توالت الأصداء المبتهجة لدى المواطنين بمختلف أعمالهم ووظائفهم عقب صدور أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بإعادة صرف العلاوة السنوية لموظفي الدولة بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها. وبهذه المناسبة عبر المواطنون عن شكرهم وتقديرهم رافعين أكف الضراعة للمولى القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله ورعاهما-، معبرين عن عميق الامتنان على صدور هذا الأمر الملكي الذي يعكس حرصهما على كلِّ ما من شأنه رفع كفاءة أداء القطاع الحكومي لتنميته وتطويره، والدفع به ليؤدي أدواره المنوطة به على الوجه المأمول منه». تعبير وامتنان بداية قال مدير الجامعة السعودية الإلكترونية، الدكتور عبدالله الموسى: إن هذا القرار الكريم والحكيم سيسهم في مضاعفة عطاء الموظفين الذين سعدوا بعودة العلاوة بوضعها وإجراءاتها السابقة، بناء على ما رأته اللجنة المالية برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. مؤكداً الموسى أنها تعكس الاهتمام الكبير للدولة رعاها الله في خدمة المواطن وتوفير سبل الراحة والاستقرار له، لما يمثله المواطن لدى قيادته فهو محور ارتكاز التنمية في نظر القيادة -حفظها الله-. وبدوره قال الدكتور سليمان بن صالح الطفيل كبير الاقتصاديين بوزارة المالية سابقاً، عضو اللجنة الوطنية للأوقاف ورئيس دلائل الأعمال القابضة والحوكمة للاستشارات الاقتصادية: إن الفوائد الاقتصادية والاجتماعية من عودة العلاوة السنوية والناتجة من عمل الإصلاحات المعلنة في برنامج التوازن المالي ورفع كفاءة الإنفاق الحكومي هو بالطبع ينعكس بشكل عام وإيجابي على السوق السعودي في المدى القريب بعدة فوائد أهمها: * زيادة حجم السيولة (النقد المتداول ن2 ) بدلاً من سالب 1.6 * تعزيز القوة الشرائية لدى الأفراد. * زيادة حركة القروض الشخصية لدى البنوك ليعود بالنفع على النشاط الاقتصادي بشكل عام * تقليص حجم القروض الشخصية المتعثرة * زيادة حركة السياحة الداخلية وبرامج الترفيه. * مواءمة الظروف والمعطيات الاقتصادية مع المتغيرات المحلية والإقليمية والعالمية. * تحقيق مزيد من النسق والتناغم الاقتصادي والاجتماعي بما يعزز من سلوك الترشيد في الإنفاق والرشد في اتخاذ القرار الاستهلاكي ويعزز من قدرة الفرد على ضبط استهلاكه. * يسهم في التخفيف من أثر (التضخم السلبي) المتمثل في الانكماش الاستهلاكي وإعادة دورة الحياة الاقتصادية للمجتمع. * يعزز من قدرة الأفراد على التخطيط والادخار بشكل أفضل. كفاءة وأداء من جهته قال د. نامي بن مفرج الجهني وكيل وزارة التعليم للشؤون المدرسية: إن صدور الأمر الملكي من لدن سيدي خادم الحرمين باعتماد صرف العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها يعكس حرصه الكريم وولي عهده الأمين على كل ما من شأنه رفع كفاءة أداء القطاعات الحكومية لتنميتها وتطويرها والوصل بها إلى تحقيق رؤية الوطن الواعدة. كما أن صدور هذا الأمر الملكي الكريم يمثّل حنوّاً أبوياً وتلمّساً واقعياً لأحوال موظفي وموظفات القطاع الحكومي، وهذا ما عهدناه دوماً نحن أبناء هذا الوطن الكريم من قيادتنا الحانية الحكيمة أدام الله عزها وسؤددها. وعن العلاوة قال الدكتور: عبدالرحمن بن محمد الشرفي عميد شؤون المكتبات بجامعة الباحة تظل حكومة خادم الحرمين الشريفين ظل وارف للشعب السعودي الكريم وإعادة العلاوة السنوية لموظفي الدولة مؤشر على أن الوطن والمواطن في قلب وعين القيادة الحكيمة. وهذا التناغم في الوفاء والمحبة بين الراعي والرعية ليس وليد هذا الوقت بل هو عهد وميثاق مشى عليه الأجداد والآباء ويستلهمه واقعاً الأحفاد من بعدهم . وهو أمّر ليس بمستغرب على شعب يدرك معنى حق الراعي وحاكم يدرك معنى حق الرعية، ونسأل الله أن يديم على بلادنا وحكامنا وشعبنا الأمن والآمان، وأن ينصر جنودنا المرابطين على الحدود على عدوهم. المواطن وقيادته وقال رجل الأعمال سعد