تعيينات في جامعة «نورة بنت عبدالرحمن»

وافقت مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود على ترقية الدكتورة فوزية بنت محمد المعتاز إلى أستاذ مشارك في كلية الاقتصاد المنزلي، والدكتورة لطيفة بنت محمد العبودي إلى أستاذ مشارك في كلية الاقتصاد المنزلي، وتعيين الدكتورة مها بنت عبدالله الوايلي على درجة أستاذ مساعد في كلية العلوم، والدكتورة وزاء بنت محمد القحطاني على درجة أستاذ مساعد في كلية الآداب، والدكتورة نصرة بنت عبدالله عارم على درجة أستاذ مساعد في كلية الآداب، والدكتورة نعيمة بنت محمد الغسلان على درجة أستاذ مساعد في كلية الآداب.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام في جامعة الأميرة نورة في بيان صحافي أن مديرة الجامعة أصدرت موافقتها على تعيين محاضرات في بعض الكليات على النحو الآتي: أمل بنت صالح النويصر، مشاعل بنت معيض القحطاني، عزيزة بنت مسلط القحطاني، تركية بنت جبران القحطاني في كلية التربية، أفنان بنت طلال بري، هند بنت صلاح أباحسين في كلية التصاميم والفنون، نحاء بنت مقعد العتيبي، هدى بنت محمد الشنبري في كلية العلوم، مها بنت فيصل الذويبي، ريم بنت محمد الحصيني في كلية الصيدلة، حبيبة بنت يحيى بن عبدالعظيم معبر في كلية الإدارة والأعمال.
وشملت القرارات تعيين معيدات على النحو الآتي: سارة بنت محمد الجلعود في كلية الإدارة والأعمال، الجوهرة بنت محمد المرعي في كلية التمريض، نجلاء بنت مطلق العتيبي في كلية العلوم، أماني بنت علي الشهري في كلية التربية، رزان بنت إبراهيم العقيل في كلية علوم الحاسب والمعلومات، أضواء بنت محمد العساف في كلية التصاميم والفنون.
وفي شأن آخر عقدت جمعية الكشافة العربية السعودية أخيراً، اتفاقاً مع جامعة الملك عبدالعزيز، ممثلة في مكتب الريادة للتطوير، من أجل صياغة خطة استراتيجية للعمل الكشفي في المملكة للأعوام من 1433 حتى 1437ه، وفق رؤية استراتيجية بعيدة المدى.
وأوضح مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عصام الفيلالي، خلال ورشة عمل عقدتها الجمعية لاستعراض منجزاتها، ومناقشة الخطة الاستراتيجية، أن إعداد الخطة استمر نحو ثمانية أشهر بواسطة فريق فني من مكتب الريادة، إضافة إلى مشاركة بعض القيادات الكشفية، سواء في التعليم العالي أو التعليم العام أو قيادات كشفية من المنظمة العربية والعالمية في الصياغة والإعداد للخطة، مشيراً إلى أنه تمت مناقشة أهم القضايا الاستراتيجية، مثل تعزيز الاشتراكات بين النشاط الكشفي والمؤسسات الحكومية والخاصة والأهلية داخل المملكة، وتم اقتراح البرامج والمشاريع التي تحقق مضامين هذه القضايا الاستراتيجية، من خلال مؤشرات أداء مقاسة وناجحة.