استقبلت أسرة الحداد التعازي والمواساة في فقيدهم المربي الفاضل حربي محمد عبدالله الحداد، بعد معاناة مرضية عن عمر قارب الثمانين عامًا، الذي وافته المنية ظهر الجمعة، وقد تمت الصلاة عليه بعد صلاة فجر السبت، بمسجد فيصل المبارك بالرويس، ودفن بمقبرة الرويس بجدة. وقضى الراحل أكثر من نصف قرن في سلك التعليم في مؤسسات تعليمية متنوعة بين المذنب في القصيم ومحافظة جدة. وهو والد كل من محمد، ود. أيمن، أماني، وتهاني وندى الحداد، وخال كل من مصباح، وم. صالح، ود.صبحي، وم.ربحي، ود.صباح، وعمر، وم.ابراهيم، وسهيلة، ومحمد وحنان الحداد. ويستقبل ذوو الفقيد التعازي والمواساة بدارهم في حي الصفا 2 جوار مسجد التعاون- خلف محلات شبرا بشارع الأمير سعود الفيصل- واليوم الاثنين هو آخر أيام العزاء. تغمده الله بواسع رحمته.