فيرغسون وغيغز الأعظم وفان در فارت أفضل صفقة وميسي الأكثر طلباً

أدلى مدربو الأندية الإنكليزية العشرون بأفكارهم عن دوريهم في استفتاء هو الأول من نوعه، إذ أجمعت الغالبية على أن مدرب مانشستر يونايتد أليكس فيرغسون ونجمه راين غيغز هما أفضل مدرب ولاعب في تاريخ البريميرليغ، مثلما اعتبر أكثر من نصف المدربين أن مهارات الإدارة الشخصية للفريق هي الأكثر تأثيراً لتحقيق نتائج إيجابية.
وحصل فيرغسون على 86 في المئة من مجموع الأصوات التي اختارته الأفضل في تاريخ البريميرليغ، تلاه مدرب أرسنال آرسين فينغر 7 في المئة، في حين اعتلى غيغز قائمة أفضل النجوم في تاريخ البريميرليغ 47 في المئة، تلاه زميله السابق إيرك كانتونا 27 في المئة، ثم هداف نيوكاسل السابق آلان شيرر 13 في المئة، فستيفن جيرارد 7 في المئة، وتييري هنري 6 في المئة.
وعن سبب شراسة المنافسة هذا الموسم، اعتبر غالبية المدربين السبب الأبرز إلى القوة في العمق (60 في المئة)، ثم شراسة الفرق الصاعدة (13 في المئة)، فتدني مستوى الفرق الكبيرة (7 في المئة)، وجرأة فرق الوسط والصغيرة (7 في المئة).
وعن أفضل صفقة هذا الموسم، أجمع غالبية المدربين على أن صفقة ضم الهولندي رفائيل فان در فارت إلى توتنهام (80 في المئة)، تلاه ديفيد سيلفا إلى مان سيتي (7 في المئة)، ثم بيتر أوديميوينجي إلى وست بروميتش البيون (7 في المئة).
وعن أفضل أصغر لاعب هذا الموسم اختار غالبية المدربين لاعب وسط أرسنال جاك ويلشير (60 في المئة)، تلاه نجم ليفربول الجديد أندي كارول (26 في المئة)، ثم مهاجم سندرلاند داني ويلبيك (7 في المئة)، وأخيراً مدافع بلاكبيرن فل جونز(7 في المئة).
وعن أهم أسباب نجاح المدرب في إدارة فريقه، اعتبر غالبية المدربين مهارات الإدارة الشخصية أبرز الأسباب (53 في المئة)، ثم وفرة المعلومات الكروية (27 في المئة)، ثم الخبرة (7 في المئة)، ثم الحظ الجيد (7 في المئة).
وأجمع غالبية المدربين على أن لقب هذا الموسم سيكون من نصيب مانشستر يونايتد (80 في المئة)، ومن بعده كل من أرسنال وتشلسي (7 في المئة) لكل منهما.
وعن إذا أتيحت الفرصة لشراء أي لاعب من دون تحفظات، أجمع غالبية المدربين على شراء نجم برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي (46 في المئة)، تلاه هداف مانشستر يونايتد وين روني (14 في المئة)، ثم نجم وسط أرسنال سيسك فابريغاس (14 في المئة)، ونيمانيا فيديتش (14 في المئة)، ثم غاريث بيل (7 في المئة)، وأخيراً ستيفن جيرارد (7 في المئة).
وأخيراً سئل المدربون العشرون عما كان سيفعلونه لو لم يمتهنوا التدريب، فاختاروا بالترتيب مهن مسؤول توظيف، ثم طيار، ومحاسب، ولاعب غولف، أخيراً رجل سياسة.