الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
اختيار سلمان: هكذا أطلق صقره ليحلق بالوطن
تأهيل 31 شركة للمنافسة على الرخص التعدينية
توثيق 1810 عقارات يوميا
7.9% نموا بالأجور الدنيا
المبعوث الأميركي: المطلوب قرار من حكومة لبنان لحصر السلاح
تركي آل الشيخ يكشف عن جزء من أبرز مفاجآت فعاليات موسم الرياض المقبل
دوران يسجل في فوز فنربخشة برباعية على الاتحاد وديًا
أواصر راسخة
المملكة توزّع (420) سلة غذائية للنازحين من محافظة السويداء إلى محافظة درعا
«سلمان للإغاثة» يوزّع (840) حقيبة إيوائية في منطقتين بإقليم جامو وكشمير في باكستان
القيادة تعزي رئيس بنغلاديش
السد القطري يضم البرازيلي"فيرمينو"من الأهلي
"الشعفي" يُرزق بمولودته الأولى "سما"
إطلاق النسخة الثانية من مبادرة «تفعيل مجتمع الأفلام المحلي»
السياحة الريفية
«سوار الأمان».. حلول ذكية في المسجد الحرام
ترمب يتعهد بخفض الرسوم عن الدول التي تفتح أسواقها أمام منتجات بلاده
بكين تحتج على عقوبات أوروبية تستهدف موسكو
عسير.. حين يتحوّل الفن إلى تراث حي
الذكاء الاصطناعي في صيف 2025
القبض على إثيوبي في عسير لتهريبه (66) كجم "حشيش"
جمعية "واثق" بتبوك تحتفي بتخريج الدفعة العاشرة من برنامج "منزل منتصف الطريق"
مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: إسرائيل دمرت قطاع غزة بالكامل
المملكة تدعم تعافي الاقتصاد السوري بمنتدى يستكشف الفرص الاستثمارية
هيئة مدينة مكة تُطلق أعمال المسح الاجتماعي الاقتصادي
420 موهوبًا وموهوبة يختتمون الرحلة الإثرائية بجازان
تتحدث عن شرح حديث " إنما الأعمال بالنيات " محاضرة تنفذها إسلامية جازان غداً بالمسارحة والحُرّث
أمير جازان ونائبه يتفقدان مشروعات فيفاء
155 ألف مستفيد من خدمات مستشفى ينبع
طاقم تحكيم سعودي يشارك في إدارة مباريات كأس العالم تحت 20 عاماً في تشيلي 2025
وجاؤوا يركضون مهلا يا دعاة الضلالة
الثلاثي يلتحق بالنواخذة
أمير جازان يستقبل مدير فرع وزارة الرياضة ويطّلع على إنجازات أندية المنطقة
( لا يوجد عنوان )
مجسات ذكية لراحة مرضى السكري دون ألم
أسباب وعواقب إدمان الحلويات
لماذا غسل الدجاج غير مستحب
11 معياراً أساسياً لقياس الأداء.. الطيران المدني: مطار الملك خالد الدولي الأول في نسبة الالتزام ب 82 %
1.2 تريليون ريال صفقات عقارية بنظام الوساطة
وزير الداخلية يلتقي منسوبي الوزارة المبتعثين في بريطانيا
منسوبات واعي يطلعن على مركز التراث وبيت الحرفيين بجازان
منع الفنان راغب علامة من الغناء في مصر
عزز صفوفه بالخيبري.. الأهلي يشارك في السوبر بديلاً للهلال
"البيئة": تمديد مهلة رخص مياه الآبار لمدة عام
سبعة آلاف طفلٍ في مركز ضيافة المسجد النبوي
حكمي.. قصة تحدٍ ملهمة في عالم التوحد وحفظ القرآن
مفوض إفتاء جازان يستقبل منسوبي إدارة جمعية سقيا الماء
أكد دعم سوريا لضمان أمنها واستقرارها.. مجلس الوزراء: السعودية تدعو لاتخاذ قرارات عملية أمام التعنت الإسرائيلي
تستعد لعقد محادثات مع «الترويكا الأوروبية».. إيران تشترط رفع العقوبات للتفاوض النووي
أكد وجود انتهاكات جسيمة.. لجنة تقصي الحقائق تسلم تقريرها للرئيس السوري
رئيس الوزراء يدعو لتعزيز التواجد في عدن.. تحذير يمني من وجود المقرات الأممية بمناطق الحوثي
"هلال مكة" يفعل مساراته الطبية الإسعافية القلبية والدماغية
أمير جازان ونائبه يتفقدان عددًا من المشروعات التنموية والسياحية بمحافظة فيفاء
الجامعة العربية تدعو المجتمع الدولي لكسر حصار غزة
الأمير محمد بن عبدالعزيز يستقبل رئيس ووكلاء جامعة جازان
السعودية ترحب بمطالبة دولية لإنهاء حرب غزة
تقنية تحسن عمى الألوان
