هطل المطر بشدة وشاهدت ياسمينة منظره الجميل، وذهبت بسرعة لأخذه، إلا أن والديها رفضا خروجها، ولكنها لم تسمع لنصيحتهما وخرجت لحديقة المنزل، وكان المطر والرعد شديدين وهي تصرخ بأعلى صوتها، وعندما ساعدها والداها في الدخول ظلت تبكي واعتذرت لهما، واعترفت بخطئها. روابي مكرمي - الرياض