، هههههه يتحرك الذي له وحشة فيبدأ الوجه الحقيقي: - يا صبر الأرض على هالإنسان، تصدقون هذا اللي مسوي فيها، ما طلع إلا بفلوس زوجته، لا وجاي يستعرض علينا بعد. أو: - هلا يا دكتور مشتاقين لطرحك وأفكارك الله يحفظك، ثم .. - .... يا أخي ما أدري من وين يجيبون الدكتوراه، الواحد يسرق أي بحث، ومن جامعات ما أحد يعرف وينها، ثم يشغلنا معكم الدكتور فلان، معكم الدكتور علان. - هههههههههه يا أخي ما أدري من وين يجيبون الدكتوراه، الواحد يسرق أي بحث، ومن جامعات ما أحد يعرف وينها، ثم يشغلنا معكم الدكتور فلان، معكم الدكتور علان ينطلق أحدهم من أقصى المجلس وبدون مناسبة: - أنا لما سافرت لأمريكا، قالوا لي: تركب درجة سياحية، قلت أعوذ بالله أنا أركب سياحي – الأخ مسافر بتذكرة حكومية من أحد أقاربه- ويوم نزلنا في نيويورك استقبلنا ذا الأشقر على سيارة ليموزين، وأجلس يومين في فندق الهيلوين، لكن تصدقون الواحد يمل حتى من الرفاهية، قطعت الرحلة ورجعت لباريس ما عجبني الوضع، ههههه – الله يرحم بيت الطين- - لا ! لا يا أخي أنا من واقع خبرتي بالمجتمع الأمريكي – جلس خمسة أيام- أرى أن نغير طريقتنا في التعامل معه، وأرى أننا يجب أن نطور أنفسنا وطرحنا، شايف كيف، Ok يكمل الآخر: - من خلال تدريبي، تعرفون أنا مدرب!، ومشاركتي في البرامج التلفزيونية، تعرفون تتم دعوتي دائماً للقنوات!، وكتاباتي، تعرفون أنا كاتب مميز بشهادة القراء..... ثم يتوقف فالقضية كانت مجرد تسويق ممجوج. يلتفت أحدهم لمن بجانبه ويبدأ مسلسل التنقص المباشر. - هه يا حبّيبي – يقولها بتنقص- ما تركت خرابيطك؟ ( الخرابيط حسب فهم السيد قد تكون مشاريع وأعمال نافعة، ولكن هناك من يظن أنه لا يوجد عمل إلا عمله) ثم وبدون أن يرف له جفن لأنه حطم إنسان : - هههههههه ههههه هذه صورة مصغرة لما يحدث في مجالسنا ولقاءاتنا، وقد تكون نخبوية وللأسف.