كشفت دراسة أن ما يقرب من نصف الشباب الذين جرى استطلاع آرائهم في نغافورة قالوا إنهم يفضلون تبادل الرسائل القصيرة عبر الهواتف المحمولة عن التحدث مع الآخرين. وتوصلت الدراسة التي أجراها طلاب الدراسات الفنية في سنغافورة في مقابلة مباشرة مع 800 شخص (من 14 29 عاما) إلى أن إرسال الرسائل القصيرة هي النشاط الأكثر تفضيلا بالنسبة للهواتف المحمولة.. وقالت فتاة عمرها 17 عاما (نحن أناس لا نتكلم). وطبقا لنتيجة الدراسة التي نشرت في صحيفة (ستريتس تايمز) فإن أكثر من 50 في المائة من الذين جرى سؤالهم يمضون معظم وقت استعمالهم للهاتف في كتابة الرسائل القصيرة. وقال 30 في المائة فقط إن مجمل استخدامهم يمضونه في المكالمات.