ثمّن أهالي محافظة الدوادمي زيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز للمحافظة، التي التقى خلالها المسؤولين في المجالس الخدمية, فضلا عن رعايته الكريمة لاحتفالهم, وافتتاح عدد من المشروعات، وذلك انطلاقا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -وفقه الله-. يوم تاريخي في البداية، تحدث مران بن قويد محافظ الدوادمي، وقال: «حقيقة يُعدّ ذلك اليوم تاريخا محفورا في سجل المحافظة بأنبل حروف معاني الوفاء لسموه الكريم وأصدق عبارات الولاء للقيادة الراشدة الرشيدة»، وأضاف: «لمسنا من سموه الكريم أريحية تامة وإحساسا مرهفا لتلمس احتياجات المحافظة, ورغبة أكيدة ومبادرات مباركة ترنو لخدمة وراحة المواطن»، مشيرا إلى مبادرة سموه الكريم بمناقشة وضع مطار الدوادمي وتطويره بالتفاهم مع الجهات ذات العلاقة، ومسارعته -يحفظه الله- بعد الزيارة مباشرة بمخاطبة الجهة المختصة لتطوير مطار الدوادمي بحكم موقعه الاستراتيجي وحاجته إلى رحلات دولية والاستفادة منه كمركز شحن للبضائع، وذلك لتوسطه من عدة مناطق»، مبينا أنّ البت في وضع المدينة الصناعية, من أهم ما تحقق في هذه الزيارة الكريمة، حيث تم الانتهاء من إجراءاتها بحضور المسؤولين من ذوي الاختصاص وبتوجيه سموه وفقه الله, فضلا عما جرت مناقشته في اجتماع سموه مع المجلسين المحلي والبلدي وما توصلت إليه من نتائج إيجابية»، مؤكدا أن من أهم ما تم مناقشته مع سموه الكريم التأخر في تنفيذ مشروع المدينة الصناعية, دعم مشروع التأهيل الشامل الذي سبق وأن تم اعتماده, دعم افتتاح مركز تنمية اجتماعية الذي سبق وأن تم اعتماده, الحاجة إلى جمع الكليات بالمحافظة وعددها (8) كليات تحت مظلة جامعة مستقلة, طلب افتتاح مستشفى جامعي, إيجاد سكن لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة, موضوع محطة الكهرباء للمدينة الجامعية, الحاجة إلى مستشفى للنساء والولادة, تشغيل المستشفيات الفرعية تشغيلا كاملا في (البجادية, ساجر, الجمش, وثيلان), ربط مستشفى المحافظة العام بأحد المستشفيات المتقدمة بالرياض من خلال برنامج التوأمة, معالجة تنفيذ عقود الطرق الثانوية, ربط مركز نفي بمركز البجادية مرورا بمركز الجمش بطريق مزدوج, ربط مركز ماسل بالمحافظة بطريق مزدوج لكثرة سالكيه, زيادة مصادر المياه بالآبار أو التحلية, زيادة الطاقة الاستيعابية لمحطة التنقية, تأخر مشروع الصرف الصحي كون محطة المعالجة متعثرة منذ أكثر من ثماني سنوات, تفعيل المحافظة كمركز نمو وطني ضمن المخطط الإقليمي الاستراتيجي لمنطقة الرياض, رفع فئة بلدية الدوادمي إلى فئة ان فرع للبلدية بمركز عرجاء, التوسع في مكاتب خدمات البلدية مع تشغيل الموجود منها التي لم يتم تفعيلها, زيادة عدد مراكز الهلال الأحمر السعودي لاتساع المساحة الجغرافية للمافظة». الأثر البالغ من جانبه، ثمّن وكيل المحافظة صالح بن سيف الرافع الجهود التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز -وفقه الله- خلال جولاته التفقدية لمحافظات المنطقة, وللاطلاع عن كثب على احتياجاتها والالتقاء بمسؤوليها وأهاليها التي تأتي ترجمة لتطلعات وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-, وقال: «لقد كان لزيارة سموه الكريم لمحافظة الدوادمي الأثر الكبير لدى المواطنين, وكانت مشاعر الفرحة والسرور تعتلي محياهم بتشريف صاحب الخُطى الحثيثة والعمل الدؤوب ورجل التنمية والعمل الاحترافي والمسيرة المتميزة في العطاء الإداري والبعد الاجتماعي». زيارة عطاء ونماء إلى ذلك تحدث المهندس عادل بن عبدالله الشهري رئيس بلدية الدوادمي وقال: «إن الزيارة الميمونة لمحافظة الدوادمي موفقة للغاية تجلى ذلك الانطباع المحمود لما لمسناه من سموه الكريم من تفهم عميق لمجريات