كيف تترك (التتن)؟ !

دام السالفة مافيها تدقيق، وحتى بامريكا اكشفوا ناس مزورين شهادات ومتوظفين وظايف ياهملالي ويلهطون من هالرواتﺐ ولاحد درى عنهم، معناه يحق للواحد انه يرز ويسوي نفسه خبير باي شي يبي ولااحد جاب خبره، اليوم ماسكه مع اخوكم ابو العريف انه يكون خبير، عاد هالايام ياسهل الضحك على الناس، الناس نفسهم صايرين ينضحك عليهم بسهولة، ياكثر ماتشوف اطباء نفسانيين شهاداتهم ماتخليهم يشتغلون بورشة سيارات تلاقيهم فاتحين عيادات ويستقبلون مرضى، وياكثر مانشوف محامين يترافعون بقضايا ويداومون بالمحاكم ومعهم توكيلات شخصية وهم مامعهم غير شهادة ثانية ثانوي ادبي وبتقدير مقبول، اذا بامريكا مطلعين اكثر من خمس الاف شهادة مزورة، اجل شلون بدول العالم الثالث المقربعة اللي شهاداتهم اكثرها يا دوب تشغلك مساعد قهوجي، قلت لكم ماسكة معاي اكون خبير، انصح اخواني المبتلين بشرب التتن انهم يتركونه (لا يا شيخ)، ولايصدقون حيل سوالف اللصقات اللي يقولون لصقها على ذراعك مدري خشمك وراح تلاقي انك ماعاد تحﺐ التتن، والتتن اللي هو التدخين مايحتاج انك تروح وتطارد ورى سوالف الصيادلة اللي يبون يبيعونك بضاعتها وعساك بقريح، من تدخل الصيدلية تلاقي شغلات واختراعات تداوي كل شي من نصبهم ودجلهم، ومير صيادلة اخر زمن صايرين كنهم بياعين بقالات اهم شي مايمسي الليل الا هو مدخل قروش حالف معزبه ان ماجابهم غير يطرده من المحل، ترك التتن يبي واحد متكل على اﷲ وتاركه خوفا من اﷲ مو خايف من المرض!
ﺃشارت آخر الإحصاءات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى ازدياد معدل الإصابة بمرض الأيدز إلى 6800 شخص يومياوذكرت. ﺃن عدد المصابين بالأيدز في العالم يبلغ 33 مليون شخص، وارتفع إلى 35.7 مليون مصاب العام الماضي. وعلى الصعيد المحلي نظم مستشفى قوى الأمن يوما توعويا عن الأيدز تحت شعارما هو الأيدز؟ وكيفية التعايش مع مريض الأيدز بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الأيدز في الاستراحات وﺃماكن الانتظار، وتهدف المستشفى إلى تثقيف وتعليم المرضى والمراجعين عن كيفية انتقال فيروس الأيدز والفرق بين المصاب بالفيروس والحامل له، وكيفية التعايش مع المرض في حال الإصابة، كما تم توزيع العديد من المطويات التوعوية التي تهتم بالجانﺐ الوقائي.