الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
تغير خطط سفر السعوديين أزمات العالم
الكونجرس : تحديث أسلحة أمريكا النووية الأكثر تكلفة في التاريخ
أمير الشرقية: تسجيل مدينة الخُبر قفزة عالمية في مؤشر قابلية العيش تجسيد لدعم القيادة
ما بعد الجينوم.. سيادة البيانات الحيوية
438 مليون دولار إيرادات تقويم الأسنان في المملكة
1200 كائن فطريّ في الطبيعة
الأردن: إصابة طفلين وأضرار مادية جراء سقوط طائرة مسيّرة
الاحتلال يسابق الزمن لابتلاع «سبسطية» الأثرية..
ميسي يقود إنترميامي للفوز على بورتو في مونديال الأندية
مونديال الأندية .. الأهلي المصري يخسر أمام بالميراس بثنائية
الرياض على موعد مع انطلاق كأس العالم للرياضات الإلكترونية "2025"
المنافسة القوية صنعت أجيالاً من النجوم
هل ستدافع عن موظفيك؟
تجريد المساحة وإعادة تركيب الذاكرة البصرية
خدمة الحجيج.. ثقافة وطن وهوية شعب
سجين العقل
مشاعر الحج
عشرة آلاف خطوة تقي من السرطان
زرع مثانة في سابقة عالمية
قرعة بطولة كأس السوبر السعودي 2025:"كلاسيكو" منتظر يجمع الاتحاد والنصر .. والهلال في مواجهة القادسية
أمانة تبوك تنهي المرحلة الأولى من تطوير طريق الملك فيصل
حرس الحدود بمكة يحبط تهريب 6 كجم "حشيش"
أمير جازان يزور محافظة فرسان ويبحث المشاريع التنموية والسياحية بالمحافظة
فيفا يُعلن أسعار تذاكر لقاء الهلال وسالزبورغ
أمير منطقة جازان يتفقد مكتب الضمان الاجتماعي بمحافظة جزر فرسان
خدمات متكاملة لخدمة جموع المصلين في المسجد النبوي
نائب أمير الشرقية يستقبل عددًا من رجال الأمن ويُشيد بجهودهم الأمنية المتميزة
مركز صحة القلب بمدينة الملك سعود الطبية يفعّل دوره الإنساني
صندوق الاستثمارات يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
الولايات المتحدة تقرر فحص حسابات التواصل الاجتماعي لجميع المتقدمين للحصول على تأشيرة طالب
وكيل وزارة الحج والعمرة يدشّن جائزة "إكرام للتميّز" لتحفيز مراكز الضيافة خلال موسم حج 1446ه
أكثر من 3 آلاف عامل يواصلون أعمال النظافة في المسجد النبوي.
جمعية البر بأبها توقّع شراكة مع 7 جمعيات أهلية بعسير
الجامعة الإسلامية أطلقت مبادرة لتحفيز المبتعثين لديها على النشر في المجلات العلمية الدولية
استشهاد 16 فلسطينيًا وسط غزة
مغربي يكرم كشافة شباب مكة بدرع و"مانجو"
لن نستسلم وسنعاقب تل أبيب.. خامنئي: أي هجوم أمريكي عواقبه لا يمكن إصلاحها
دول «التعاون»: اعتداءات تل أبيب «انتهاك صارخ».. روسيا تحذر أمريكا من دعم إسرائيل
وزير الداخلية وسفير إسبانيا يبحثان الموضوعات المشتركة
أكد أهمية دورها في حفظ الاستقرار الإقليمي.. لبنان يجدد تمسكه بقوة «يونيفيل» في الجنوب
جامعة الملك فيصل ضمن" التصنيف العالمي"