العمل والحرص التام على خدمة المواطن والصالح العام من حيث العمل على إنجاز المشروعات خلال فترتها الزمنية المحددة لها وتحاشي تأخير تسليمها لما له من سلبيات», مشيدا بآراء سموه السديدة التي تنعكس إيجابا على مضاعفة الجهود من واقع خبراته العملية الواسعة», ومثمنا لسموه الكريم هذه الزيارة المباركة التي ستصب نتائجها في مصلحة المحافظة ومواطنيها, مختتما حديثه بقوله إن مشاعرنا النبيلة تجاه هذه الزيارة الميمونة يعجز القلم واللسان عن وصفها في سطور محدودة فهي زيارة خير وعطاء ونماء». نتائج مبشرة من جهته، قال رجال الأعمال سعود بن برجس المريبض: «إن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أثلجت صدورنا وهي زيارة يسجلها التاريخ لما لها من أثر إيجابي كبير، وقال: «إن الدوادمي محظوظة حقا حين ظفرت بزيارته الكريمة كغيرها من المحافظات, وذلك لموقعها الجغرافي الاستراتيجي المتميز الذي أهّلها أن تكون مركز نمو وطنيا غرب الرياض», مضيفا أن زائر الدوادمي قبل سنتين سيلمس لا محالة مدى التغير الملحوظ المتسارع في تنامي العمران والسكان». وأكد المريبض أن المشاعر يصعب وصفها بزيارته الكريمة لحافظة الدوادمي فالفرحة عارمة والمشاعر نبيلة والنتائج مبشّرة, مقدما شكره وتقديره لمقام سمو أمير منطقة الرياض على ما بذله من جهود جبارة في سبيل خدمة المواطن رغم ارتباطاته العملية المكتبية والميدانية بمدينة الرياض ومتابعة خطى تطويرها المتسارع في ظل قياداتنا الحاكمة الحكيمة». زيارة مثمرة فيما تحدث رجل الأعمال فيصل بن برجس المريبض عن مشاعره تجاه الزيارة الكريمة التي قام بها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز لمحافظة الدوادمي ووصفها بالموفقة التي ستؤتي ثمارها المرجوة للأهالي بالمدن والمراكز والقرى التابعة», مضيفا أنه تمت مناقشة العديد من المتطلبات في اجتماع سموه بالمجلس المحلي والمجلس البلدي ونوقشت بموضوعية تامة, وبيّن المريبض أن فرحة أهالي الدوادمي وبهجتهم بمقدم سموه تفوق الوصف لما يولونه من محبة وتقدير وولاء مخلص لهذه الأسرة المالكة الكريمة حيث لا تستغرب زيارة سموه كون هذا المبدأ نهجا انتهجه مؤسس هذا الكيان الراسخ الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه, وسار عليه أبناؤه الملوك من بعده رحمهم الله, وأحفاده الأبرار الذين نعايش إحدى زياراتهم الميمونة, فالشعب وولاة الأمر يد واحدة وعلى قلب واحد تحت راية التوحيد ضد من يحاول التطاول على قدسية هذا البلد الأمين, حفظ الله قيادتنا وأمننا ووطننا من كل سوء ومكروه». أما الأكاديمي الدكتور عبدالله بن سعد اليحيى رئيس المجلس البلدي بالدوادمي في دورته السابقة فتحدث باختصار وقال: «صدورنا مليئة بالفرحة والسرور والابتهاج بمقدم سمو أمير منطقة الرياض ومشاعرنا يتعذر وصفها, ولا يمكن التعبير عنها سواء بالقلم أو اللسان, ولا نملك إلاّ الدعاء الخالص لسموه الكريم على تحمله متاعب السفر والتقائه المسؤولين ومناقشته العديد من متطلبات المحافظة مع المجلس المحلي والبلدي ورعايته احتفال الأهالي». وأشاد اليحيى بالدور الإيجابي الفاعل الذي تقوم به صحيفة «الجزيرة» من حيث قربها من المواطن وملامستها للحدث, وتفاعلها مع المناسبات الرسمية والوطنية على أكما وجه, والقيام بواجبها الإعلامي بمهنية عالية واحترافية مشهودة تجعل المعلن والقارئ يتباهون بها في محافظتهم ومراكزها وقراها, وتلك حقيقة ملموسة تتوجب الإفصاح عنها. شكرا سمو الأمير فيما عبّر الدكتور أحمد بن محمد اليحيى وكيل جامعة شقراء للشؤون التعليمية قائلا: «لاشك أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض لمحافظة الدوادمي لها وقع كبير في قلوب أهالي المحافظة», وأضاف: «لقد تشرف الجميع بهذه الزيارة