الفصل الثاني / الكلام عن الأدلة الشرعية بإيجاز

@ س : للقرآن الكريم خصائص يمتاز بها عن الكتب السماوية السابقة وعن الأحاديث الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم اذكري هذه الخصائص .
ج : خصائص القرآن الكريم هي :
1_ أن القرآن الكريم منزل باللسان العربي .
2_ أن معاني القرآن الكريم وألفاظه كلاهما منزل من عند الله عز وجل ووظيفة الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك إنما هي تلقيه عن الله تعالى بواسطة جبريل عليه السلام وتبليغه إلى الناس وبيان ما يحتاج منه إلى البيان.
ملاحظة :
إذا ذكرت الطالبة : أن الرسول صلى الله عليه وسلم تلقاه عن الله تعالى بواسطة جبريل عليه السلام فهذا يفيد معنى ( منزل من عند الله عز وجل ) لذا تستحق الدرجة المقرره
3_ أن القرآن الكريم منقول بطريق التواتر.
@ س : تحدث المؤلف عن إعجاز القرآن الكريم من أربعة أوجه عدديها فقط
ج : وجوه إعجاز القرآن الكريم :
1_ التناسب بين جميع ماتضمنه القرآن الكريم .
2_ إخبار القرآن الكريم بالمغيبات .
3_ إخبار القرآن الكريم بالحقائق العلمية .
4_ فصاحة القرآن الكريم وبلاغته وقوة تأثيره .
@ س : علام استدل المؤلف بهذه الآية { أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتارتقاً ففتقنهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون } . الأنبياء آية 30 .
ج : استدل المؤلف بالآية على إخبار القرآن الكريم بالحقائق العلمية .
@ س : برغم شتى الموضوعات الاعتقادية والخلقية والتشريعية والاجتماعية والعلمية في القرآن الكريم إلاّ أننا لا نجد فيه تناقضاً،ولا نلمح فيه تعارضا ً. هاتي دليلاً قرآنياً على هذا المعنى.
ج : لا يوجد تناقض في القرآن الكريم برغم كثرة موضوعاته . دليل ذلك قول الحق تبارك وتعالى :
{ ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً } .
@ س : وضحي وجه الاستدلال فيما يأتي : قال تعالى { أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتارتقاً ففتقنهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون }
ج : إخبار القرآن الكريم بالحقائق العلمية .
@ س : من القائل ( إن عليه لحلاوة ، وإن عليه لطراوة ، وإن أعلاه مثمر ، وإن أسفله لمغدق وما هو بقول بشر ) وعلى أي شي يدل ؟
ج : القائل : الوليد بن المغيرة
يدل على : فصاحة القرآن الكريم وبلاغته وقوة تأثيرة أو يدل على : إعجاز القرآن الكريم
@ س : ما وجه الدلاله من النصوص التالية :
قال تعالى : { ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً } .
ج : وجه الدلاله التناسب بين جميع ما تضمنه القرآن الكريم أو إعجاز القرآن الكريم .
@ س : عللي / بيان القرآن للأحكام كان على سبيل الإجمال لا التفصيل .
ج : بيان القرآن للأحكام كان على سبيل الإجمال لا التفصيل لجعل قواعد الشريعة ، ونصوصها ، مرنة وشاملة، بحيث تتسع لحاجات الناس في أي زمان وفي أي مكان .
@ س : استدلي / القرآن الكريم هو أساس الشريعة الإسلامية وأصلها الأول وقد جعله الله سبحانه تبياناً لكل شي .
ج : قوله تعالى { ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء وهدى } .
@ س : قال تعالى : { وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين } . البقرة آية 43
قال تعالى : { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً } النساء آية 103
قال تعالى : { قد أفلح المؤمنون . الذين هم في صلاتهم خاشعون } المؤمنون آية 1-2
مما سبق من الآيات حددي أسلوب القرآن الكريم في بيان الأحكام .
ج : أساليب القرآن الكريم في بيان الأحكام
1- تارة يدل عليها بصيغة الأمر بالفعل أو النهي عنه .
2- تارة يدل عليها بالإخبار بأن الفعل مكتوب أو مفروض .
3- تارة يدل عليها بما يترتبه على الفعل في العاجل من خير.
@ س : قارني بين السنة الفعلية والسنة الفعلية من حيث التعريف.
ج : السنة الفعلية : هي ما صدر عن الرسول صلى الله عليه وسلم من الافعال .
السنة التقريرية : هي ما أقره الرسول صلى الله عليه وسلم مما صدر عن بعض أصحابه من أقوال وأفعال بسكوته وعدم إنكاره ، أو بموافقته وإظهار استحسانه .
