جدة تبحث علميا عن () التفكير بعد شهر

تشهد مدينة جدة ﺃول ملتقى للتفكير تحت شعار. (التفكير. رؤى) وتجارب الشهر، المقبل وذلك تحت إشراف المؤسسة العامة للتدريﺐ التقني والمهني ولمدة خمسة ﺃيام (4282/11/9241ه)، بمشاركة عدد من المتحدثين من السعودية ومن الدول الخليجية، والعربية إلى جانﺐ متخصصين من ﺃوروبا وﺃمريكا.
وﺃوضح الدكتور محمد درويش سلامة الأمين العام، للملتقى ﺃنه يأتي ليسهم في بلورة رؤية علمية مشتركة
وعد ﺃحمد بالغنيم مدير التربية والتعليم بمحافظة الأحساء بأنه سيتم في الفترة المقبلة توجيه105 الآفطالﺐمن كافة المراحل؛ للمساعدة على التصويت للأحساء كواحدةمنعجائﺐالدنيا السبع في العالم. جاء ذلك في حفل تدشين جناح حملة التصويت للأحساء ﺃمس في مقر الإدارة. وﺃوضح بالغنيم ﺃن هذه الحملة هي ﺃقل شيء يقدﱠم، للأحساء وهنّأ المواطنين كافة والمقيمين على وصول الأحساء إلى المركز السادس من بين 77 موقعا طبيعيا على مستوى، العالم شاكرا اللجنة الأهلية للتصويت للأحساء على قيامها بهذا المجهود.
معاناتي مع تقلبات الضغط والسكري بين الانخفاض، والارتفاع ربما تتجاوز تقلبات سوق الأسهم في، تذبذبها وتشتد المعاناة عمقا مع ﺃسعار ﺃدوية السكري، ومستلزماتفمابينقيمة جرعات الأنسولين إلى الفيتامينات المصاحبة وقيمة جهاز وشرائح الفحص اليومي ووو الخ ﺃجد نفسي ﺃمام ميزانية شهرية غير ثابتة ومستقرة لأسباب، عدة ﺃهمها جشع ﺃصحاب الصيدليات والزيادة من شهر إلى، آخر متناسين ﺃن ﺃدوية الأمراض المستديمة في كثير من بلدان، العالم إما مجانية وإما خارج نطاق، الربحية وﺃحيانا يكون السبﺐ هم الدكاترة الذين لا يستقر رﺃيهم على علاج واحد؛ ففي كل زيارة إما تجد الطبيﺐ يضيف ويعدل في الجرع ﺃو تجد آخر مكانه يقترح ﺃدوية، جديدة ومن واقع معاناتي ﺃطلﺐ من جمعية ﺃصدقاء السكري بذل مزيد من الجهد في هذا، المجال إلى جانﺐ جهد التوعية الذي تقوم به.
حول التفكير ومهاراته، وبرامجه وذلك من خلال عرض ﺃحدث النظريات والبرامج في مجال التفكير من قبل مجموعة علماء متخصصين وباحثين في التفكير وطرقه ووسائل، تنميته مشيرا إلى ﺃن هناك الكثير من الأصوات المحلية والعالمية التي تعالت بضرورة الاهتمام بالتفكير وتطوير ﺃدواته ومهاراته. وﺃشار سلامة إلى ﺃن حاجة الأفراد والمجتمعات والمؤسسات لتطوير برامج معينة في التفكير وفق رؤية علمية، واضحة مبينا ﺃن هذا الملتقى يسعى لتقديم محتوى معرفي نظري، وتطبيقي ويتبنى برامج مستحدثة تسهم في توظيف التفكير ومهاراته ونشر ثقافته على مستوى الأفراد والمجتمعات والمنظمات. وﺃكد ﺃن الدراسات العلمية الحديثة تؤكد على ﺃهمية تعلم مهارات، التفكير التي تعد هدفا مهما للعملية، التربوية مشيرا إلى ﺃن المناهج الدراسية والمدارس في الكثير من الدول المتقدمة تفعل كل ما تستطيعه من ﺃجل توفير فرص التفكير الخلاق لطلابها، ومنسوبيها مؤكدا بأن التربويين يعتبرون ﺃن مهمة تطوير قدرات الطلاب والطالبات على التفكير يعد هدفا تربويا في مقدمة الأوليات الأساسية للعملية التعليمية والتربوية.