الغنام عقب: إن صدور أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بإعادة صرف العلاوة السنوية لموظفي الدولة بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها تعد مضاعفة للجهود للتيسير على المواطنين، وهذا أكبر دليل على أن المواطن يسكن في قلب ووجدان قيادته الحريصة عليه ورفاهيته، وتعمل على توفير سبل الحياة الكريمة له، مؤكداً أن العلاوة السنوية تعد ترجمة لتوجيهات الملك سلمان بن عبدالعزيز بمساعي وحرص كبير من سمو ولي عهده محمد بن سلمان لتوفير سبل الحياة الكريمة للمواطن السعودي. امتداد للمكرمات كما أكد الدكتور حمدان العمري مساعد مدير عام التعليم بمنطقة الرياض للشؤون المدرسية أن عودة العلاوة بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رعاه الله بناء على ما رفعه ولي العهد إثر توقفها لعام 1438ه دليل على حرص القيادة على تلمس حاجات الشعب وخصوصاً الموظفين في الدولة، مؤكداً أن هذه الإجراءات الحكيمة ماهي إلا امتداد للمكرمات التي يشهدها المواطن السعودي من قيادته الرشيدة رعاها الله وتأكيداً لما تشهده المملكة العربية السعودية من نمو وتطور ملحوظ في شتى المجالات، ومنها تطوير الإنسان مما أدى إلى تقدم وازدهار الحياة في بلادنا، لينعكس ذلك بفضل الله تعالى إيجابًا على نهضة الوطن المعطاء ورقي المواطن ورفاهيته. وبهذا الخصوص أعرب الدكتور حمد الخالدي عن شكره الخالص لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده على ما يبذلانه للمواطن السعودي وتلمس احتياجاته، وما هذا المكرمة الجديدة إلا تجسيد لمدى قوة الترابط والتلاحم ما بين القيادة الرشيدة والمواطنين والوقوف ميدانياً على تلمس احتياجاتهم وتقديم أرقى وأفضل الخدمات لهم تحت ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، حيث يجد المواطن الدعم المستمر وتسهيل إجراءات المواطنين وتيسير أمورهم وهذا يعطي الدافع القوي لبذل المزيد من العطاء والعمل للمواطن السعودي ليعيش معززا مكرما. تلمس الاحتياجات ورفع الإعلامي حمود بن عثمان السكران عظيم الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة صدور الأمر الملكي باعتماد صرف العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها. وقال : إن الدولة رعاها الله جعلت المواطن في أولى اهتماماتها وهنا يجب على المواطن أن يكون نعم السند لقيادته والوقوف صفاً واحداً في وجه الأعداء الذين لا يريدون الخير لهذه البلاد التي حباها الله بقيادة رشيدة تخش الله في كل أعمالها وتسعد بخدمة الإسلام والمسلمين. من جهته تقدم محمد بن عبدالله بن راجح بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- الحريص كل الحرص على راحة المواطن، وقال: تعودنا هذه المواقف من والدنا أبو فهد وليس غريباً أمره السامي الكريم بصرف العلاوة السنوية للمواطنين من موظفي الدولة المدنيين والعسكريين للسنة المالية 1439 /1440 والتي تُعدّ للموظف تحفيزاً على بذل المزيد، وخيرها ليس مقتصراً على الموظفين فحسب بل يتجاوز نفعها إلى من يعولون من آباء وأمهات وأطفال .. وأضاف: إن خادم الحرمين الشريفين رغم مهامه الجسيمة ومسؤولياته وموقع المملكة بين الدول والظروف الاقتصادية التي تعصف بالعالم من شرقه لغربه وشماله لجنوبه إلا أنه -رعاه الله- دائماً يجعل احتياجات المواطن ورفاهيته في مقدمة الأولويات.. ونبارك للمملكة حكومة وشعباً هذه القيادة الحكيمة وهذا الخير والأمن والاستقرار، سائلين الله أن يمدّ بعمر ملك هذه البلاد سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده محمد الرؤية والطموح.. من جهته عبر المعلم عبدالرحمن بن عبدالعزيز السكران عن سعادته بعودة العلاوة السنوية واستبشر بسرعة تعقيب وزير الخدمة المدنية السعودي، سليمان الحمدان، على الأمر السامي الكريم من أن العلاوة السنوية ستدفع مع بداية السنة الميلادية 1-1-2019م.. وأشاد السكران بما نوه به الوزير من أنه