قال نائب رئيس مجلس إدارة شركة بودل سيف الخليوي بمناسبة اليوم الوطني: بكل الحب نستقبل ذكرى توحيد المملكة على يد الملك المؤسس، المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود «رحمه الله»، ونستلهم قصص وعبر الكفاح والصمود والتحدي من بسالة هذا القائد التاريخي الفذ، ورجاله المخلصين الذين هم السبب بعد الله عز وجل في توحيد أراضي المملكة تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله, ونحن اليوم في ظل باني نهضة المملكة الحديثة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز «حفظه الله» نشهد تطور ملموسا في أركان ومؤسسات الدولة انعكست على المواطن ورفاهيته وفي الخدمات المقدمة له, فالمملكة ولله الحمد تشهد نمو وقفزات حضارية متسارعة وفي وقت قصير حتى أصبحت في مصاف الدول المتقدمة, فنطلب من الله أن يمنح بلادنا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة وان يحفظ ولاة الأمر خادم الحرمين الشريفين وولي عهد الأمين. من ناحيته يقول رجل الأعمال بندر الحميضي: تحل علينا الذكرى الثانية والثمانون لتوحيد تراب بلادنا الحبيبة، ونحن ضمن أكبر عشرين اقتصاداً على مستوى العالم، وننعم في ظل قيادتنا الرشيدة بالأمن والازدهار ونسير بخطى متسارعة نحو التقدم والتنمية الاقتصادية التي هدفها الأول هو المواطن، ويتجدد اللقاء عام بعد عام إن شاء الله ونحن ننتقل من حال إلى حال أفضل منه، إذ أنعم الله علينا بقيادة رشيدة ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود» حفظهما الله» منحتنا الأمن والأمان في الأوطان، هذا الأمن والأمان كانا لهما الدور الفعال في كسب المملكة مكانة مرموقة في عالم الأعمال والاقتصاد وأثبتت للعالم أجمع بأن لها الأثر الأبرز في جميع المحافل العالمية، إن ثقل المملكة في القضايا الإقليمية ونصرتها للمستضعفين يجعلنا فخورين بما نقدمه لأشقائنا في جميع أنحاء المعمورة وهذا يضع علي عاتق قياداتنا مسؤولية جسيمة بأن نكون قدوة للآخرين في شتى المجالات، دام عز وطننا وكل عام ونحن والوطن بخير. وقال نائب رئيس اللجنة الوطنية العقارية بمجلس الغرف المهندس محمد الخليل: منذ تأسيس البلاد على يد المغفور له الملك عبدالعزيز وانتقال القيادة من بعده لأبنائه والمملكة في تقدم ونمو وتطور وازدهار, واليوم في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي سلمان بن عبد العزيز»حفظهما الله»، حققت المملكة ما يصعب تحقيقه في مجالات عده، أمنية واقتصادية واجتماعية وسياسية, فالمملكة تشهد اليوم من التطور الاقتصادي والرفاه الاجتماعي والتقدم العمراني والأمن والثقل السياسي ما يشهد به القاصي والداني, وما نعيشه اليوم ما هو إلا نتاج من تكاتف الشعب مع قيادته, وبهذه المناسبة نرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين أجمل التهاني والتبريكات سائلين الله عز واجل ان يحفظ بلادنا من كل مكروه ويديم علينا النعم. كما قال الدكتور سامي العبدالكريم عضو مجلس إدارة غرفة الرياض: إن ذكري اليوم الوطني عزيزة على قلوبنا, فهي تذكرنا بتضحيات المغفور له الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه، وكذلك جهود وتفاني أبنائه من بعده في خدمة الوطن, فقد تحقق على مر السنوات الماضية كثير من الانجازات والطموحات وذلك بسبب تلاحم الشعب مع القيادة، فالمملكة تشهد استقرار اقتصاديا وأمنيا ونجت بفضل الله ثم بفضل حكمة القيادة من الأزمات الاقتصادية التي وقعت بدول عالمية ووقفت بثبات وتجاوزت جميع المحن الاقتصادية دون ان يهتز اقتصادها ولله الحمد, واليوم وفي الذكرى ال 82 يسير الوطن بقياده خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وولي عهده الأمين ووزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز إلى مصاف الدول الكبرى، ونقف اليوم شاهدين على ذلك ويؤكده ما نلمسه من تطور في جميع مجالات الحياة, وندعو الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده ويحفظ بلادنا من كل سوء. ويقول عضو اللجنة الوطنية العقارية بمجلس الغرف حمد الشويعر: بهذه المناسبة أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات الصادقة لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين والشعب السعودي الأبي، فالوطن يعيش في أفضل حالات النمو الاقتصادي، وأعلى إيرادات على مدى تاريخه، نتج عنها تطور في كافة المجالات والأصعدة الاقتصادية والتعليمية والصحية، وكذلك البنية التحتية. واليوم الوطني مناسبة لإظهار مشاعرنا الوطنية وتعميق حبنا لوطننا الغالي، في ذكرى هذا اليوم لابد من تجسيد المحبة والعطاء لهذا الوطن، والحفاظ على مكتسباته ووحدته التي بذل فيها الأجداد والآباء الغالي والثمين بقيادة المؤسس الباني والموحد لهذا الكيان صقر الجزيرة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود طيب الله ثراه. حمى الله بلادنا من كل مكروه وكفاها شر من تربص بأمنها ووحدتها وأعاد الله اليوم الوطني والوطن بخير وعافية وأمن واستقرار ونهضة دائمة.
