حمّلت السيدة جانيت خوند، بعد لقائها البطريرك الماروني نصرالله صفير، الدولة "المسؤولية الكاملة" عن خطف زوجها عضو المكتب السياسي الكتائبي بطرس خوند قبل ثماني سنوات. وقالت بعدما جددت طرح هذه القضية في بكركي ان زوجها "عندما خطف لم تكن هناك ميليشيات بل كانت الدولة هي المسؤولة". وطالبت حزب الكتائب بأن "يجدد مطالبته بمعرفة مصيره خصوصاً بعد التطورات التي حصلت أخيراً".