@ س : من أنواع السنة ( السنة التقريرية ) مثلي بما حدث لصحابيين خرجا في سفر .
ج : ما روي أن صحابيين خرجا في سفر فا نعدم الماء منهما فتيمما وصليا ثم وجدا الماء قبل خروج الوقت فتوضأ أحدهما وأعاد الصلاة ولم يتوضأ الآخر ولم يعد الصلاة فلما رجعا قصا ما حدث للرسول صلى الله عليه وسلم فقال للذي توضأ وأعاد : ( لك الأجر مرتين ، وقال للذي لم يتوضأ ولم يعد الصلاة أصبت السنة وأجزأتك صلاتك ) .
@ س : مثلي لما يأتي : السنة التقريرية .
ج : ما روي أن صحابيين خرجا في سفر فا نعدم الماء منهما فتيمما وصليا ثم وجدا الماء قبل خروج الوقت فتوضأ أحدهما وأعاد الصلاة ولم يتوضأ الآخر ولم يعد الصلاة فلما رجعا قصا ما حدث للرسول صلى الله عليه وسلم فقال للذي توضأ وأعاد : ( لك الأجر مرتين ، وقال للذي لم يتوضأ ولم يعد الصلاة أصبت السنة وأجزأتك صلاتك ) . أو تذكر الطالبة مثال آخر : اقرار الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن فقال له ( بم تقضي ؟ قال : أقضي بكتاب الله ، قال فإن لم تجد ؟ قال : فبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فإن لم تجد ؟ قال : أجتهد رأيي ولا آلو ( أي لا أقصر في الإجتهاد ) فضرب الرسول على صدره وقال : الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي رسول الله .
@ س : ما نسبة السنة إلى القرآن من جهة ما ورد فيها من أحكام ؟
ج : 1- سنة مقرره ومؤكدة لما جاء في القرآن .
2- سنة مفصلة ومفسرة ما جاء مجملاً في القرآن .
3- سنة مقيدة لما جاء مطلقاً في القرآن .
4- سنة مخصصةلما جاء عاماً في القرآن .
5- سنة مثبتة ومنشئة حكماً سكت عنه القرآن .
@ س : تتنوع نسبة السنة للقرآن تبعاً لتنوع جهة السنة . فما هي نسبة السنة للقرآن من جهة الاحتجاج بها والرجوع إليها ؟
ج : نسبة النسة للقرآن من جهة الاحتجاج والرجوع إليها في استنباط الأحكام الشرعية .
@ إنها في المرتبة التالية للقرآن في ذلك .
@ فالمجتهد لا يرجع إلى السنة في الاستدلال على حكم واقعة إلا إذا لم يجد في القرآن الدليل على ذلك لأن القرآن أصل التشريع ومصدره الأول .
@ فإذا نص القرآن على حكم وجب إتباعه وإذا لم ينص على حكم الواقعة انتقل المجتهد إلى المصدر الثاني وهو السنة فإن وجد فيها حكمه إتبعه وعمل به .
@ س : عرفي سنة الآحاد .
ج : ما رواها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عدد لا يبلغ حد التواتر ، ثم رواها عن هذا العدد عدد لا يبلغ التواتر من التابعين ، ثم نقلها عن هؤلاء عدد لا يبلغ حد التواتر من تابعي التابعين .
@ ما حكم السنة المتواترة ؟ .
ج : ثابته عن الرسول صلى الله عليه وسلم قطعاً فيجب العمل بها ويكفر جاحدها .
@ س : اختاري الإجابة الصحيحة :
معظم السنة المطهرة من نوع ( السنة المتواترة ، السنة المشهورة ، سنة الآحاد ) .
ج : سنة الآحاد .
@ س : أجيبي بصح أو خطأ وصححي العبارة غير الصحيحة :
خطأ المشهور هو ما رواه ثلاثة أو أكثر في كل طبقة من طبقات السند بحيث يبلغ حد التواتر.
ج : المشهور ما رواه ثلاثة أو أكثر في كل طبقة من طبقات السند بحيث لا يبلغ حد التواتر أو : لأنه إذا بلغ حد التواتر سيكون حديثاً متواتراً لا مشهوراً .
@ س : عرفي الإجماع السكوتي
ج : هو أن يتفق بعض المجتهدين على قول أو فعل في مسألة من المسائل ويسمع الباقون من المجتهدين لذلك فيسكتون ولا يردون عليهم ولا يظهر منهم ما يدل على الإعتراف ولا على الإنكار صراحة .
@ س : تنحصر أنواع الإجماع في نوعين . اذكريهما مع التوضيح .
