من نافذة القصيدة يبتغي هادي آل حيدر الإجابة التي تمتلكها أحرفه، فالدخول المهيب لماضي الحدث يجبر مرايا الصبح على أن تحدث نفسها عن طيحة الذيب التي لا تشبه سوى عثرة الحصان.
الإيقاع يوحّد نفسه في قافية الصدر نحو مثلث متساوي الأضلاع تنكسر أمامه ثورة (...)