تحول حي الواحة وسط الرياض؛ إلى نهر من الأفواج البشرية التي جاءت تتذوق الثقافة بالقراءة والنقاش فغصت جنبات معرض الرياض الدولي للمعارض.. وفي شمال الرياض كان هناك منصة أخرى للذوق.. ثقافة الذوق جاءت بجموع من سكان الرياض في معرض الشوكولاته والزهور.. فأمتلات قاعة نيارة بالأسر الذواقة.. تلك هي الرياض.. تنبض كل وقت؛ كل يوم؛ كل عام؛ حراك في الاقتصاد؛ والثقافة؛ والذوق؛ وبعد أيام في الأصالة..