التي تدل على اهتمام القيادة بالمواطن وتلمس احتياجاته والوصول إليه لمعرفة ما يحتاج إليه من خدمات, الحمد لله تم اجتماع سموه بأعضائه المجالس المختصة بالمحافظة, وتم النقاش حول متطلبات الأهالي واحتياجات المحافظة ومراكزها ونتأمل -إن شاء الله- في سموه الكريم تحقيق هذه المطالب، مثمنين لسموه هذه الزيارة الكريمة، ونقول له من القلب شكراً سمو الأمير». إلى ذلك، أوضح رجل الأعمال المعروف يحيى بن سعد اليحيى أن مشاعر أسرته آل يحيى وغيرهم من الأهالي بعد زيارة سمو أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز لمحافظة الدوادمي يصعب ترجمتها في كلمات أو سطور, فالزيارة ناجحة بكل المعايير والنتائج مشرّفة ولله الحمد, داعيا المولى القدير أن يوفق سموه ويكلل مساعيه الكريمة بالنجاح. التلاحم والوفاء أما مدير مكتب الأحوال المدنية بمحافظة الدوادمي بجاد بن عبيد الرويس فعبّر عن انطباعاته بعد الزيارة الكريمة وقال: «مما لاشك فيه أن زيارة صاحب السمو الملكي أمير منطقة الرياض أثلجت صدر كل من يقطن هذه المحافظة بكافة مراكزها وقراها وتجمعاتها السكانية, كيف لا وقد أثبتت صدق مواقف التلاحم والوفاء بين المواطن وقادته الأوفياء». من جهته، قال عضو مجلس منطقة الرياض فهد بن محمد الحمادي: «لقد كانت الزيارة الكريمة محل اعتزاز أهالي محافظة الدوادمي، حيث بوادر نتائجها تبشر بالخير للمواطن», وثمّن الحمادي لسمو أمير المنطقة هذه الزيارة الموفقة التي أبهجت نفوس الأهالي كافة في المدينة والمراكز التابعة لها». حفظ الله قيادتنا فيما وصف اللواء ماجد النويم زيارة أمير منطقة الرياض بالموفقة, حيث لامست احتياجات المحافظة ونوقشت مع المجالس الخدمية برئاسة سموه الكريم, وقال: «مشاعرنا والأهالي كافة يتعذر وصفها في هذه المساحة, ولا يملكون إلاّ الدعاء الخالص بأن يحفظ قيادتنا الرشيدة ممثلة في ملك الحزم والعزم سلمان بن عبدالعزيز, وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد وفقهم الله, كما سأله سبحانه أن يديم على هذا البلد الآمن الأمين أمنه واستقراره ورخاءه وازدهاره». أما رجل الأعمال محمد بن عبدالله الدغيم فقال: «إن المشاعر تتدفق فرحا وبهجة منذ قدوم سموه الكريم وبعد مغادرته وفقه الله, حيث أعطى الكثير من وقته لتلمس ومناقشة احتياجات المحافظة الكثر بحكم حجمها وكثافة سكانها, داعيا الله لسموه بالتوفيق والسداد, شاكرين لسموه كريم زيارته». وقال مدير مستشفى الدوادمي العام الدكتور نايف العتيبي: «إنني ومنسوبو المستشفى كافة نقدّر زيارة سمو منطقة الرياض الميمونة وما تمخض عنها من بشائر حالية وأخرى مرتقبة تصب في مصلحة المحافظة ومواطنيها, مؤكدا أن هذه الزيارة ليست مستغربة من ولاة الأمر فهم قريبون دائما من شعبهم يلتمسون احتياجاته على ذات المنوال الذي رسمه موحّد هذا الوطن ومؤسس كيانه الملك عبدالعزيز أسكنه الله الفردوس الأعلى». فخورون بالزيارة الكريمة من جانبه، أكد معضد بن عبيد بن عميرة رئيس مجلس إدارة شركة ابن عميرة للمقاولات أن الزيارة لها أثرها الإيجابي على المحافظة وأهاليها وقال: «كم نحن فخورون ومسرورون بزيارة سمو أمير منطقة الرياض إلى محافظة الدوادمي التي وقف خلالها على متطلبات المواطنين». من جهتهما، عبّر كل من رجل الأعمال عبدالله بن عبدالعزيز البعيز الناهض, إبراهيم بن عبدالعزيز الناهض عن عظيم مشاعرهما وفرحتهما وابتهاجهما بزيارة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز لمحافظة الدوادمي, وأضافا إن الدوادمي عاشت يوم الخميس الفائت أوج فرحتها وتباهيها بالمقدم الميمون وحُقّ لها ذلك, مؤكدين أن شركتهم العامرة بفروعها ومنسوبيها كافة متفاعلون مع هذه الزيارة الكريمة التي ستؤتي ثمارها حاليا ومستقبلا نتاج حرص