ما إن يضع المعتمر قدميه في صحن الحرم المكي حتى ينبهر بشدة برودته رغم أشعة الشمس اللاهبة وأشعة الشمس، ليتساءل البعض عن سر هذه البرودة. رخام التاسوس: وكانت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين قد أكدت في وقت سابق أن السبب الكامن وراء برودة رخام الحرم المكي الشريف يرجع إلى نوع الرخام المستخدم المسمى "التاسوس"، والذي يعمل على عكس الضوء والحرارة، وهو ما لا يفعله الجرانيت والرخام الطبيعي، وهذا النوع من الرخام نادر الوجود، ويتم استيراده خصيصًا للحرمين من جبال اليونان. امتصاص للرطوبة: ويصل سمك الرخام إلى 5 سنتمترات، حيث إنه يتميز عن غيره بكونه يمتص الرطوبة عبر مسام دقيقة خلال الليل، وفي النهار يقوم بإخراج ما امتصه في الليل؛ ما يجعله دائم البرودة في عز الحر. مقالات ذات صلة مذكرة تفاهم بين سدايا وشؤون الحرمين للاستفادة من البيانات والذكاء الاصطناعي السديس يطلق باكورة الدورات التدريبية لمنسوبي مكتبه السديس يدشن مشروع تسجيل تلاوات أئمة الحرمين الشريفين تدشين كلية الحرم المكي الشريف النسائية في عامها الأول بعدد 145 طالبة بدء الدراسة ل 740 طالبة بمعهد الحرم المكي النسائي هذا العام ترجمة خطبة الجمعة بلغة الإشارة في المسجد الحرام مشروع لتوفير 60 بالمئة من مياه الوضوء بالمسجد الحرام السديس يطلق مشروع شاشات الأبواب الرئيسية بالمسجد النبوي خطيب المسجد الحرام : التسبيح عبادة جليلة وطاعة عظيمة تحيي القلوب