الجميع في مملكة الإنسانية يعيش أيام فرح وسرور لعودة سلطان الخير

المسؤولون والأهالي بالأرطاوية:

أعرب المسؤولون والمواطنون في مركز الأرطاوية عن سعادتهم وبهجتهم بالعودة الميمونة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام ورجوعه سالما بعد أن مَنّ الله عز وجل عليه بثياب الصحة والعافية، وقالوا: إن الأمير سلطان بن عبدالعزيز رجل الإنسانية والبر والخير، أفاض بخيراته على بقاع كثيرة داخل البلاد وخارجها، وكان بلسماً داوى الفقراء والمساكين وذوي الحاجة.. وزرع الحب فحصد الحب والولاء.
وقال رئيس مركز الأرطاوية (مسير سلطان الدويش): يسعدني ويشرفني أن أقدم التهنئة الخالصة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وإلى الأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي الكريم بمناسبة عودة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه من رحلته العلاجية الطويلة بعد أن شفاه الله عز وجل داعياً المولى عز وجل أن ينعم على سموه بالصحة والعافية على الدوام وأن يطيل في عمره وأضاف أن عودة سموه حفظه الله من أسعد اللحظات على قلوبنا لما يحظى به سيدي من مكانة عظيمة، وكبيرة ومحبة في نفوس أبناء هذا الوطن المعطاء لما يقدمه سموه من أعمال خيرية لا تعد ولا تحصى فهو يملك قلباً رحيماً محباً للخير وأياد بيضاء ممتدة دائماً بالخير والعطاء ولا تجد شبراً من أرض الوطن إلا وفيه عمل خير لسموه واسم سموه اقترن بالخير حفظه الله من كل مكروه ورغم ظروف سموه العلاجية قام بتقديم واجب العزاء في وفاة أخي عبدالله بن سلطان الدويش رحمه الله وهذا دليل على ما يقدمه حفظه الله من مشاعر طيبة تجاه أبنائه مما جعله يمتلك قلوب الجميع كما يسعدني أن أقدم التهنئة بقدوم أمير الوفاء سيدي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله الذي غاب عنا بجسده ولم يغب عن قلوبنا فتعلمنا من مدرسة أميرنا المحبوب أروع الأمثلة للوفاء ودائماً وأبداً ما نتعلم وما نستفيد منه حفظه الله ولا نملك سوى الدعاء
وقال مدير مركز الرعاية الصحية الأولية بالأرطاوية (الحميدي بن عبدالله النهار): نحمد الله على أن منّ على الجميع بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام -يحفظه الله- بعد رحلته العلاجية بعد أن أنعم الله على سموه بنعمة الصحة والعافية ولله الحمد والتهنئة لملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- والشعب السعودي.
ورفع (حمود بن حماد المحرول) مدير الشؤون المالية والإدارية بمستشفى الأرطاوية العام تهنئته وتبريكاته فقال:
أتقدم بالتهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وإلى النائب الثاني لمجلس الوزراء ووزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وإلى الأسرة المالكة الكريمة وإلى الشعب السعودي النبيل على قدوم ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود إلى أرض الوطن سالماً معافى بعد رحلته العلاجية التي تكللت ولله الحمد بالنجاح.
وتحدث مدير العلاقات العامة بمستشفى الأرطاوية العام مطلق بن هزاع أبوراس وقال: الحمد لله الذي أسعد قلوب ملايين البشر بشفاء سلطان الخير والحمد لله الذي سخر لنا سلمان الوفاء لنتعلم منه الوفاء والحب والولاء.
وقال رجل الأعمال خالد مغيدن العتيبي: أتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو النائب الثاني بسلامة سمو ولي العهد وعودة أميرنا المحبوب سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.
وتحدث رجل الأعمال مد الله القوين فقال: عمت الفرحة بلادنا الغالية بمناسبة شفاء وعودة صاحب السمو ولي العهد وبهذه المناسبة أقدم أسمى عبارات التهاني لمقام خادم الحرمين الشريفين وللأسرة المالكة ودامت أفراحنا جميعاً.
