البراك.. من تنظير التأليف إلى واقع التوظيف

«من تنظير التأليف إلى واقع الخدمة المدنية» هذا هو العنوان الأكثر ملامسة لتاريخ الدكتور عبدالرحمن البراك الذي جاءت مؤلفاته على مدى سنوات طويلة تحاكى حقل العمل ومشاكل العمالة والجمود الوظيفي وكأنه كان يستدعي منصبًا هو عاشق له ووظيفة يتمنى أن يدلى فيها بدلو عطائه.. سيرة مع الورق والقلم تمثل استباقًا رائعًا لرحلة جديدة في محراب الخدمة المدنية.
الدكتور/ عبدالرحمن بن عبدالله البراك
تاريخ ومكان الميلاد: الأحساء 1376ه
العنوان الدائم: الرياض - مجلس الشورى
المؤهلات العلمية:
الدكتوراة: في الإدارة العامة من جامعة بتسبرج/ أمريكا
الماجستير: في الإدارة العامة من جامعة بتسبرج/ أمريكا
الجامعية: في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود
الحياة العملية
عضو مجلس الشورى منذ 3/3/1422ه
وكيل جامعة الملك سعود للدراسات والتطوير بجامعة الملك سعود 1420ه
مشرف على إدارة الدرسات والتطوير والمتابعة بجامعة الملك سعود 1419ه
المشرف العام على مكتب معالي مدير الجامعة بجامعة الملك سعود 1416ه
وكيل كلية العلوم الإدارية بجامعة الملك سعود 1415ه
رئيس قسم الإدارة العامة بجامعة الملك سعود 1414ه
قائم بأعمال رئيس قسم الإدارة العامة بجامعة الملك سعود 1414ه
المنسق الأكاديمي لبرنامج الماجستير في الإدارة بجامعة الملك سعود 1412ه
عضوية مجالس ولجان
شارك في العديد من اللجان والمجالس على مستوى الكلية والجامعة وترأس الكثير منها مثل اللجنة الدائمة للوثائق والمحفوظات في جامعة الملك سعود ، ولجنة الإنترنت بالجامعة، ولجنة مكافآت الحاسب الآلي.
شارك في لجنة التدريب بالقوى العاملة بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض.
شارك في عضوية الهيئة الاستشارية في الرئاسة العامة لتعليم البنات.
المؤتمرات والندوات
شارك في العديد من المؤتمرات والندوات داخل وخارج المملكة العربية السعودية وأسهم في كثير من اللجان والمجالس والجمعيات على مستوى الجامعة وخارجها
المؤلفات والبحوث
الصدق والتنبؤ لامتحان الوظائف في كادر الخدمة المدنية بالمملكة العربية السعودية - دراسة استطلاعية بالاشتراك مع الدكتور/ مازن فارس رشيد - معهد الإدارة العامة
مدى الحاجة إلى الإدارة الإستراتيجية في القطاع العام.
مشكلة العمالة غير الشرعية في المملكة العربية السعودية آثارها وسبل التغلب عليها.
الجمود الوظيفي في القطاع العام بالمملكة العربية السعودية - دراسة ميدانية مجلة العلوم الإدارية العدد الأول المجلد التاسع 1410ه.