الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
فرصة عقارية كبرى بمزاد جوزاء الرياض العلني الهجين
أمين مجلس التعاون: قمة "ألاسكا" تؤكد على أن حلّ الخلافات يأتي من مسارات التعاون والحوارات البنّاءة
القيادة تهنئ رئيس جمهورية إندونيسيا بذكرى استقلال بلاده
المياه الوطنية: 24 ساعة فقط على انتهاء المهلة التصحيحية لتسجيل التوصيلات غير النظامية
مستفيدين جمعية السرطان السعودية برفقة أسرهم في زيارة روحانية للمدينة المنورة
كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 .. الكوري الجنوبي Ulsan بطلاً للعبة Tekken 8
الهند وكوريا الجنوبية تبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية
الصين تطلق فئة جديدة من التأشيرات للشباب المتخصصين في العلوم والتكنولوجيا
إصابة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
6 اضطرابات نفسية تؤثر على الرياضيين النخبة
علماء كوريون يطورون علاجًا نانويًا مبتكرًا لسرطان الرئة يستهدف الخلايا السرطانية
نائب وزير الرياضة يتوّج نيل روبرتسون بلقب بطولة الماسترز للسنوكر 2025
يونيسف تحذر: مئات الأطفال يواجهون سوء التغذية
تحت رعاية وزير الداخلية.. اللواء القرني يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي"مكافحة المخدرات"
2.1 % نسبة التضخم
مدينة التمور العالمية في بريدة
مؤامرة (ثمانية)
صيني يخسر 120 ألف دولار في «صالة رياضية»
مرضاح والجفري يحتفلون بزواج فهد
التحول في التعليم
محمد بن عبدالرحمن يدشن 314 مشروعاً تعليمياً في الرياض
وزارتا الإعلام والتعليم تطلقان برنامج الابتعاث إلى 15 دولةً
ترقية آل هادي
العدل تطلق خدمات مركز الترجمة الموحد
«ماما وبابا» في دور السينما 27 الجاري
فسح وتصنيف 90 محتوى سينمائياً خلال أسبوع
شراحيلي يكرم أهل الفن والثقافة
المشاركون في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية يغادرون مكة متجهين إلى المدينة المنورة
تحذيرات من تهديد للأمن الإقليمي وتصفية القضية الفلسطينية.. رفض دولي قاطع لخطة إسرائيل الكبرى
طبيبة مزيفة تعالج 655 مريضاً
دواء تجريبي مبتكر يعالج الصلع خلال شهرين
الاتفاق يتعادل إيجابياً مع الرفاع البحريني ودّياً
صندوق الاستثمارات العامة.. من إدارة الثروة إلى صناعة القوة الاقتصادية
النفط يستقر على انخفاض وسط آمال تخفيف العقوبات على الخام الروسي
الإنسانية في فلسفة الإنسانيين آل لوتاه أنموذجا
مشاهد إيمانية يعيشها المشاركون في رحاب المسجد الحرام
"هجرس".. أصغر صقار خطف الأنظار وعزّز الموروث
الاستدامة تهدد وظائف الاستثمار الاجتماعي
الشؤون الدينية تنفذ خطتها التشغيلية لموسم العمرة
خطيب المسجد الحرام: شِدَّةَ الحَر آية يرسلها الله مَوعِظَةً وعِبْرَة
إمام المسجد النبوي: العِلْم أفضل الطاعات وأزكى القُربات
"الفتح"يتغلّب على أوردينو الأندوري برباعية ودية
خلال معسكره الخارجي في إسبانيا .. "نيوم"يتعادل مع روما الإيطالي
الفريق الفتحاوي يختتم معسكر إسبانيا بالفوز في مباراتين وديتين
جامعة أمِّ القُرى تنظِّم مؤتمر: "مسؤوليَّة الجامعات في تعزيز القيم والوعي الفكري" برعاية كريمة من خادم الحرمين الشَّريفين
«متحف طارق عبدالحكيم» يختتم المخيم الصيفي
التعليم تشدد على ضوابط الزي المدرسي
اللاونجات تحت عين الرقيب
"الشؤون الإسلامية" بجازان تنفذ أكثر من 460 جولة ميدانية لصيانة عدد من الجوامع والمساجد بالمنطقة
أميركا: وقف إصدار جميع تأشيرات الزيارة للقادمين من غزة
تجمع تبوك الصحي يطلق مشروعات تطويرية لطب الأسنان
أمير عسير يستقبل سفير بلجيكا
المملكة تعزي وتواسي باكستان في ضحايا الفيضانات والسيول
محمد بن عبدالرحمن يعزي في وفاة الفريق سلطان المطيري
نائب أمير جازان يستقبل مدير مكتب تحقيق الرؤية بالإمارة
أحداث تاريخية في جيزان.. معركة أبوعريش
نائب أمير جازان يلتقي شباب وشابات المنطقة ويستعرض البرامج التنموية
اطلع على أعمال قيادة القوات الخاصة للأمن البيئي.. وزير الداخلية يتابع سير العمل في وكالة الأحوال المدنية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من المنابر.. حيّوا ثقافة أبوصابر!!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 18 - 07 - 2017
مَع وَافِر التَّقدير والاحترَام لصَديقي -الشَّاعِر القروَي- لَكنِّي اعتَرَض عَلى فَهمهِ لدور الشَّاعِر، ودور رَب الأعمَالِ والمَال، حِين قَال:
يَا مَنْ يَلُومُ ابْنَ التُّرابِ لِشُغْلِهِ
بِالفِلْسِ.. عَنْ شِعْرٍ وَعَنْ شُعّارِ
أرَأيْتَ فِي المَرْعَى حِمَارَا عَاقِلا
يَلْهُو عَنِ الأعْشَابِ بِالأزْهَارِ؟!