رئيس باكستان يمنح رئيس أركان القوات البحرية وسام "نيشان الامتياز" العسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وماذا بعد الرحيل؟!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 22 - 08 - 2012
قَبل أيَام قلائِل بحُزن وألمْ ودّعنَا الغَالي الحبِيب شَهر رمضَان الكرِيم بَعد أنْ استقبَلناه ضَيفًا عزيزًا عِشنا خِلاله أيَامًا روحَانية مُفعمة بالحُب والحنَان العَطف والتَكافل، أيَام تسَاوى فِيها الجمِيع صَغيرًا كَان أمْ كبِيرًا، ذَكرًا أوْ أنثَى، فَقيرًا أوْ غنِيًّا، فمَبدأه ومنهَجه عَلى الجمِيع واحِد، لَا يُميز بَين هَذا وَذاك، نَهل مِنه الجَميع الخَير الوَفير، فهنِيئًا لمن كُتب لَه قِيام ليلَة القَدر، وخَرج مِنه كَيوم ولدَته أمِه مَغفور الذَنب، وَهنيئًا للعَالم الإسْلامي أجمَع نجَاح مُؤتمر القِمة الذِي دعَا إلَيه خَادم الحَرمين الشَريفين الملِك عَبدالله بِن عَبدالعزيز حفِظه الله ورعَاه، وعُقد فِي أطهَر البِقاع مَكة المكرَمة، وأفضَل الأيَام، وَخير الشهُور، فمَا أروَع شَهر رمضَان المبَارك الذِي ينفَح عَلينا نفحَات خَير وبَركة فِي كُل عَام، واليَوم بَعد أنْ أفِلت أيَامه ورَحلت، عَادات وتقَاليد دِينية لنْ تتكَرر إلاَّ في رَمضان المقَبل بَإذن الله تعَالى، واسَتقبلنا عِيد الفِطر المبَارك ببهجَة وسُرور وفَرح، لتَعود الحيَاة إلَى وضعهَا الطبيعِي الذِي ألفنَاه، واليَوم مَع فرحَة العِيد التِي تَطرق بَاب كُل بَيت لنَا وقفَة: كُنا خِلال شَهر رمَضان نَقضي أوقَاته صباحًا صائمِين، وللذِكر دَائمين، وليله بَين صَلاة قِيام، ودعَاء، وتِلاوة قُرآن، وصدَقة وإحسَان، وصِلة أرحَام فاعِلين، واستَشعرنا خلاله ِحلاوة الإيمَان، والمنَاجاة فِي الأسحَار، وهَكذا انقَضت أيَامه وليَاليه فِي التنَقل بَين أبوَاب الخَير، فهَل سنُسدل السِتار بَعد رحِيله عَلى تِلك الأفعَال الطيِبة، وتعُود الأنْفس كمَا كَانت دُون أنْ يُغير فيهَا شَهر الصِيام والقيَام شَيئًا؟ فمِن عَلامات قَبول العمَل أنْ نكُون كمَا كُنا فِيه، وأن لا نكون كالتي نقضت غزلها، فَالعَبد الذِي أَثر فِيه شَهر رمضَان هَو ذَاك العَبد الشَكور الذِي يستَمر ويزِيد فِي الخَير والطاعَة، فَلا يَترك صِيام النوافِل كالسِت مِن شَوال، ويَومي الاثنَين والخمِيس، والأيِام البِيض مِن كُل شَهر، ويَوم عاشُوراء، ويَوم عرَفة، وغيرها لِوجه الله تعَالى، وكذَا المحَافظة عَلى قِيام اللَيل، فَهو سُنة مُؤكدة، حيث رُوي عَن المصْطفى صَلى الله عَليه وسَلم أنَه قَال: (عَليكم بِقيام الليلْ فَإنه دَأب الصَالحين قبْلكم، ومَقربة إلَى رَبكم، ومُكفرة للسيئَات، ومنهَاة عَن الإثِم مُطردة للدَاء عَن الجسَد)، قَال الفُضيل بِن عَياض -رحمة الله- إذَا لمْ تقدَر عَلى قِيام الليلْ، وصِيام النهَار، فاعَلم أنَك محرُوم مكبَل، كبلتَك خطِيئتك، وَقدْ كَان السَلف الصَالح -رضوَان الله عَليهم- يعيشُون بَين الخَوف والرجَاء فِي عِبادتِهم، كَانوا يجتهدُون فِي العمَل فَإذا مَا انقضَى وَقع الهمُّ عَلى أحدِهم أقَبل الله مِنه ذَلك أمْ رَده عَليه؟
فَلنكن ممنْ تَرك فِيهم شَهر الخَير والبرَكة بَصمة العمَل الصَالح، راجِين مِن الله القبُول بِإذنه تعَالى.
وَمَنْ أَصْدَقْ مِنْ الله قِيلاً: (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ).
نبيه مراد العطرجي -
مكة
المكرمة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ونجح موسم الحج
أعطيت أمتي خمس ..
فرصتك للسعادة في الدنيا والآخرة
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً.. فوائد السُّحُورِ للصائم المسلم بقلم : د. كمال إبراهيم علاونه
أعطيت أمتي خمساً
أبلغ عن إشهار غير لائق