* نجاح المملكة في الفوز باستضافة كأس أمم آسيا 2027 ترجمة للدعم الكبير والرعاية التي تقدمها الدولة للقطاع الرياضي، ما جعلها محط أنظار العالم في كل الألعاب والأنشطة الرياضية. * غادر ممثل الكرة السعودية وسفيرها الكبير المتوج الزعيم العالمي إلى الدار البيضاء وسط صمت غريب من قبل المسؤولين في وزارة الرياضة والاتحاد السعودي لكرة القدم، إذ لم تنشر حتى تغريدة تتمنى للفريق الأزرق التوفيق في المونديال العالمي! * الذين غابوا عن الإشارة لمشاركة الهلال وتمثيله الوطن في المحفل العالمي للمرة الرابعة هم أنفسهم الذين احتفلوا وباركوا بتغريداتهم وحضوريا بمقدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وربما القلب وما يعشق حتى وإن كنت مسؤولا ويتوجب عليك الوقوف مع الجميع! * تلقى الأهلي خسارة قاسية ودرسا جديدا من الأخدود الذي أسقطه وسط جماهيره برباعية كانت قابلة للزيادة. * حاول الشرفي المشرف على «غروب الفطاير» فرد عضلاته على الإعلامي وأزبد وأرعد وتوعد ولم يدري أن الزمن لم يعد زمنه وتخطى الماضي. * مشكلة الأهلي أنه بمجرد فوزه بعدة مباريات وتصدره ل»يلو» تبادل منسوبوه التهاني وبالغ إداريوه وإعلامه في الفرح، وظنوا أن المهمة انتهت على الرغم من تبقي دور كامل على نهاية الدوري ولم يحترموا الأخدود. * مشكلة الأهلي أيضا نادرة وغريبة وهي انشغال بعض إعلامييه وجماهيره بالتخندق في فريق آخر لم يفد فريقهم بشيء، وتفرغهم لمتابعة المحترف الأجنبي والتوصية بحمايته. * انتصر الشباب على ضمك بجدارة، لكنه كاد يتعادل ويخسر بعد أن كرر تراجعه الفني وهبوط عطائه في الشوط الثاني من كل مباراة. * كالعادة مع كل الفرق لن يقدم لاعبوا الفريق المنتقلون أو المعارون أي مستوى أمام فريقهم السابق وسيظهرون بشكل عادي جدا، فما الحب إلا للحبيب الأول. «صياد»