سَامح الله هَذا «الشَّاعِر»، إنَّه وَضَعَ «ابن آدم» -اللهَّاث خَلف المَال- إزَاء الحِمَار، والعُشب إزَاء المَال، والأَدَب مُقَابل الأزهَار..!
حَسنًا يَا سيّدي «الشَّاعِر القروَي»، إنَّ الحِمَارَ بفِطرتهِ النَّقيَّة، وإدرَاكه الجيَّد لمُعطيَاتِ الحَيَاة، وعَوامل النّمو، عَرف الذي يُفيده، وتَرَكَ الذي لَا يُفيد.. تَرَكَ الأزهَار لأنَّها مُعطياتٌ جَميلَة، ولَكنَّها مُعطياتٌ مِن ضَريع، لَا تُسمنُ ولَا تُغني مِن جوع..!
مَاذا يَفعل الحِمَار بالزَّهرَة، وابنة عَمّها (الوَردَة)، إنَّهمَا لَا يَسقيان إلَّا الأَنف والعَين، وهَذه لذَّةٌ وَهميّة لَا يَتعَامل مَعها الحِمَار (أبوصابر)، لأنَّه يُفرِّق بين المُجْدِي واللا مُجْدِي، وهَنيئا لَه بأنْ أَدرك ذَلك، في حِين غَاب عَن كَثيرٍ ممَّا يَحملون العَقل، ويُنادون بالعَقلانيَّة..!
حَسنًا أيُّها القروَي، لقَد كَرَّر القَوم هَذه (الرّعونَة)، رعونة رَفْض الوَاقِع (الأعشَاب)، والتَّعَامل مَع (الأوهَام) الأزهَار، ويَرى المُثقَّفون في كُلِّ شَأنٍ (الحَديث عَن الحُلم وتَجَاهُل الوَاقِع والمحتَاج)، ومَا دُمنَا في هَذا السّياق، فإليكَ مَا يَقوله صَديقنا المُشتَرَك د. «علي حرب» عَن المُثقَّفين -التَّرجمَة الوَاسِعَة لكَلِمَة (شُعرَاء)- يَقول:
(وهَكَذا، فنَحنُ نُهَاجِم ثَقَافة التَّلْفَزَة المُسطَّحة والمُبسَّطة، السَّريعَة والمُبَاشِرَة، المُعلَّبة والمُسلِّية، الضَّعيفَة والخَاوية، لكَي نُدافع عَن الثَّقَافة المُتأنِّية والمَبنية، العَميقَة والجَادَّة، الخَصِبَة والفَنيَّة، المَتينَة والقَويَّة.. ولَكنَّنا لَا نَسأل: كَيف يَنتَصر السَّطحي عَلى العَميق؟).. إنَّها أَسئِلَةٌ مَشروعَة يَطرحها هَذا المُفكِّر الحُرّ..!
لِمَاذَا يَتَّجه الحِمَار إلَى الأعشَاب، تَارِكاً الأزهَار..؟!
لِمَاذَا يَبدو سُكَّان السَّطْح؛ أَكثَر بأَلفِ مَرَّةٍ مِن سُكَّان العُمق..؟!
لِمَاذَا تَظهَر ثُنَائيّة النُّخبَة والجمهُور، وأَين يَبدَأ هَذا؟ وأَين يَنتهي ذَاك..؟!
وسُؤال أَخير: لِمَاذَا يُحارب المُثقَّفون (الأعشَاب)، المُتمثِّلة في (الأدوَات والمُعطيات)، التي يَتنَاولها ويَتعَامَل مَعَهَا أَهل السَّطح (الجمهور)..؟!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي أَنْ يُواصِل د. «علي حرب» فِكرته فيقول: (وهَكَذا فإنَّ المُثقَّفين وأَهل الفِكر؛ يَحتَقرون مَا هو أَدنَى أَو تَقني، بفِعل فِكرَانيّتهم؛ التي تَؤُول إلَى إحلَال الفِكر مَحل الوَاقِع الحَي، وإلى تَحويل الوجُود المَعيش إلَى مَقولاتٍ مُجرَّدة، أَو أَيديولوجيَّاتٍ مُزيَّفَة).. تَماماً مِثل نَظرية (الأعشَاب والأزهَار)..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الأشعَار عِندَما تَتحَامَل عَلى الحِمَار ..!
إعادة الاعتبار لحكمة الاستحمار
الحبر الأصفر
صحيفة تونسية : لحوم الحمير تجد رواجاً كبيرا لدى التونسيين وتجارها ارباحهم مضاعفة
فوارق للتدبُّر بين التفكير والتفكُّر!!
اختصار الكلام في أهمية مراعاة الذوق العام
أبلغ عن إشهار غير لائق