ج : تنحصر أنواع الإجماع في نوعين هما :
النوع الأول : الإجماع الصريح وهو إتفاق آراء المجتهدين جميعاً في زمن من الأزمان . على حكم معين في مسألة من المسائل المراد معرفة حكم الشارع فيها .
النوع الثاني : الإجماع السكوتي هو أن يتفق بعض المجتهدين على قول أو فعل في مسألة من المسائل ويسمع الباقون من المجتهدين بذلك فيسكتون ولا يردون عليهم ولا يظهر منهم ما يدل على الإعتراف ولا على الإنكار صراحة .
@ س :وضحي وجه الدلالة من النصوص التالية قال صلى الله عليه وسلم ( لا تجتمع أمتي على خطأ )
ج : حجية الإجماع .
@ س : سمي المصطلح التالي :
إتفاق آراء المجتهدين جميعاً في زمن من الأزمان على حكم معين في مسألة من المسائل المراد معرفة حكم الشارع فيها .
ج : هو الإجماع الصريح .
@ س : عرفي القياس اصطلاحاً .
ج : إلحاق أمر لم ينص على حكمه في الكتاب أو السنة أو الإجماع ونص على حكمه في أحدها لإشتراكهما في علة الحكم .
@ س : عللي
الحكم الذي ثبت في الفرع بطريق القياس لا يعد ركناً من أركان القياس .
ج : إنما هو نتيجة القياس وثمرته .
@ س : عللي :
1 من شروط العلة في القياس أن تكون العلة ظاهرة جلية.
ج : لأن العلة علامة على الحكم ، كما أنها معرفة له .
2 لا يقاس فطر عمال المناجم أو غيرهم من أصحاب الصنعة الشاقة في نهار رمضان على فطر المسافر فيه .
ج : لأن علة الإباحة لفطر المسافر هي السفر ، وهو وصف قاصر على الأصل لا يتعداه إلى غيره ( أو : السفر لا يوجد إلا في مسافر ، ولا يقاس صاحب الصنعة الشاقة عليه لانعدام علة الحكم فيه .
@ س : انقسم العلماء حول حجية القياس إلى فريقين اذكريهما مع بيان الراجح منهما . 1س ( د ) .
ج : انقسم العلماء حول حجية القياس إلى فريقين
الأول : يقول أن القياس أصل من أصول التشريع وحجة على الأحكام الشرعية العملية .
القول الثاني : يقول بعدم حجية القياس فلا يصلح أن يكون دليلاً يرجع إليه في استنباط الأحكام الشرعية .
الراجح : الفريق الأول الذي عليه جمهور العلماء
@ س : وفقي بين القائمتين ( أ )و( ب ) بوضع الرقم من القائمة ( أ ) أمام ما يناسبه من القائمة ( ب ):
{ أ } { ب }
1- قال الله تعالى { فاعتبروا يا أولي الأبصار } الحشر آية 2 ( ) حجية الإجماع
2- قال الله تعالى { ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل ( ) حجية القياس
المؤمنين نوله ما تولى ونصلِه جهنم وساءت مصيراً } النساء آية 115 ( ) حجية المصالح المرسلة
( ) حجية الاستصحاب
ج : ( 2 ) حجية الإجماع
( 1 ) حجية القياس .
@ س : الاستحسان من الأدلة الشرعية استدلي على حجيته من الكتاب الكريم . 3س ( ج )
ج : الدليل على حجية الاستحسان من الكتاب الكريم
قوله تعالى { واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم } أو قوله تعالى { فبشر عباد . الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه } .
@ س : يلتقي منكرو الاستحسان والقائلون به ، في نهاية المطاف على : الاحتجاج به . من خلال دراستك للاستحسان وضحي هذه النقطة .
ج : من أنكر الاستحسان يريد أنه تشريع بالهوى والتشهي ، ومن اعتبره ( احتج به ) يريد أنه مجرد عدول المجتهد عن دليل أو حكم ظاهر لدليل اقتضى هذا العدول .
والاستحسان بهذا المعنى الأخير لا يمكن لأحد أن ينكر حجيته . والاستحسان المبني على الهوى والتشهي الكل ينكره فيلتقي الطرفان .
@ س : ما الحكم إذا كان الاستحسان مبني على الهوى والتشهي 3س ( د ) .
ج : الكل ينكره ولا يقر أنه حجة .
@ س : عرفي المصالح المرسلة .
ج : المصالح المرسلةهي : المصالح التى لم يقم دليل من الشرع على اعتبارها أو إلغائها .
