أكد ألأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الموسى وكيل وزارة التعيلم العالي لشئوون الابتعاث إلى أنّ المخالفات القانونية مثل؛ عدم تجديد الرخصة، وعدم التأمين من شأنها أن تعرقل تجديد التأشيرة للمبتعث، موضّحاً أنّ الشخص الذي يغيّر شكله أو لبسه بسرعة وفي تحوّل مفاجئ يثير تخوّف المسؤولين الأجانب . جاء ذلك في لقائه بالمرشحين للابتعاث ضمن برنامج مبتعثي المديرية العامة للسجون الذي ينظمه معهد البحوث والخدمات الاستشارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لمدة ثلاثة ايام .وحّذّر ألأستاذ الدكتور الموسى من الانتماءات الحزبية والمشكلات الأسرية التي توقع المبتعث في مساءلات قانونية ، وأن تطبيق التنازلات بين الزوج والزوجة يسهل التعامل كي تستمر الحياة في بلاد الابتعاث بلا منغصات .وبين وكيل وزارة التعليم العالي لشؤون الابتعاث أنّ الوزارة تشرف على المبتعثين وعلى تحصيلهم الدراسي في بلاد الابتعاث. وأوضح أنّ عدد المبتعثين في الخارج من الجامعات والموظفين عدد لا يستهان به، مؤكّداً أنّ مشكلاتهم ومخالفاتهم يسيرة.وبيّن في السياق ذاته أنّ قيمة المرء تكمن في حفاظه على ثوابته، وقال: من واقع معايشتي واختلاطي بالمسئولين في الولاياتالمتحدةالأمريكية أدركت أنّ عدم محافظة المبتعث على ثوابته تجعله شخصاً غير مرغوب فيه.وأشار ألأستاذ الدكتور الموسى إلى أنّ الدراسة الأكاديمية في الولاياتالمتحدة تقوم على الإبداع والتفكير وأنّ دور المعلم في القاعة الأكاديمية لا يتعدى 20% ، ودعا المشاركين في البرنامج إلى ضرورة تحديد أهدافهم وبذل الجهد في اكتساب اللغة الإنجليزية والبدء فيها من الآن، مشدّداً على ضرورة الالتزام بقوانين الابتعاث. الاخ الموسى والله اني لا استطيع اتهامك بشي ولكن كل مره اشوفك تتكلم في موضع المبتعثين احس انك ما تقول الصدق او بالاصح دائما تحاول تلمع حالك ..... مجرد احاسيس وفقك الله بابو عبد العزيز على هذه التوجيهات ودعاؤنا لإبنائنا وإخواننا المتعثين بالتوفيق والنجاح بارك الله فيك يادكتور وكثر الله من امثالك في وزاراتنا فمثلك اهل للإدارة والتطوير تمنياتي للمبتعثين التوفيق وتحقيق الهدف اتمنى من الوزارة تقنين البعثات التى أصبحت موضة لدى الكثيرين الشكر كل الشكر للموسى على نصائحه وعلى تطويره الملاحظ في الابتعاث نعم لقد درستني يوما من الأيام فاردت ان أرد لك الجميل نصحاً لله أقول يا دكتور عبدالله هل انت على ثقة بعواقب هذا الابتعاث على هوية جزيرة الإسلام والعروبة ؟ إننا شرقنا ولا زلنا نشرق ببعض القادمين من هناك خصوصاً مع حمى تقديم الدارسين في الغرب على غيرهم في الوظائف والأعمال حتى ولولم يزنوا جناح بعوضة فعقدة الإعجاب بكل ما يأتي من الغرب عشعشت في أذهان كثير من أصحاب القرار عندنا ،، إنني أخشى من مستقبل سيء لقيمنا وأخلاقنا بعد عودة هؤلاء فتتحمل أنت وزر هذا التغيير من خلال مخرجات هذا الابتعاث أعد النظر فأنت عاقل جدا كم احسبك والله حسيبك