الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
أسود الرافدين ثالث المتأهلين
فريق أنامل العطاء يطلق مبادرة "تطوّعك يبني مستقبلك" في احتفال رسمي باليوم العالمي للتطوع
جمعية ميزان القانونية تعقد اجتماع مجلس إدارتها الأول وتعلن انطلاقتها في المنطقة الشرقية
جمعية أرفى تُقيم فعالية "قوتك وقايتك" بمناسبة اليوم العالمي للإعاقة
الأخضر يبدأ تحضيراته لمواجهة المغرب في كأس العرب
أمير الشرقية يعزي عضو مجلس الشورى سعد العتيبي في وفاة والده
الخريجي يشارك في منتدى الدوحة 2025
ماسك ينتقد الاتحاد الأوروبي بعد فرضه غرامة على منصة إكس
ضبط (4) يمنيين في عسير لتهريبهم (20) كجم "قات"
أمير حائل ونائبه يقدّمان واجب العزاء لأسرتي المعجل والفوزان
التأهيل.. معركة الوعي لا تحتمل التأجيل
أهالي حلة علي بن موسى والجارة يحتفون بالعماري بعد 35 عامًا من خدمة الوطن
4 جلسات حوارية في المؤتمر السعودي الدولي للتقييم
دور المسجد في المجتمع لمنسوبي الحد الجنوبي
القيادة تهنئ فنلندا بذكرى الاستقلال
"نبرة حيّة".. حملة إعلامية طلابية تبرز لهجات عسير إلى العالم بثلاث لغات
البيئة تجدد تحذيراتها من الرعي الجائر
الرياض سادس أنظف مدينة في العالم
أستون فيلا يهزم أرسنال بثنائية في الدوري الإنجليزي
انطلاق مهرجان المونودراما وسط رؤية طموحة لتميز المسرح السعودي
3 مدن سعودية جديدة تنضم إلى شبكة اليونسكو للتعلّم
بلدية أبو عريش تهيّئ حدائقها لاستقبال الزوّار في الأجواء الشتوية
طلاب المملكة الموهوبون يحققون 40 جائزة في معرض سيئول
"اليماحي" يرحّب بالتأييد الأممي الساحق لحقوق الشعب الفلسطيني وتجديد ولاية "الأونروا" لثلاث سنوات جديدة
الداخلية : ضبط (19790) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
سلمان الفرج يعود لفريقه نيوم بعد غياب 388 يوماً بسبب الإصابة
تنوع بيئي فريد يُسهم في انتشار 134 نوع من النباتات المحلية الملائمة للتشجير في مكة المكرمة
كتاب سعودي يحصد اعتراف عربي في مجال الصحافة الاقتصادية
رئيس البرلمان المقدوني يستقبل إمام المسجد الحرام الدكتور المعيقلي
أكثر من (39) ألف مهمة تطوعية و(19) ألف متطوع في الحرمين الشريفين خلال عام 2025
سالم الدوسري: كأس العرب هدفنا الحالي
اللجنة العليا المنظمة تكشف تفاصيل ماراثون وسباق الشرقية الدولي 27 بحضور قيادات اللجنة المنظمة
مدير هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بنجران يلتقي مدير التعليم بالمنطقة
مؤسسة سقاية الأهلية توقع اتفاقية مع مجلس الجمعيات الأهلية ضمن منتدى القطاع غير الربحي الدولي 2025
فضيلة المستشار الشرعي بجازان يلقي كلمة توجيهية لمنسوبي الدفاع الجوي بجازان
أمير القصيم يكرم بندر الحمر
البيت الأبيض: أوروبا معرضة لخطر «المحو الحضاري»
نائب أمير الرياض يعزي رئيس مركز الحزم بمحافظة وادي الدواسر في وفاة والدته
نجل بولسونارو: والدي دعم ترشحي لرئاسة البرازيل في 2026
مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون يفوز جائزة أفضل مشروع حكومي عربي لتطوير القطاع الصحي
مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يشارك في مؤتمر الرياض الدولي للفلسفة 2025
اللواء العنزي يشهد حفل تكريم متقاعدي الأفواج الأمنية
اعلان مواعيد زيارة الروضة الشريفة في المسجد النبوي
التوصل لإنتاج دواء جديد لعلاج مرض باركنسون "الشلل الرعاش"
تهامة قحطان تحافظ على موروثها الشعبي
معركة الرواية: إسرائيل تخوض حربا لمحو التاريخ
أمير تبوك يواسي في وفاة محافظ الوجه سابقاً عبدالعزيز الطرباق
قمة البحرين تؤكد تنفيذ رؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي وتثمن جهود ولي العهد للسلام في السودان
أمير منطقة تبوك يكرم المواطن فواز العنزي تقديرًا لموقفه الإنساني في تبرعه بكليته لابنة صديقه
برعاية خادم الحرمين..التخصصات الصحية تحتفي ب 12,591 خريجا من برامج البورد السعودي والأكاديمية الصحية 2025م
مقتل آلاف الأطفال يشعل الغضب الدولي.. العفو الدولية تتهم الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب
الناتو يشعل الجدل ويهدد مسار السلام الأوكراني.. واشنطن وموسكو على حافة تسوية معقدة
فرع الموارد البشرية بالمدينة المنورة يُقيم ملتقى صُنّاع الإرادة
أكد معالجة تداعيات محاولة فرض الأحكام العرفية.. رئيس كوريا الجنوبية يعتذر عن الأخطاء تجاه «الشمالية»
صيني يعيش بولاعة في معدته 35 عاماً
ابتكار علاج صيني للقضاء على فيروس HIV
لم يكن يعبأ بأن يلاحقه المصورون
القيادة تعزي رئيس سريلانكا في ضحايا إعصار ديتواه الذي ضرب بلاده
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
زخات مطرية
حياة بنت سعيد باأخضر
نشر في
تواصل
يوم 28 - 11 - 2017
المطر له معانيه القوية في الوحي ومنها:
بشرى لعباده بعد الجدب، ورحمة يصرف بها عن عباده قنوطهم (فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ).
