تعيش المغنية الاميركية بينك هذه الأيام حالاً من الأسى والصدمة العاطفية، بعد غرق كلبها الذي تكن له الكثير من الحب، في حمام السباحة في منزلها في لوس أنجليس. وما يزيد من آلام بينك أن هذا الكلب كان هدية من ليزا ماريا بريسلي، ابنة المغني الشهير ألفيس بريسلي. ولذلك أطلقت عليه بينك اسم ألفيس، وفقاً لما جاء في أحد مواقع الإنترنت. وقال أحد القريبين من بينك في حوار نشرته مجلة"ستار"، إن بينك"أرادت قضاء أمر سريع داخل فيلتها في لوس أنجليس وتركت"ألفيس"وحيداً، وعندما عادت بعد مرور ساعة وجدته في حمام السباحة. وحاولت بينك تنشيط قلب ألفيس لكنها لم تفلح فانهارت ووقعت أرضاً". وأشار إلى أن"الكلب كان يسبح عادة في حمام السباحة من دون مشكلات، لكن لا أحد يعرف السبب وراء غرقه هذه المرة"، مؤكداً أن"ألفيس"كان بمثابة"الابن"لبينك وزوجها.