الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
محافظ الدرب يستقبل رئيس جمعية زاد الخير ويستعرضان مبادرات حفظ النعمة
علامة HONOR تعلن الإطلاق الرسمي لهاتف HONOR MAGIC8 PRO بعد النجاح اللافت للطلبات المسبقة في السعودية
اختتام مهرجان كؤوس الملوك والأمراء لسباقات الخيل
ديوان المظالم يطلق أول هاكاثون قضائي دعما للابتكار
شؤون الحرمين تبدأ استقبال وثائق الشركات لتقديم خدمات إفطار الصائمين في رمضان 1447ه
شاطئ نصف القمر بالظهران وجهة سياحية بحرية مثالية بخدمات متكاملة
سلطنةُ عُمان تؤكد دعمها لوحدة الصومال وسيادته
أمانة القصيم تعزز الأجواء الشعبية بفعالية الطبخ الحي في حديقة الاسكان ببريدة
اختتام الدراسة المتقدمة للشارة الخشبية في نجران بمشاركة 40 دارساً ودارسة
افراح العريفي
ناويا إينوي يحافظ على لقبه العالمي في ليلة الساموراي بمحمد عبده أرينا
الجزائر تعرب عن قلقها إزاء التطورات في المهرة وحضرموت وتدعو إلى الحوار
إصابة خالد ناري بكسور في القفص الصدري بسبب حارس النصر
السعودية تعزز المنافسة العالمية.. تمكين ابتكارات ورواد مستقبل المعادن
القيادة تعزي رئيس المجلس الرئاسي الليبي في وفاة رئيس الأركان العامة للجيش الليبي ومرافقيه
الاتحاد يحسم مواجهة الشباب بثنائية
10 أيام على انطلاق كأس آسيا تحت 23 عامًا "2026 السعودية"
في كأس أمم أفريقيا بالمغرب.. الجزائر والسودان يواجهان غينيا وبوركينا فاسو
موجز
53 مليار ريال حجم الامتياز التجاري
أفراح التكروني والهوساوي بزواج محمد
ضمن جهودها لتعزيز الرقابة الصحية.. جولات رقابية لمراكز فحص العمالة الوافدة
الداخلية: ضبط 19 ألف مخالف
الخارجية اليمنية: جهود السعودية مستمرة لحفظ الأمن
315 صقرًا للمُلاك المحليين تتنافس بمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025 في يومه الثالث
رواية تاريخية تبرز عناية الملك عبدالعزيز بالإبل
لطيفة تنتهي من تصوير «تسلملي»
دعا لتغليب صوت العقل والحكمة لإنهاء التصعيد باليمن.. وزير الدفاع: لا حل ل«القضية الجنوبية» إلا بالتوافق والحوار
يستمر من 7 إلى 10 رجب الجاري.. بدء استقبال «الوثائق» لإفطار الصائمين
استهداف لموطئ قدم إستراتيجي في القرن الأفريقي.. «صوماليا لاند».. مخطط لتهجير الفلسطينيين
عصير يمزق معدة موظف روسي
مختص: لا ينصح بأسبرين الأطفال للوقاية من الجلطات
وزير الداخلية: يطمئن على صحة رجل الأمن الجندي ريان آل أحمد
51% إشغال مرافق الضيافة السياحية
حضور لافت للصقارات بمهرجان الملك عبدالعزيز
الذهب والفضة أبرز الملاذات الآمنة في 2026
إطلاق 61 كائنًا بمحمية الملك خالد
السديس يدشن أعمال اللجنة الاستشارية للغات والترجمة
خطيب المسجد الحرام: ظُلم العباد يقود إلى الهاوية والضياع
«أحمر القصيم» يُكرم روّاد العطاء
أبها يعزز الصدارة بالنقطة ال30.. والدرعية "وصيفاً"
أمير المدينة يتفقد العلا
محافظات جازان تبرز هويتها الثقافية والشعبية
الزيّ التراثي يجذب الأنظار في مهرجان جازان 2026
متى يكون فقدان الصوت خطيرا
القبض على إثيوبيين في جازان لتهريبهم (108) كجم "قات"
التعادل الإيجابي يحسم لقاء القادسية وضمك في دوري روشن للمحترفين
الاتحاد يفوز بثنائية على الشباب في دوري روشن
«صدى الوادي» يتجلى مع الطلاسي والتركي و«حقروص»
تصعيد حضرموت: تحذير للتحالف وتحركات لاحتواء الانفلات الأمني
رفض إفريقي وعربي لاعتراف إسرائيل بأرض الصومال
(117) دقيقة مدة زمن العمرة خلال شهر جمادى الآخرة
«أرفى» تكرّم الجهات الداعمة لمرضى التصلب المتعدد في حفل "خيركم سابق"
بيش تُضيء مهرجان شتاء جازان 2026 بهويتها الزراعية ورسالتها التنموية
وزير الداخلية تابع حالته الصحية.. تفاصيل إصابة الجندي ريان آل أحمد في المسجد الحرام