" مركز الدرعية" يطلق برنامج تقنيات السرد البصري
حققت حلمها بعد 38 عاما.. إلهام أبو طالب تفتتح معرضها الشخصي
وزارة الصناعة تشارك في معرض باريس.. السعودية تستعرض فرص الاستثمار في صناعة الطيران
2.7 مليار تمويلات زراعية
76.61 دولار لخام برنت
تسمية إحدى حدائق الرياض باسم عبدالله النعيم
عريجة يزف نجله محمد
الهوية الرقمية والسجل لا يخولان الأطفال لعبور"الجسر"
يوليو المقبل.. إلزام المنشآت الغذائية بالكشف عن مكونات الوجبات
انتظام مغادرة رحلات الحجاج من «مطار المدينة»
العلاقات الأسرية تساعد الأطفال على النوم الهادئ
لماذا تركت اللغة وحيدة يا أبي
تعادل تاريخي للهلال أمام ريال مدريد في مونديال الأندية
ميكروبات المطاعم تقاوم العلاج بالمضادات الحيوية
أمير الرياض يوجه بتسمية إحدى حدائق العاصمة باسم "عبدالله النعيم"
أمير تبوك يزور الشيخ أحمد الحريصي في منزله
أمير تبوك خلال تكريمه المشاركين في أعمال الحج بالمنطقة جهودكم المخلصة في خدمة ضيوف الرحمن محل فخر واعتزاز الجميع
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
شُموخُ العَفَاف
إبراهيم بن حمدان الشريفي
نشر في
أزد
يوم 10 - 06 - 2011
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده وصلى الله وسلم على نبيه محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
في وسط الضجيج الهائل الذي أصم آذاننا من أولئك الذين يحلمون بذلك اليوم الذي تخلع فيه بناتنا جلباب الحياء ، وينطلقن مشرعات للريح خصال شعرهن تلعب بها الريح يمنة ويسره ، وينسون أو يتناسون أن مجتمعنا لا زال بحمد الله يقظا لحيلهم ، منتبها لمعسول كلامهم ، رافضا لما يبشرونه به من حريات الغرب الزائفة التي تبين كذبها لكل ذي قلب واع سليم ،
هذه كلمات أب ربّى ابنته صغيرةً وسعد بطفولتها دهرا ثم كان بينه وبينها ما تحكيه أبيات القصيدة
والتي أسميتها : - (( شموخ العفاف ))
-----------
تَخطُو فَيَبتَسِمُ الفُؤَادُ المُتعَبُ
تَرنُو فَيحتَفَل الفَضَاءُ وَيَطرَبُ
إِن أَقبَلَت نَحوِي فَلَستُ بِسَائِلٍ
عَمَّن يَجِئُ مِن العِبَادِ وَيذهبُ
أَو صارَمتْنِي فالسماءُ كَسِيفةٌ
و دَمُ المَحَاجِرِ عَن ضَمِيرِيَ يعرِبُ
كَم دَاعبتْ يَدُهَا الصَّغِيرَةُ لِحيَتي
وحملتُها فالساعدانِ المَركَبُ
ويزورها طَيفُ الرُّقَادِ عَلَى يَدي
فَرَبِيعُ أَيَّامِي مَريعٌ مُعشِبُ
ولقد أُطوِّفُ بالبلادِ مشرِّقاً
حتى أَكِلَّ من السُّرى فأُغرِّبُ
فتظلُّ واجِمةَ الفؤادِ كسيرةً
وتسائلُ الغادينَ هل عاد الأب
فإذا رأتنيَ بعدما طالَ النَّوى
غنَّى لها الكونُ الفسيحُ الأرحب
كَانَت سَعَادَةَ نَاظِريَّ صَغِيرَةً
وَعَبِيرُهَا مِن كُلِّ طيبٍ أَطيَبُ
ومَضَى الزمانُ فَمَا شَعَرتُ بِسَعيِهِ
لاّ وَ بنتيَ للعُلا تَتَوَثَّبُ
