د. عبدالحكيم بن عبدالله الخرجي
في مطلع كل عام هجري، وبينما تتأهب القلوب لرحلة زمنية جديدة، تتجدَّد مهابة المشهد وتنبض مكة المكرمة بمشهد يليق بقدسيتها: كسوة الكعبة المشرّفة.
ثوب من حريرٍ أسود، نسجته الأيادي المؤمنة، وخاطته القلوب قبل الإبر، يُلفّ به (...)