بوابتان.. إحداهما ماض يفوح بعبق الأصالة السعودية.. حيث البوابة الشمالية للصفاقات وتبدو بوابة قصر الحكم الشرقية أسفل البرج (1362ه 1943م ).. والأخرى حاضر زاهر ينبض بالتنمية.. حيث البوابة المطلة على أبراج مركز الملك عبدالله المالي شمال الرياض.. في البوابة الأولى، شقاء يلون وجوهاً تبحث عن لقمة العيش، على أبواب المسؤول.. وفي البوابة الأولى، بناء يعانق أطراف السحاب.. يؤسس لحياة جديدة.. في وطن عنوانه الرياض.