مَرَّت عَلَيَّ وَفِي العُيُونِ سحابةٌ
مِن فَيض أَحزَانَي تنوءُ وتسكُبُ
فحَنَت عَليَّ وَأَقبَلَت بِحَدِيثِهَا:
لِمَ يَا أَبِي مِمَّا أُسَائِلُ تَهرُبُ
قَل لِي بِرَبِّك مَا الَّذِي جَعَلَ الأَسَى
يعلو جبينَكَ بالهمومِ ويغلبُ
فَأَجَبتُهَا:أَخشَى عَلَيكِ غوائلاً
مِمَّا يَمُورُ بِه الزَّمَانُ الأَغرَبُ
أَخشَى دُعَاةً لِلسُّفورِ كَأَنَّهُم
بُومٌ عَلَى أَيكِ الرَّذِيلَة يَنعِبُ
أَخشَى عَلَيكِ مُتَاجِراً بِعُلُومِهِ
يُفتِي بِمَا يُملِي الظَّلُومُ وَيَكتُبُ
وَيْلِي إِذَا استَمَعتْ حَرَائِرُ أُمَّتِي
لمُفتَّنٍ فِي كُلِّ يَومٍ يَخطُبُ
يَدعُونَهُنَّ لِكَي يَكُنَّ جَوَارِياً
يُلهَى بِهِنَّ وَيُستَهَانُ وَيُلعَبُ
تخِذُوا مِن الغَرب العَمِيِّ دَلِيلَهُم
أَنَّى الهِدَايَةُ وَالدَّلِيلُ العَقرَبُ
قَالَت أَيا أَبَتَاهُ لَستُ سَفِيهَةً
تُصغِي إذا نَطَق الخَؤُونُ الأكذبُ
أَوَ كُلَّمَا دَاعٍ دَعَا لِنَقِيصَةٍ
تَذْوي لمنطِقِهِ البلادُ وتخرَبُ
تَبِعَتْهُ من كلِّ البلادِ أوانسٌ
كالذرِّ في طول المَهَامِهِ يَسْرُبُ
كَلاّ فَلا وَاللَّه نَخفِرُ عَهدنَا
فليُرجِفوا ما يشتهون ويُجلِبوا
سَأَعيشُ فِي قِمَمِ العَفَافِ مَصُونَةً
كالروحِ تحفَظُ في الجَنانِ وَتُحجَبُ
أَو قَد رَأَيتَ عَلَى الطَّرِيقِ لآلِئاً
ترمى هناك فتستباح وتنهبُ
أَبَتَاهُ أَنت إلى الكتابِ هديتني
فَأَنَا لربِّيَ بِالحَيَا أَتَقَرَّبُ
وَ غَذَوتَنِي سُنَنَ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
كَلا فَلَست لِهَديِهِ أَتَنَكَّبُ
أُمِّي - وَيَا لسخِينِ دَمعِيَ بَعدَهَا -
قَد فارقَتْنا فَالضُّلُوعُ تلهَّبُ
رحلتْ إلى البرِّ الرحيمِ فمهجتي
من فرطِ حُزنيَ بعدها تتعذبُ
لا لَن أُضيعَ عُهُودَهَا سأسير في
دَربٍ مَضَتْ فِيهِ أَخُبُّ و أَتْعَبُ
إِن العُلا صعبٌ عَلَى طُلابِهِ
لَكِنَّهُ مِن كُلِّ شَهْدٍ أَعذَبُ
صَمتَتْ وأكملت الحديثَ دُموعُها
فنياطُ قلبيَ باكياتٍ تَنْحِبُ
قبّلْتُ بَينَ المُقلَتَينِ بَشَاشَةً
وَظللت من كلماتها أَتَعَجَّبُ
وَ تَحَدَّرَ الدَّمعُ العَزِيزُ وَلَم يَكُنْ
لِعَظِيمِ أَمْرٍ قَبْلَهَا يَتَصَبَّبُ
-----------------------------------------
شعر : إبراهيم بن حمدان الشريفي
الجمعة – 10 جمادى الثانية 1432 من الهجرة النبوية المباركة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
رؤية من مؤتمر المنامة
إلى وزير الخدمة المدنيَّة
موظفي بند الأجور والمستخدمين يطالبون بتحسين أوضاعهم وإعادة قرار 1426
أكد أنه ردد لفظ الشهادة أكثر من مرة .... جندي امريكي: صدام قبيل موته كان ينظر إلى شيء ما ويبتسم
الخدمة المدنية ل عاجل: الإعلان عن وظائف التعليم بحسب طلب التربية واحتياجها
أبلغ عن إشهار غير لائق