تواصل الأزمة المالية في روسيا، كما في العالم، توجيه ضربات قوية إلى قطاعات الاقتصاد الحقيقي. وفي رأي الخبراء سيهبط الطلب في النصف الأول من السنة على المنتجات الصناعية، وتقلّص الشركات بدورها إنتاجها، ما يعني مزيداً من العاطلين من العمل وعددهم في روسيا (...)