"البطيان" سفير الثقافة العربية في المملكةmeta itemprop="headtitle" content=""البطيان" سفير الثقافة العربية في المملكة"/

رئيس سفراء الديمقراطية والسلم الاجتماعي في العالم البارون عباس خليل المندلاوي ورئيس سفراء الإعلام العربي في العالم ومدير قناة صوت العرب في أمريكا منح الدكتور عبدالله عيسى البطيان رئيس مجموعة النورس الثقافية لقب سفير الثقافة العربية في المملكة العربية السعودية
وفي اتصال مراسل الصحيفة بالدكتور البطيان قال :"
أنا جزء من لون علم بلادي حيث قدم لي الوطن ما أنا عليه من هالة الأدب والفن والثقافة لأمثله في نظر تلك الجهات التي قلدتني تلد المناصب الفخرية كناشط وطني واجتماعي.
وتجدر الإشارة بأن الدكتور البطيان قد تقلد سابقًا بعدة ألقاب وهي لقب سفير الإنسانية حول العالم لجمعية الشباب العربي للتنمية المستدامة بمصر ، وسفير النوايا الحسنه للمنظمة الدولية النرويجية للعدالة والسلام ، وهو مؤسس ورئيس مجموعة النورس الثقافية بالأحساء ، ومؤسس لمجموعة كتاب أدباء وطن بجمعية الثقافة والفنون بجدة ، وأول مستشار أدبي تطوعي بالعالم العربي ، وأول وكيل أعمال للأدباء السعوديين ، وهو متعاون مع المؤسسات الأدبية والثقافية والفنية الأهلية والحكومية ، وأسس الكثير من المجموعات الأدبية والثقافية والفنية في المملكة ، ورئيس لجنة المعارف الثقافية وتنمية المجتمع التابع لمنظمة العدالة والسلام ، ورئيس لجنة الفرق التطوعية بالمنظمة النرويجية للعدالة والسلام ، وقائد فريق سفراء العطاء التطوعي ، وعضو منتدى الأدب الشعبي بالأحساء ، وعضو ملتقى مشهد الفكر الأحسائي ، وعضو ملتقى نخبة الخيّال بالرياض ، عضو بيت شعراء الخليج ، وعضو اتحاد المبدعين العرب ، وعضو منتدى أعضاء المجلس العربي للأدب ، وعضو ملتقى النخبة الماسية بالمنطقة الشرقية ، وعضو ملتقى إعلام الخليج العربي ، وكاتب بصحيفة سعودي بوست
وقد تم ترشيحه ممثلا للمملكة العربية السعودية ليكرم كشاعر في بلاد شنقيط بموريتانيا ، وتم تكريمه كناشط أدبي في الجزائر في ولاية بسكرة بليالي الدوسن ، وتم اختياره ضمن لجنة التوصيات للدورة الرابعة ، كما تم تكريمه في ولاية سيدي بلعباس وتم تقليده وسام الأدب هناك ، وتم تكريمه في جمهورية تونس في المؤتمر العربي للعدالة والسلام والتنمية المستدامه كرمز من رموز العمل الطوعي الإنساني في 10 يناير 2020 م ، وله مشاركات وتكريمات عدة في دول خليجية وعربية ، وهو ضيف دائم لقناة سعودي 24
، وصاحب أول موسوعة عربية ( إضاءة) والتي صدر منها 6 مجموعات من مبدعي الأحساء ومؤلفيها، وله أكثر من 30 كتاب
، وهو متعاون مع معاهد للتدريب الإبداعي داخل وخارج المملكة
، ومدرب متطوع في المؤسسات الحكومية.
ساهم في توثيق وطباعة أكثر من (50) كتاب مطبوع، وعدد من الدواوين الشعرية المسموعة لشعراء الأحساء.