الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تراجع سوق الأسهم السعودية 11 نقطة بضغط من 4 قطاعات قيادية
يايسله: هذا موسم الحصاد في الأهلي
الأحوال المدنية تطلق الإصدار الجديد من شهادتي الميلاد والوفاة
الشؤون الإسلامية في جازان تنفذ مبادرة استشر طبيبك لمنسوبيها
نصف مليون فلسطيني في غزة على شفا المجاعة
هجمات روسية تستهدف عدة مدن أوكرانية
الفريق الفرنسي "Karmine Corp" يحصد لقب "Rocket League" في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تايكوندو السعودية تواصل حصد الإنجازات العالمية
طبيعة ساحرة
المملكة تستقبل وفدًا سوريًا استثماريًا برئاسة وزير الاقتصاد والصناعة
عشّاق القهوة بمزاج أفضل بعد فنجانهم الأول
وسط تحذيرات من كارثة إنسانية.. الدعم السريع يقتل 31 مدنياً بقصف على الفاشر
الجيش يؤكد عدم اخترق أجواء سوريا.. وعون: لا تدخل في شؤون لبنان
الشرع: وحدة سوريا فوق كل اعتبار
أمر ملكي: إعفاء طلال العتيبي مساعد وزير الدفاع من منصبه
سيتي سكيب الرياض 2025.. تقنيات البناء ترسم المستقبل العقاري
استقبل رئيس مجلس المديرين في شركة مطارات جدة.. نائب أمير مكة يستعرض تصميم مخطط صالة الحج الغربية
القيادة تهنئ رئيسي إندونيسيا والجابون ب«ذكرى الاستقلال»
«رونالدو وبنزيمة» يسرقان قلوب جماهير هونغ كونغ
الأرجنتيني كوزاني يحمي مرمى الخلود
صمم وتم تطويره بأيد سعودية.. الغذاء والدواء: السماح بتسويق جهاز لتعزيز كفاءة الجراحة
سرقة مليوني دولار من الألماس في وضح النهار
أوامر ملكية بإعفاء الماضي والعتيبي والشبل من مناصبهم
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. مؤتمر «مسؤولية الجامعات» يعزز القيم والوعي الفكري
صابرين شريرة في «المفتاح»
لا تنتظرالوظيفة.. اصنع مستقبلك
تربية غريبة وبعيدة عن الدين!!
القيادة تعزي رئيس باكستان في ضحايا الفيضانات
"خيرية العوامية" تنفذ 39 برنامجًا لخدمة المجتمع
المملكة.. وقوف دائم مع الشعوب
أمانة الرياض تكثّف رقابتها على المقاهي ومنتجات التبغ وتغلق منشأتين
فيضانات باكستان غضب شعبي وتحرك حكومي
قنصلية السودان بليبيا تطلق مبادرة العودة الطوعية
«غابة العجائب».. تجربة استثنائية في موسم جدة
استعراض إحصائيات ميدان سباقات الخيل بنجران أمام جلوي بن عبدالعزيز
«إثراء» يدعم المواهب ويعلن المسرحيات الفائزة
مُحافظ الطائف يطلع على تقرير برنامج المدن الصحية
جامعة جدة تستعد لإطلاق ملتقى الموهبة للتعليم الجامعي
«الحياة الفطرية» يطلق أكبر رحلة استكشاف للنظم البيئية البرية
زرع الاتكالية
الأمير تركي الفيصل ورسائل المملكة في زمن الاضطراب الإقليمي
تجمع مكة الصحي يخصص عيادة لعلاج مرضى الخرف
حملة توعوية لطلاب المدارس بالتجمع الصحي بمكة
القيادة تعزي رئيس باكستان في ضحايا الفيضانات
تعيين ثلث أعضاء اللجان في غرفة الأحساء
أمير تبوك يطلع على تقرير بداية العام الدراسي الجديد بمدارس المنطقة
المشاركون في دولية الملك عبدالعزيز يزورون مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
مدير مدرسة ابتدائية مصعب بن عمير يجتمع بالهيئة التدريسية مع إنطلاقة العام الدراسي الجديد
Ulsan يحافظ على لقبه العالمي
"قيمة العلم ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة" موضوع خطبة الجمعة بجوامع المملكة
