* بحضور رئيس هيئة الرياضة قالت لجنة توثيق البطولات كلمتها بكل ثقة وشجاعة ولم ترضخ للتهديدات والضغوطات والبيانات الجوفاء التي اريد بها باطل، ومن لديه أي اعتراض فليتقدم بالأدلة بعيدا عن الاحتجاجات فقط! * رئيس لجنة توثيق البطولات لم يكتف بالشرح المقنع للآلية لرصد التاريخ بل زاد على ذلك أن ألجم بعض الكوميديين المتعصبين الذين اسقط في ايديهم وتواروا عن الانظار خجلا وخرجوا من المؤتمر بالفشيلة. * مشكلة البعض أنه لا يخجل وهو يكذب ويزور ويريدون لفرقهم كل الالقاب التي لا تستحقها ولا يمانعون أن يتحول موضوع احصاء البطولات إلى "حراج وحدة حراج ثنتين" والحسابة بتحسب! *حتى وإن منح بعض الأندية حق الاستئناف فهو لن يجد وثائق ودلائل رسمية تدعم استئنافه سوى بطولات مناطق تتوالد وأخرى ودية أو تنشيطية على شاكلة دورات القريقعان الرمضانية والتي دونها البعض ضمن بطولاته من دون خجل أوحياء. *نصائح حارس الفريق الأول المصاب لزميله الشاب قبل الركلات الترجيحية لم تفده بل خسر الفريق ولم يوفق في التصدي وتغيير مجرى النتيجة التي ذهبت للخصم. *من خلال تساقط المدربين السريع في "دوري جميل" أصبحت الجماهير على موعد مع الغاء عقد مدرب بواقع كل جولة إذ اقترب العدد من الرقم القياسي والدور الأول لم ينته! *من الاشياء الطريفة في الاعتراض على احصائية البطولات أو التشكيك في بطولات فريق ونسبها لعوامل أخرى أن من يتحدثون او يتقمصون شخصية مؤرخين أكثر من نصف هذه البطولات أقيمت وهم لم يولدوا بعد لكنهم رأوا الأمور من زاوية تعصبهم والوان فرقهم! * الحديث عن طلب أحد الفرق لحكام أجانب لكل مبارياته المقبلة يأتي للاستهلاك الإعلامي وذر الرماد على العيون فهو لا يحتاج وهو مع المحلي ولا أحلى. *عاد الحكم تركي الخضير بعد قرار الايقاف وليته لم يعد إذ قدم أداء تحكيميا ضعيفا جدا امتداد لما يقدمه زميله خالد السناني ومحمدالقرني وشكري الحنفوش ومحمد الهويش والغريب أنه مع هذا الوضع السيئ للحكم المحلي يخطط رئيس اللجنة عمر المهنا للاستمرار مع مجلس إدارة الاتحاد الجديد. صياد