رحمة يصرف بها قنوطهم (وهو الذي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ).
سبب لإحياء الأرض (وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا).
من أسْبَاب رزقهم بالثمرات (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ)، (لنخرج به حباً ونباتاً وجنات ألفافاً).
سقيا للعباد والبلاد (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ) وَهُوَ شراب عذب، (وجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتاً) والله الغني يصبه على عباده صباً رغم ذنوبنا (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعَصْرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً)، وجعله الرحمن الرحيم طاهراً مطهراً (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً)، (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ).
ماء عذب فيه بركة (وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكاً).
وعند ظهور علامات الأَمْطَار من الريح، وتجمع الغيوم، ونزول المطر، نتأسى بالرسول صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
1 – إذا اشتدت الريح ينبغي أن يتذكر العبد عقاب الله، ويخاف من وقوعه فيسأله الرحمة، قَالَتْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الرِّيحِ وَالْغَيْمِ عُرِفَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ وَأَقْبَلَ وَأَدْبَرَ فَإِذَا مَطَرَتْ سُرَّ بِهِ وَذَهَبَ عَنْهُ ذَلِكَ. فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: (إِنِّي خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ عَذَاباً سُلِّطَ عَلَى أُمَّتِي. مَا يُؤَمِّنُنِي أَنْ يَكُونَ فِيهِ عَذَابٌ قَدْ عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ الْعَذَابَ فَقَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا).
وأَيْضَاً ثَبَتَ أن النَّبِيّ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إِذَا رَأَى نَاشِئاً فِي أُفُقِ السَّمَاءِ [سَحَاباً لَمْ يَتَكَامَل اِجْتِمَاعه] تَرَكَ الْعَمَلَ وَإِنْ كَانَ فِي صَلَاةٍ ثُمَّ يَقُولُ: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا) فَإِنْ مُطِرَ قَالَ: (اللَّهُمَّ صَيِّباً هَنِيئاً). والصيب: مَا سال من المطر.
2 – التعرض للمطر بالبدن، قَالَ أنسٌ: أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ، فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ ثَوْبَهُ [كَشَفَ بَعْض بَدَنه] حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ الْمَطَرِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا؟ قَالَ: (لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى).
3 – ومن الأذكار الواردة عند نزوله أن يقول: (اللهم صيباً نافعاً). (اللهم صيباً هنيئاً) وكان عليه الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ يقول أَيْضَاً إذا نزل المطر: (رحمة). وكان يقول: (مطرنا برحمة الله، وبرزق الله، وبِفَضْل الله). عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: "خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ فَأَصَابَنَا مَطَرٌ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَصَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا، فَقَالَ: أَتَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قُلْنَا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِنَجْمِ كَذَا فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ وَكَافِرٌ بِي، وَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِرَحْمَةِ اللَّهِ وَبِرِزْقِ اللَّهِ وِبِقُدْرَتِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ"، وَقَالَ خَالِدٌ: هو بقُدْرَتِهِ بِفَضْل اللَّهِ.
4 – وقت نزول المطر من مواطن الإجابة في الدعاء قَالَ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (ثنتان مَا تردان: الدعاء عند النداء، وتحت المطر). قَالَ المناوي: أي لا يرد، أو قلما يرد فإنه وقت نزول الرحمة.
5 – إذا كثر المطر وخشي التضرر به: فإنه فيقول: (اللَّهُمَّ حَوْالَينَا وَلا عَلَيْنَا اللَّهُمَّ عَلَى الْآكَامِ وَالظِّرَابِ والآجام وَبُطُونِ الْأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ) متفق عليه. وهذا يُسَمَّى عند العلماء "دعاء الاستصحاء" وَهُوَ يعني إيقاف المطر وانكشاف السحاب، ونلاحظ هنا أن الرسول صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يدعُ برفع المطر مطلقاً، وإنما دَعَا بتحويله إلى غير أمَاكِن الناس حَتَّى لا يؤذيهم وينتفعوا به فيما بعد لما يَحْفَظُهُ الَّلهُ في جوف الأرض ويرتوي به الزرع.
6 – الدعاء عند سماع الرعد: فقد ثَبَتَ عَنْ عبداللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: "أَنَّهُ كَانَ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ تَرَكَ الْحَدِيثَ، وَقَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ [الرعد: 13]، ثُمَّ يَقُولُ: إِنَّ هَذَا لَوَعِيدٌ شَدِيدٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ "رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني،
ولم يثبت شيء من الأذكار أو الأدعية عن النبي صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عند رؤية البرق، كما أجاب الشيخ ابن باز رَحِمَهُ اللَّهُ.
د. حياة بنت سعيد باأخضر.1439 ه
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المطر في الإسلام
فيديو للشيخ الطريفي يذكّر بالأدعية المأثورة عند نزول المطر
سنن يستحب أداؤها عند نزول المطر
صالح بن فوزان الفوزان (*)
الواجب على المسلمين عند تأخر المطر
الأرصاد : أمطاررعدية خاصة ما بين حائل والقصيم
أبلغ عن إشهار غير لائق