نائب أمير جازان يزور بيت الحرفيين ومركز الزوار بفرع هيئة التراث بالمنطقة
نائب أمير الشرقية يستقبل مدير عام فرع وزارة الصحة بمناسبة تعيينه
علماء كوريون يطورون علاجًا نانويًا مبتكرًا لسرطان الرئة يستهدف الخلايا السرطانية
مرضاح والجفري يحتفلون بزواج فهد
المشاركون في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية يغادرون مكة متجهين إلى المدينة المنورة
دواء تجريبي مبتكر يعالج الصلع خلال شهرين
نائب أمير جازان يلتقي شباب وشابات المنطقة ويستعرض البرامج التنموية
نائب أمير منطقة جازان يقدّم التعازي لأسرة معافا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
رمضان شهر البركات
الحياة
نشر في
الحياة
يوم 22 - 10 - 2004
دعوات رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
ورد الدُّعاء في السنة النبوية المطهرة، وقد وصلت إلينا أدعية كثيرة في كتاب الحديث النبوي الصحيح، وربما كانت هنالك أدعية لم تصلنا، ومن الأدعية الصحيحة من ناحية المتن والإسناد مجموعة من الأدعية التي تضمنها صحيح الإمام البخاري، وقد شرحها الإمام ابن حجر العسقلاني في كتاب "فتح الباري بشرح البخاري"، وسوف نذكرها بحسب تسلسلها في صحيح البخاري رحمه الله:
وَقَال الطِّيبِيُّ: اِعْتَرَفَ أَوَّلاً بِأَنَّهُ أَنْعَمَ عَليْهِ، وَلمْ يُقَيِّدهُ لأَنَّهُ يَشْمَل أَنْوَاع الإِنْعَام، ثُمَّ اِعْتَرَفَ بِالتَّقْصِيِ، وَأَنَّهُ لمْ يَقُمْ بِأَدَاءِ شُكْرهَا، ثُمَّ بَالغَ فَعَدَّهُ ذَنْباً مُبَالغَة فِي التَّقْصِير، وَهَضْم النَّفْس.
قُلت: وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون قَوْله: "أَبُوء لك بِذَنْبِي" أَعْتَرِف بِوُقُوعِ الذَّنْب مُطْلقاً ليَصِحّ الاسْتِغْفَار مِنْهُ، لا أَنَّهُ عَدَّ مَا قَصَّرَ فِيهِ مِنْ أَدَاء شُكْر النِّعَم ذَنْباً.
قَوْله: فَاغْفِرْ لي إِنَّهُ لا يَغْفِر الذُّنُوب إِلا أَنْتَ يُؤْخَذ مِنْهُ أَنَّ مَنْ اِعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ غُفِرَ لهُ، وَقَدْ وَقَعَ صَرِيحاً فِي حَدِيث الإِفْك الطَّوِيل وَفِيهِ: "العَبْد إِذَا اِعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ وَتَابَ، تَابَ الله عَليْهِ".
قَوْله: مَنْ قَالهَا مُوقِناً بِهَا أَيْ مُخْلصاً مِنْ قَلبه مُصَدِّقاً بِثَوَابِهَا.
وَقَال الدَّاوُدِيّ يَحْتَمِل أَنْ يَكُون هَذَا مِنْ قَوْله: إِنَّ الحَسَنَات يُذْهِبْنَ السَّيِّئَات، وَمِثْل قَوْل النَّبِيّ صَلى الله عَليْهِ وَسَلمَ فِي الوُضُوء وَغَيْره، لأَنَّهُ بُشِّر بِالثَّوَابِ، ثُمَّ بُشِّرَ بِأَفْضَل مِنْهُ، فَثَبَتَ الأَوَّل وَمَا زِيدَ عَليْهِ، وَليْسَ يُبَشِّر بِالشَّيْءِ ثُمَّ يُبَشِّر بِأَقَلّ مِنْهُ مَعَ اِرْتِفَاع الأَوَّل، وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون ذَلكَ نَاسِخاً، وَأَنْ يَكُون هَذَا فِيمَنْ قَالهَا وَمَاتَ قَبْل أَنْ يَفْعَل مَا يَغْفِر لهُ بِهِ ذُنُوبه، أَوْ يَكُون مَا فَعَلهُ مِنْ الوُضُوء وَغَيْره لمْ يَنْتَقِل مِنْهُ بِوَجْهٍ مَا، وَاَلله سُبْحَانه وَتَعَالى يَفْعَل مَا يَشَاء. كَذَا حَكَاهُ اِبْن التِّين عَنْهُ، وَبَعْضه يَحْتَاج إِلى تَأَمُّل.