وقال مدير الاتصالات الإدارية بمستشفى الأرطاوية العام فلاح عبدالعالي المطيري: نحمد الله الذي أقر أعيننا بعودة سلطان الخير وسلمان الوفاء والله يحفظ حكومتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني.
ويتحدث الرقيب هزاع عايش الرخيمي آمر الدوريات بشرطة الأرطاوية وقال: عاد رجل الخير والإنسانية إلى أرض الوطن.. عاد سلطان بن عبدالعزيز ونحمد الله الذي عافاه بعد هذه الرحلة العلاجية، فهو الأب الحاني، هو سلطان الخير الذي عندما يحل في مكان يقبل معه الخير، هو سلطان الإنسانية هو سلطان الوفاء.. نكرر الشكر والحمد لله على ما منَّ عليه من عافية وشافاه مما أصابه.
وقال سعود سيف المطيري مدير علاقات المرضى بمستشفى الأرطاوية: الحمد لله حمد الشاكرين نحمده ونشكره بعودة سلطان الخير إلى أرض الوطن سالماً معافى. ولا شك أن عودة سموه أثلجت صدر كل مواطن وعكست الحب الكبير الذي يحمله هذا الشعب الوفي لسموه الكريم وأدعو الله العلي القدير أن يلبسه لباس الصحة والعافية.
كما تحدث سعود نهار البداح مدير الشؤون المالية في بلدية الأرطاوية فقال: لقد استبشر الوطن والمواطنين بعودة سلطان الخير، فهو الأب الحنون الذي فقدناه وعاد إلينا بعد رحلة علاجية دامت طويلاً والآن ولله الحمد هاهو يعود للوطن بعد أن منّ الله عليه بالشفاء، فنشكر الله سبحانه أن أعاد لنا سلطان الخير وسلمان الوفاء.
وقال سعيد محمد المجاهد مدير العيادات الخارجية بمستشفى الأرطاوية: أحمد الله وأشكره على عودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام إلى أرض الوطن سالماً معافى وأتقدم بخالص التهاني لقيادتنا الكريمة ولكافة أبناء الوطن على عودة سموه الكريم. أسأل الله عز وجل أن يديم على سموه الصحة والعافية وأن يحفظ وطننا من كل مكروه في ظل قيادتنا الحكيمة.
وحمد الله نايف فلاح المحناء مساعد مدير مستشفى الأرطاوية العام على سلامة ولي العهد فقال: نحمد الله عز وجل على سلامة صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز وعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى ونتضرع إلى الله أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية.. وهنيئاً لنا عودة سموه الكريم.
وتحدث رجل الأعمال خالد بن عبدالرحمن ناصر العبدالكريم فقال: لقد ابتهجت القلوب بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
صاحب الأيادي البيضاء والأعمال والإنجازات التي عمت أرجاء الوطن.
فهو سلطان الخير، سلطان العطاء، سلطان الإنسان، صاحب الابتسامة الحانية والقلب الرحيم. وأضاف: إن الحديث عن سلطان يحتاج إلى صفحات كثيرة لنتحدث عن إنجازاته لهذا الوطن وأعماله الخيرة لخدمة الإنسانية، جعلها الله في ميزان حسناته وسلمه من كل مكروه وأمد في عمره.
وقال حمد بن فلاح البليطيح من الأرطاوية: مهما اصطفت الأحرف وتزينت بأبهى الحُلل تظل عاجزة حائرة في وصف ما يختلج صدورنا من مشاعر الغبطة والسرور التي عايشناها جميعاً مساء يوم الجمعة المبارك برؤيتنا لسمو ولي العهد عندما وطأت قدماه أرض الوطن وهو بكامل عافيته والبسمة تعلو محياه،
أما فهد عبدالله الجدوع فقال: عندما عاد سلطان الخير للوطن كانت كل العيون مشتاقة لرؤيته وتلك الجموع التي استقبلته كانت أكبر دليل على حبه، فهو سلطان الخير وسلطان الإنسانية الذي أحبه الجميع..
وقال مطر مقبل الشمري: نحمد الله على سلامة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز وعودته إلى أرض الوطن سالماً معافى.