محمد القاسم.. إنجازات كبيرة ختمها بكأس الملك وآسيا

شخصية اليوم

* كان نائباً للرئيس حين كان التعاون في الأولى ثم ابتعد بعد صعوده 2009م.
* بعد ثلاثة أعوام عاد كرئيس مكلف لأصفر بريدة.
* ثم أصبح رئيساً بالانتخاب لأربع سنوات، ومن ثم تمت تزكيته لأربع سنوات أخرى بعد *احه في قيادة فريقه الإداري.
* خلال السنوات الثماني التي ترأس فيها التعاون تحققت إنجازات كبيرة لسكري القصيم لعل أبرزها وأهمها كأس الملك ولازال يحمل اللقب.
* خلال السنوات الثماني حل الأصفر خامساً ورابعاً وثالثاً في الدوري.
* شارك في الخليجية مرشحاً وآسيوياً لأول مرة كرابع للدوري، وفي البطولة الأخيرة شارك كبطل لكأس الملك ووصل للدور ثمن النهائي لأول مرة في تاريخه.
* كان التعاونيون يتغنون بوصول فريقهم إلى نهائي كأس الملك عام 1990، ولكنهم وجدوا أنفسهم أمام منجز أكبر وأهم فهم أصبحوا ضمن قائمة الأبطال التاريخيين للبطولة الكبرى.
* في عهد القاسم صعدت كل فرق النادي إلى الممتاز أما الفريق الأول فقد أصبح بعبعاً وخصماً شرساً لكل الخصوم.
* لم تكن نهاية القاسم بمستوى عمله وإنجازاته فقد بقي الفريق في الوقت القاتل ضمن فرق الممتاز في موقف لا يليق ببطل الكأس والفريق الآسيوي المثير.
* يبقى محمد بن عبد الله القاسم اسماً مهماً وتاريخياً في مسيرة التعاون، فقد تحققت إنجازات فريدة ومثيرة ومهمة في مسيرة النادي العريق، كما أن عودته للرئاسة ستظل منتظرة فما حققه من إنجازات وما يملكه من إمكانات وخبرات إدارية من الظلم عدم الاستفادة منها سوء بالتعاون أو باتحاد الكرة.