سموه الكريم على تلبية احتياجات المواطنين, ودعيا المولى القدير أن يحفظ لنا قيادتنا ووطننا وأمننا ورخاءنا واستقرارنا وازدهارنا في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين سلمان الحزم والحنكة والحكمة. أما المدير العام لشركة الفلاح للمقاولات خالد بن صمدان العتيبي فقال بإيجاز: «زيارة موفقة, وأمير موفّق, وابتهاج عريض في المحافظة ومراكزها». في حين تحدث مدير فرع المياه بالدوادمي المهندس عبدالله بن ضيف الله الحمادي قائلا: كان لزيارة سمو أمير منطقة الرياض لمحافظة الدوادمي وقع كبير وتفاعل واسع وفرحات غامرة أدى إلى أن تدوّن هذه الزيارة في سجل المحافظة بمداد الوفاء لرجل الوفاء, مثمنا وزملاؤه كافة بالفرع لسموه الكريم هذه الزيارة المباركة». زيارة أسعدت الجميع من جانبه، قال مدير إدارة الدفاع المدني بالدوادمي عميد عساف بن سعد العتيبي: «لا يسعني وزملائي في مراكز الدفاع المدني بالمحافظة كافة إلا أن نرفع لمقام صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بالغ الشكر والعرفان والامتنان على زيارته الكريمة لمحافظة الدوادمي التي أسعدت الجميع وأبهجت النفوس وشرحت الصدور, فالمشاعر لا توصف في كلمات أو عبارات أو سطور». أما الأديب الشاعر جبيلان بن سعد الممخور فقال: «لعلي ألتمس عذرا لعدم تمكني من وصف ما يجتال في خاطري من مشاعر نبيلة سوى بتوظيف موهبتي الشعرية, أما النثر فإن القلم سيجف واللسان سيعجز عن التعبير, مضيفا أن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز له مكانة في النفوس كغيره من أفراد الأسرة المالكة الكريمة وفقهم الله, مؤكدا أن فرحة الأهالي وسعادتهم وبهجتهم وسرورهم في يوم الخميس لا يمكن وصفها ولن تفارق الذاكرة, مثمنا لسموه زيارته الكريمة. وأكد معرف فيضة العبسي بالجمش سعود بن حمود العبسي أن أهالي فيضة العبسي كافة سعدت بالزيارة الكريمة وقال: «عشنا يوما من أسعد الأيام الذي شرّف فيه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز محافظة الدوادمي في زيارة كريمة موفقة». مشاعر الفرحة والسرور من جهته، قال الأديب الشاعر فرج بن خلف بن مزنوت الغنامي: «زيارة سمو أمير منطقة الرياض لمحافظة تفاعل معها الأهالي كافة بالمحافظة ومراكزها وقراها فرحا وابتهاجا وسرورا بمقدمه الميمون»، مؤكدا أن المحبة المتبادلة بين الشعب وولاة الأمر نعمة عظيمة, لافتا إلى أن الزيارة الكريمة لها إيجابيات كثيرة تخدم الوطن والمواطن. أما معرف مشرفة البجادية مشعان بن مشرع النخيش فقال: «إنني وأهالي مشرفة البجادية عشنا يوما مليئا بالسعادة والابتهاج بزيارة سمو أمير منطقة الرياض لمحافظة الدوادمي, مشيدا بما جرى مناقشته من متطلبات لخدمة المحافظة وأهاليها كافة, مثمنا لسموه هذه الزيارة الكريمة». من جانبه، قال رجل الأعمال محمد بن ناصر بن محمد الحسيني: «مشاعرنا يعجز اللسان عن وصفها وتجف الأقلام دون تسطيرها, لتبقى مشاعرنا تجيش في صدورنا فرحا ومحبة وابتهاجا بمقدم أمير منطقة الرياض وليبقى خميس الزيارة محفورا في ذاكرة المحافظة لما تحمله من مضامين كريمة نبيلة, وأضاف الحسيني: باسمي وإخواني وأبنائي كافة نرفع لسمو أمير منطقة الرياض جزيل شكرنا وعظيم امتناننا على هذه الزيارة الكريمة التي غمرتم بها الأهالي كافة في يوم نعتبره من أسعد الأيام, متمنيا لسموكم العون والسداد والتوفيق. أما رجل الأعمال سفر بن إبراهيم الحبيا من أهالي مركز عرجاء فقال: «إن زيارة سموه لم تأتِ محض الصدفة وإنما من واقع الحرص والاهتمام بالمواطن والوقوف على متطلباته عن كثب, تحقيقا لتطلعات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو وليّ ولي العهد وفقهم الله, مثنيا لسموه الكريم هذه الزيارة الميمونة المباركة المثمرة».