@ س : اختاري الإجابة الصحيحة :
من أمثلة المصالح المرسلة ( تقديم بعض الصداق وتأخير بعضه الآخر، إنشاء الدواوين، الطهارة في الماضي تبقى في الحال إلى أن يقوم دليل على زوالها ) .
ج: ( ب ) إنشاء الدواوين .
@ س : من تتبع فقه الصحابة رضي الله عنهم يظهر له بوضوح إعمالهم للمصالح المرسلة هاتي مثالين يدلان على ذلك.
ج : مثال على المصالح المرسلة ( من عهد الصحابة )
1- جمع أبي بكر للصحف والرقاع التي دوَن فيها القرآن الكريم .
2- محاربته لمانعي الزكاة .
3- منع عمر سهم المؤلفة قلوبهم من الصدقات ( يكتفى بذكر مثالين ) .
@ س : اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس :
القول الراحج في المصالح المرسلة والاستحسان أنها ( حجة ، ليستا بحجة ، الأولى حجة بخلاف الثانية ، الثانية حجة بخلاف الأولى ) .
ج : القول الراجح في الاستحسان والمصالح المرسلة أنهما : حجة .
@ س : عللي : حجية القائلون باعتبار المصالح المرسلة أدلة تثبت بها الأحكام الشرعية . 2س ( ج ) .
ج : أولا:ً أن مصالح الناس تتجدد بتجدد الزمان والمكان والناس . فهي لا تنتهي فمقصد التشريع تحقيق مصالح الناس.
ثانياً: أن من تتبع فقه الصحابة والتابعين والأئمة يظهر له بوضوح أنهم أفتوا بأحكام كثيره تهدف لتحقيق المصلحة . لا لوجود شاهد من الشرع بالاعتبار . والامثلة على ذلك كثيرة منها .
( جمع أبي بكر رضي الله عنه للصحف والرقاع والألواح التي دوَن فيها القرآن الكريم ، محاربته رضي الله عنه لمانعي الزكاة . منع عمر سهم المؤلفه قلوبهم من الصدقات ) .
( يكتفي بمثال واحد فقط )
@ س : عللي :
أجاز الجمهور عقد الاستصناع مع أنه مخالف للقواعد العامة التي لا تجيز بيع المعدوم .
ج : لما فيه من مصلحة تعارف الناس عليها أو لجريان العرف الصحيح به .
@ س : قارني بين العرف الصحيح والعرف الفاسد من حيث التعريف فقط .
ج : العرف الصحيح: هو ما تعارفه الناس ولا يخالف دليلاً شرعياً ولا يحل محرماً ولا يبطل واجباً.
العرف الفاسد : هو ما تعارفه الناس لكنه يخالف الشرع أو يحل المحرم أو يبطل الواجب .
@ س: قارني بين العرف الصحيح والعرف الفاسد من حيث حجيتهما . مع التمثيل بمثال واحد لكل منهما
ج : العرف الصحيح إذا كان لا يخالف دليلاً من الأدلة الشرعية فإنه يجب الاعتداد به في الاستنباط وتشريع الاحكام .
الأمثلة ( تعارف الناس على العادات التجارية ، والخطط السياسية ، والانظمة القضائية والاجتماعية) يكتفي بمثال واحد فقط .
العرف الفاسد إذا كان مخالفاً لأدلة الشرع وأحكامه الثابته التي لا تتغير باختلاف البيئات والعادات . لا يلتفت إليه ولا يعتد به بل يجب الغاؤه فوراً .
مثل ( تعارف الناس على شرب الخمر ، لعب الميسر ، التعامل بالربا ، المنكرات في الموالد والمآتم، عقود المقامرة ) يكتفي بمثال واحد فقط .
@ س : عللي :
يجب إلغاء الأعراف الفاسدة كالموالد والمآتم وأكل الربا ، وعقود المقامرة .
ج : لأن الشريعة حرمتها ، لما يترتب عليها من المفاسد الدينية والاجتماعية .
@ س : أكملي الفراغ :
آخر ما يلجأ إليه المجتهد من الأدلة الشرعية هو .......
ج : الاستصحاب.
@ س : اختاري الإجابة الصحيحة من بين الأقواس :
ذكر علماء الأصول بأن آخر ما يلجأ إليه المجتهد هو ( الاستصحاب ، الاستحسان ، المصالح المرسلة ) .
ج : الاستصحاب .
@ س : عللي :
الاستصحاب ليس دليلاً مستقلاً .
ج : لأنه إبقاء لدلالة الدليل الدال على الحكم ، حتى يقوم دليل على تغييره .
@ س : سمى المصطلح التالي :
جعل الحكم الثابت في الماضي باقياً إلى الحال لعدم العلم بالمغير .
ج : الاستصحاب .