فشروها!

• بكلمة واحدة، زلزل بلطان الشباب عرش (بعضهم).
• قالها ومضى!
• (بعضهم) أراد دور البطولة على حساب (الآن أنا فهمتك)!
• لم يفهموها!
• بل ذهبوا بها إلى معانٍ (سوداء) حد (الاتهامات)!
• اتهامات بالضدية!
• والتحالف الثلاثي! والثنائي!
• وخطابات متأزمة قد تكون ال(52) البطولة للملكي دوراً في ذلك.
• بل ذهبوا (بالآن أنا فهمتك) إلى (الرمز) الراقي!
• ولو كنا سنقيس بذات المقاييس، لحملنا بعض ما يقولونه على (رمز) شيخ الأندية.
• بهروها وحكحكوها وملحوها! لكنهم (زودوها) شوي و(مسخوها)!
• مسخوها (بالعقارات والأراضي والأسهم) وتهم (التشويه)!
• ولا أعتقد أن هذا يرضي (الرمز)!
• الرمز الذي نتعلم منه الرقي.
• الرمز الذي لا يعرف الانتقاص أو (الإسقاط)!
• كفاية ضجيج! كفاية حساسية مختلقة!
• حديث (الكائنات الصغيرة) الرسمي لم يكن راقياً أبداً!
• أقول الرسمي، لأنه جاء ممن هو (رسمي)!
• ويشغل منصباً (رسمياً)! أين دعاة نبذ (العنصرية)؟!
• أين من ولولوا على هتافات (بعض) جماهير الهلال؟!
• وتشنجوا يوم نزول الجماهير؟!
• أين من (رجفوا) الفضاء بدعوات (لفضيلة) والمتحدث الرسمي ينتقص من آدمية البشر ويصمهم (بالكائنات الصغيرة)؟!
• أليست هذه إساءة؟!
• أين تطبيق المادة 28 بفقرتها (28/2) وغرامتها الخمسون ألفاً وإيقاف المباراتين؟!
• سألوا الفشار ماذا فعل القوم ب (الآن أنا فهمتك)؟!
• استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال (فشروها)!