سعيد بن قزعة أبو جمال في ذمة الله
تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين وولي العهد.. وزير الداخلية يطلع على مبادرات الجوف التنموية
سلطان عمان يمنح قائد الجوية السعودية «الوسام العسكري»
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
( لبيكَ )
شعر عبد الله محمد باشراحيل
نشر في
الندوة
يوم 20 - 10 - 2012
لبَّيكَ كم لبَّاكَ يا ربَّاهُ
قَلبٌ أليمٌ ضَارعٌ أوَّاهُ
أنتَ المَلاذُ وأنتَ حِصنُ المُلتجي
أنتَ المُجِيبُ لِكلِّ من نَاجَاهُ
يا مَنْ على العَرشِ استويتَ بِقُدْرَةٍ
مُذْ كانَ عَرشُكَ تَحتَهُ الأمْواهُ
لبَّيكَ يا مَنْ كُلُّ شَيءٍ خَلقُهُ
والكَونُ من حُلَلِ الجَمَالِ كَساهُ
يا مَنْ يُسبِّحُ باسمِهِ وبِحمدِهِ
ما قد بَراهُ وفي الوجودِ ذَراهُ
فَلَهُ الغُيُوبُ تَسُوحُ في مَلكُوتِهِ
ما دَبَّ يَسمعُهُ ودَقَّ يَراهُ
يا مَنْ تجلَّلَ بالصِّفاتِ جَميلِها
وتقدَّست أسماؤُه وعُلاَهُ
سُبحانَهُ ما إنْ يقُلْ للشيءِ كُنْ
يَكُنِ الذي قد شَاءَه وقَضَاهُ
إبداعُهُ في الدَّهر آياتٌ تُرى
بالعَينِ أمَّا غيبُهُ أخفاهُ
كُلُّ العقولِ تَقَاصَرَتْ عن علْمِهِ
هَيهاتَ تَبلغُ عِلمَهُ ومَداهُ
وإذا تَكَشَّفَ للعُلومِ حَقِيقَةٌ
فبِأمْرِهِ تَتَكشَّفُ الأشْبَاهُ
تَحتَارُ في فَهْمِ الحياةِ نَوابِغٌ
ولكم يُثيرُ الفكرَ ما أنشاهُ
ويَظنُّ من عَلِمَ القَليلَ بأنّهُ
عَلِمَ الكَثيرَ بِبَعضِ ما استقراهُ
والكَونُ مُلْكُ اللهِ لا نِدٌّ له
وهو العظيمُ يُذِلُ من عَاداهُ
الأرضُ ثَكلى تَستغِيثُ بِربِّها
من ذا يُغيثُ ومن يُجيرُ سِواهُ ؟!
يَستنجِدُ الضُّعفاءُ وهو ولِيُّهُمْ
لا يُنجِدُ الضُّعفاءَ إلاّ اللهُ
أشفقتُ من عصرٍ تنوءُ حُمُولُهُ
بالصَّابرينَ تروعُهُمْ بَلواهُ
لو أنَّ هذا الخلقَ يَخلُدُ لم تَجِدْ
إلاّ الشَّقِيَّ وعَجْزُهُ أشقَاهُ
ولقد يَطولُ العُمْرُ لكنْ يَنتهي
والمَرءُ يَحْصُدُ ما جَنتهُ يَداهُ
خُذْ من زَمانِكَ صَفْوَهُ وانْعَمْ بِهِ
فهو الذي مَنْ سَرَّهُ أبكاهُ
من جَرَّبَ الأيْامَ تجريبِي لها
يَلقَ القَنَاعَةَ سَعدَهُ وهَنَاهُ
ومَنِ اقتفاها غادرتْهُ بِحسرةٍ
تُدمِي الفُؤادَ وتصطَلِيهِ الآهُ
كم طَامعٍ يَسعى ويحلُمُ بالغِنَى
وإذا اغْتَنَى بَخِلَتْ بِهِ يُمنَاهُ
ويُرِيدُ مَجداً لا يَكونُ لِغَيرِهِ
ويُرِيدُ جُنداً يَفتدونَ حِمَاهُ
فتراهُ يَعتسفُ الحُظُوظَ وإن عَصَتْ
يَحْتَلْ لَهَا حتَّى يَنالَ مُنَاهُ
فعِبَادَةُ الأموالِ أضحت مَنهجاً
في نَفسِ مَنْ زَلَّتْ بِهِ دُنياهُ
لا تأمنِ الدُّنيا فمنْ عاداتِها
تُغْرِي الشَّغُوفَ بِها ولا تَهواهُ
رَبَّاهُ هل تَصحوُ الضَّمائِرُ بالتُّقَى
ويُجيبُ صَوتُ الحقِّ مَنْ ناداهُ ؟!
أمْ أنَّنَا في التِّيهِ نَقضِي عُمرَنَا
والظُّلمُ والظَّلماءُ ما نَحياهُ
كيفَ الرُّجوعُ عن الغوايةِ دُلَّنَا
كي نَسترِدَّ ضَمِيرَنَا وهُداهُ ؟!
نَخشى بأن يَجري قَضاؤُك بيننا
مِثلَ الأُلى كانوا الطُّغاةَ فشاهُوا
جَهْلاً يَظُنُ السَّادِرِونَ بأنَّنا
في مَأمَنٍ والهَولُ ما أدْنَاهُ
إنَّ العَذابَ المُستطيرَ إذا غشى
مَنْ في الخلائِقِ كلِّها يَقْواهُ ؟
رُحْمَاكَ ربِّي لا تؤاخِذْنَا بِما
سُفهاؤُنا فَعلُوهُ لمَّا تاهوا
خَوفُ الذُّنوبِ إليكَ ربِّي ساقَنَا
والعَفْوُ منكَ العَفْوُ يا ربَّاهُ
غُفْرانَكَ اللهُمَّ أنتَ إلَهُنا
ما خابَ عَبْدٌ يَرتَجِي مَولاهُ
هو خَالدٌ في مُلكِهِ من ذا الذي
يُحصي عَلِيهِ ثناءَهُ إلاَّ هُو ؟!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
( لبيكَ )
توقيعات 2
محاموا الدفاع :عدد السنوات التي حكم بها القاضي على حميدان التركي مخالفة صريحة لقانون الولاية
يا لك من إله عظيم
الخطيئة
أبلغ عن إشهار غير لائق