بمشاعر الولاء والوفاء واللحمة الوطنية المشرفة تُجسِّد القصيدة التالية مشاعر الجميع تجاه سيدي الأمير أحمد بن عبدالعزيز وزير الداخلية - أطال الله عمره وأدام عزه -: للداخلية من اسم أحمد شموخ ووقار وعزاً كساها من أعماله وصرحٍ بناه أميرنا الحاكم المشهور عدل المسار قوات الأمن السعودي سايره في خطاه طور جميع أجهزتها أحمد بكل أقتدار حتى أصبحت سيفٍِ يحرس الوطن ويحماه يا سيدي منجزاتك ما عليها غبار يدري بها العود واللي في ليالي صباه نشوفها شوف بالأعيان وضح النهار ونفخر بها قدم عدوان الوطن وحسداه واليوم صارت بحيل وقوة الله ستار لا والله الا غدت سورٍٍ يذرّي ذراه من فضل ربي وتوفيقه تهون الكبار لا غاب نجمٍ عطى النجم الموالي عصاه مرت علينا ثمان سنين فيها انبهار وفيها فقدنا زحازيح الرجال الدهاه ثلاث حكام اساميهم تعمر الديار تهتز منها الدول وتهاب منها الطغاه فهد وقاد السفينه فالبحور الغزار ما هزها الموج ولاّ غيّر الاتجاه سلطان جيشه وأساطيله للأعداء دمار مرحوم يا حاكمٍ جيشه رفع مستواه نايف وفاته فجيعه للعرب وانكسار خطبٍ جليلٍ دهى الأمه وشعبه بكاه هذا هو الواقع اللي صار بالاختصار نؤمن بما راد رب الكون واللي قضاه الخالق الرازق افضاله علينا كثار عشنا بأمانه وخيراته ووافر عطاه في عهد ابو متعب اللي للتضامن شعار درعٍ للأمة وشعبه كرّمه واحتواه من مكرماته من الديوان صدر قرار أعلن فالاخبار واللي ما سمع به قراه والشعب ساق التهاني نعم فالاختيار أحمد وزير الوزاره والوطن في رجاه يؤخذ لشخصيته في كل شيء اعتبار وسياسته خصمه تذلّه وتبحث خفاه وللداخلية من اسم أحمد شموخ ووقار وعزاً كساها من أعماله وصرحٍ بناه الشاعر/ مطلق بن فالح أبو جراح ابو ثنين