سيعاد صرفها بوضعها وإجراءاتها السابقة نفسها، وتأكيده أنها سوف تصرف وفق آليات وإجراءات محددة في نظام الخدمة المدنية واللوائح التنفيذية. بذل وعطاء وأكد مدير التعليم بمحافظة العلا إبراهيم بن عبدالله القاضي أن هذه اللفتة الكريمة ماهي إلا واحدة من المبادرات الخيرة من الدولة رعاها الله بنهجها المعتاد، وبدعمها المتواصل فتستمر قيادتنا الحكيمة في تقديم كل صور الرعاية والاهتمام بأبناء هذا الوطن الغالي في كل فترة وفِي كل حين، وهاهي العلاوة السنوية للموظفين تعود بعد توقف مؤقت، تعود لتؤكد حرص القيادة على تحفيز الموظفين لمزيد من العمل والعطاء لمواصلة مسيرة التنمية الشاملة، حقاً هذه القيادة المحفزة والطموحة جعلت الإنسان هو محور اهتمامها إيمانا منها بأن المواطن هو أساس نهضة وتقدم وتطور الوطن العزيز. فتحية شكر وعرفان وامتنان لخادم الحرمين الشريفين ولولي عهده الأمين على هذا البذل والعطاء وعلى هذا الدعم والتحفيز لأبناء الوطن الغالي. وقال مديرالتعليم بالقنفذة محمد إبراهيم الزاحمي: لا يستغرب على قيادتنا الرشيدة تلمس احتياجات المواطنين والحرص الدائم على دعم كل ما يسعدهم ويوفر لهم الرخاء والعيش الكريم، ونحن في التعليم نثمّن لحكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ونشكرهم على هذه الخطوة المباركة والتي سيكون لها أثرها البالغ في دعم وتحفيز المعلمين على أداء مهامهم ونسأل الله أن يديم على بلادنا أمنها وأمانها واستقرارها. وقال عثمان إبراهيم العضيبي - الملحقية السعودية في لندن: حينما يريد الله خيراً بالعباد يرزقهم سبحانه ولاة أمور يسعون على راحة شعبهم وبذل كل ما فيه مصلحتهم وكل ذلك سيعود بأثر رائع على أفراد الشعب، ومن خلال شعورهم بأن من ولاه الله مسؤوليتهم يسعى ويعمل على سعادتهم وتحقيق أهدافهم وأمانيهم ومصالحهم ومن خلال تكرم خادم الحرمين الشريفين بالأمر بإعاده صرف العلاوه السنويه لكافه موظفي الدولة لهو دليل على أن هناك تجاذباً وتناغماً فيما بين الراعي والرعيه وتلمس مصلحه المواطنين في شتى مناحي الحياة، وتغرس في قلوب المواطنين أن ما يتخذ من قرارات الهدف منها مصلحة الوطن والمواطن، وهذا دليل على أن المواطن بقلب الحاكم وأن الحاكم بقلبه كافه المواطنين، وهي دليل على استماع وتقدير الحاكم لاحتياجات ومتطلبات المواطنين. إسعاد المواطن وقال المشرف التربوي عبدالعزيز الزهراني: كما عودتنا قيادة الرشيدة وفاء بعهودها، عادت العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة بقرار من سلمان الكرم. فرح الموظفون بذلك رغم قناعتهم بعودتها بعد زوال سبب إيقافها المؤقت. نسأل الله أن يديم على هذا البلد أمنه وأمانه وأن ينصر جنودنا في الحد الجنوبي وأن يحفظ لمملكتنا سلمان العزم وولي عهده محمد وجه الخير. وعبر المهندس سعيد الغامدي عن فرحته بهذه المكرمة الجديدة التي تضاف للمكرمات المتعددة للوطن والمواطن داعياً أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله ورعاهما-، بمناسبة صدور هذا الأمر الملكي الكريم الذي يعكس حرص القيادة على المواطن السعودية ورفاهيته. كما نوه المواطن علي القرني بهذا الأمر السامي الكريم الذي من شأنه رفع كفاءة أداء القطاع الحكومي وتنميته وتطويره، والدفع به ليؤدي أدواره المنوطة به على الوجه المأمول منه». وبهذه المناسبة عبر المواطن عبدالله الفاضل عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله ورعاهما-، اللذين لا يألوان جهدًا لكل مافيه إسعاد المواطن السعودي ورفع معنوياته لتطوير كفاءة أدائه في عمله ليؤديه بكل ارتياح . د حمد الخالدي د سليمان الطفيل حمود السكران د. حمدان العمري د. عبد الرحمن الشرفي د. عبدالله الموسى عبدالعزيز الزهراني د. نامي الجهني عبدالرحمن السكران عبدالله الفاضل عثمان العضيبي م. سعيد الغامدي مبارك الغنام علي القرني محمد الشهري محمد الزاحمي Your browser does not support the video tag.
