أظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني الفرنسي، أن الناتج المحلي الإجمالي"ازداد بنسبة 0.1 في المئة في الربع الثالث من العام الحالي، ما يؤكد أن ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو تفادى بالكاد السقوط في براثن الكساد خلال هذا العام". وأكدت البيانات تقديراً مبدئياً كان أُعلن في تشرين الثاني نوفمبر الماضي، بعد انكماش الاقتصاد بنسبة 0.3 في المئة في الربع الثاني من العام. وتكفي البيانات الأخيرة لبقاء الاقتصاد الفرنسي خارج التعريف المعتاد للكساد، وهو تسجيل نمو سلبي خلال ربعين متتاليين. نشر في العدد: 16706 ت.م: 30-12-2008 ص: 24 ط: الرياض