أكد المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف طلال بن مبارك اللهيبي على اهمية أندية الهواة وما تقدمه من خدمات داخل مقرات أندية الحي الترفيهية التعليمية. حيث يلتقي رواد النادي بمجموعات لها نفس الاهتمامات والميول؛ لتنمية المهارات وممارسة الهوايات ، واستثمار الوقت وتكوين صداقات واعية تضيف لهم خبرات مفيدة، تسهم في تكامل الشخصية بما يحقق للجميع توافقا اجتماعيا واستقرارا نفسيا في بيئة جاذبة ومشوقة وآمنة. جاء ذلك خلال تدشينه أندية الهواة للبنين بمحافظة الطائف بنادي الحي بمدرسة عمر بن الخطاب بحضور المساعد للشؤون التعليمية فهاد الذويبي ومدير إدارة النشاط الاستاذ سامي العصيمي ومشرف أندية مدارس الحي ومشرفي النشاط الطلابي وقادة أندية مدارس الحي ومشرفي الاندية . حيث استقبلوه طلاب كشافة نادي بالصيحات الترحيبية و تجول اللهيبي ومرافقيه في أروقة النادي وشاهد تفاعل طلاب النادي مع البرامج المختلفة. ثم وقف على أندية الهواة واستمع عن أندية الهواة من قادة الاندية واشاد بالجهود المبذولة في أندية مدارس الحي مقدماً شكره لممثل |أندية مدارس الحي مدير إدارة النشاط الطلابي سامي العصيمي ولمشرف أندية مدارس الحي عزيز الشريف ولجميع مشرفي أندية الحي وقادة الأندية متمنياً لهم التوفيق والسداد. وقال مدير إدارة النشاط الطلابي سامي العصيمي يأتي أندية الهواة في محافظة الطائف ضمن أندية الهواة التي أقرتها وافتتحتها وزارة التعليم ممثلة في شركة تطوير في جميع المناطق والمحافظات في إطار اهتمام الوزارة مترجمة رؤية المملكة العربية السعودية 2030 بترسيخ القيم الإيجابية في شخصيات الأبناء و أفراد المجتمع عن طريق تطوير المنظومة التعليمية والتربوية بجميع مكوناتها وتمكين النادي بالتعاون مع الأسرة على تقوية نسيج المجتمع. الجدير بالذكر بأن أندية الهواة هي مقرات تنشأداخل أندية الحي بهدف جمع المهتمين من أصحاب هواية محددة في تجمع واحد يسمح لهم بممارسة هواياتهم بكل حرية حيث يعمل مقر نادي الهواة على تطوير قدرات وهوايات المواطنين والمقيمين ويقدم لهم الدعم اللازم الذي من شأنه يعود بالنفع على الوطن والمواطن. وقال مدير إدارة النشاط الطلابي سامي العصيمي يأتي أندية الهواة في محافظة الطائف ضمن أندية الهواة التي أقرتها وافتتحتها وزارة التعليم ممثلة في شركة تطوير في جميع المناطق والمحافظات في إطار اهتمام الوزارة مترجمة رؤية المملكة العربية السعودية 2030 بترسيخ القيم الإيجابية في شخصيات الأبناء و أفراد المجتمع عن طريق تطوير المنظومة التعليمية والتربوية بجميع مكوناتها وتمكين النادي بالتعاون مع الأسرة على تقوية نسيج المجتمع.