قَوْله: وَمَنْ قَالهَا مِنْ النَّهَار فِي رِوَايَة النَّسَائِيِّ: "فَإِنْ قَالهَا حِين يُصْبِح" وَفِي رِوَايَة عُثْمَان بْن رَبِيعَة: "لا يَقُولهَا أَحَدكُمْ حِين يُمْسِي فَيَأْتِي عَليْهِ قَدَر قَبْل أَنْ يُصْبِح، أَوْ حِين يُصْبِح، فَيَأْتِي عَليْهِ قَدَر قَبْل أَنْ يُمْسِي".
قَوْله: فَهُوَ مِنْ أَهْل الجَنَّة فِي رِوَايَة النَّسَائِيِّ: "دَخَل الجَنَّة" وَفِي رِوَايَة عُثْمَان بْن رَبِيعَة: "إِلا وَجَبَتْ لهُ الجَنَّة".
قَال اِبْن أَبِي جَمْرَة: جَمَعَ صَلى الله عَليْهِ وَسَلمَ فِي هَذَا الحَدِيث مِنْ بَدِيع المَعَانِي وَحُسْن الأَلفَاظ مَا يَحِقّ لهُ أَنَّهُ يُسَمَّى سَيِّد الاسْتِغْفَار، فَفِيهِ: الإِقْرَار للهِ وَحْده بِالإِلهِيَّةِ وَالعُبُودِيَّة، وَالاعْتِرَاف بِأَنَّهُ الخَالق، وَالإِقْرَار بِالعَهْدِ الذِي أَخَذَهُ عَليْهِ، وَالرَّجَاء بِمَا وَعَدَهُ بِهِ، وَالاسْتِعَاذَة مِنْ شَرّ مَا جَنَى العَبْد عَلى نَفْسه، وَإِضَافَة النَّعْمَاء إِلى مُوجِدهَا، وَإِضَافَة الذَّنْب إِلى نَفْسه، وَرَغْبَته فِي المَغْفِرَة، وَاعْتِرَافه بِأَنَّهُ لا يَقْدِر أَحَد عَلى ذَلكَ إِلا هُوَ، وَفِي كُلّ ذَلكَ الإِشَارَة إِلى الجَمْع بَيْن الشَّرِيعَة وَالحَقِيقَة.
فإِنَّ تَكَاليف الشَّرِيعَة لا تَحْصُل إِلا إِذَا كَانَ فِي ذَلكَ عَوْن مِنْ الله تَعَالى. وَهَذَا القَدَر الذِي يُكَنَّى عَنْهُ بِالحَقِيقَةِ. فَلوْ اِتَّفَقَ أَنَّ العَبْد خَالفَ حَتَّى يَجْرِي عَليْهِ مَا قُدِّرَ عَليْهِ، وَقَامَتْ الحُجَّة عَليْهِ بِبَيَانِ المُخَالفَة، لمْ يَبْقَ إِلا أَحَد أَمْرَيْنِ:
إِمَّا العُقُوبَة بِمُقْتَضَى العَدْل.
أَوْ العَفْو بِمُقْتَضَى الفَضْل. اِنْتَهَى مُلخَّصاً..
أَيْضاً: مِنْ شُرُوط الاسْتِغْفَار صِحَّة النِّيَّة، وَالتَّوَجُّه وَالأَدَب، فَلوْ أَنَّ أَحَداً حَصَّل الشُّرُوط، وَاسْتَغْفَرَ بِغَيْرِ هَذَا اللفْظ الوَارِد، وَاسْتَغْفَرَ آخَر بِهَذَا اللفْظ الوَارِد لكِنْ أَخَل بِالشُّرُوطِ هَل يَسْتَوِيَانِ؟.
فَالجَوَاب: أَنَّ الذِي يَظْهَر، أَنَّ اللفْظ المَذْكُور إِنَّمَا يَكُون سَيِّد الاسْتِغْفَار إِذَا جَمَعَ الشُّرُوط المَذْكُورَة، وَاَلله أَعْلم.
5
قال الإمام البخاري في بَاب اسْتِغْفَارِ النَّبِيِّ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ فِي اليَوْمِ وَالليْلةِ: حدَّثَنَا أَبُو اليَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَال أَخْبَرَنِي أَبُو سَلمَةَ بْنُ عَبْدِالرَّحْمَنِ قَال: قَال أَبُو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: سَمِعْتُ رَسُول اللهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وَسَلمَ يَقُول: وَاللهِ إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِليْهِ فِي اليَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
إمام المسجد الحرام يوصي المسلمين بتقوى الله وحسن الظن به
خياط عن تفريج الكرب .. والحذيفي عن فضل الاستغفار
أبلغ عن إشهار غير لائق