الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الأخضر الأولمبي يتغلب على البحرين بخماسية في كأس الخليج
الفيفا يتطلع لتقنيات جديدة في التحكيم في كأس العالم 2026
أمير منطقة جازان يؤدى واجب العزاء والمواساة لإبراهيم بن صالح هملان أحد أفراد الحماية (الأمن) في وفاة شقيقته
تقارير.. حقيقة خروج نونيز من الهلال في الشتاء
نادي وسم الثقافي بالرياض يعقد لقاءه الشهري ويخرج بتوصيات داعمة للحراك الأدبي
Gulf 4P, CTW & Mach & Tools 2025 المنصّة الإقليمية الرائدة للابتكار والتقدّم الصناعي
رئيس مجلس النواب الهندي يلتقي وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الهندية
"إثراء" يحصد جائزة العمل التطوعي للمرة الرابعة
سيبراني تختتم مشاركتها في بلاك هات 2025 وتُعزّز ريادتها في حماية الفضاء السيبراني
بمشاركة 3000 مستفيدًا من منسوبي المساجد بالمنطقة … "الشؤون الإسلامية" تختتم برنامج "دور المسجد في المجتمع" لمنسوبي مساجد الشريط الحدودي بجازان
خطيب المسجد النبوي يبيّن مكانة آية الكرسي وفضلها العظيم
الدكتور المعيقلي يزور مقر الاتحاد الإسلامي في جمهورية مقدونيا الشمالية
مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون يفوز جائزة أفضل مشروع حكومي عربي لتطوير القطاع الصحي
الذهب يستقر مع ضعف الدولار وسط رهانات خفض أسعار الفائدة وتراجع عوائد السندات
النفط يتجه لمكاسب أسبوعية مع آمال خفض "الفائدة" وتصاعد التوترات الجيوسياسية
مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري يشارك في مؤتمر الرياض الدولي للفلسفة 2025
الاتحاد يمدد عقد عبد الرحمن العبود
غوميز يستهدف بديل إيكامبي
ثلاثي دوري روشن السعودي بين عمالقة كرة القدم في المونديال القادم
اللواء العنزي يشهد حفل تكريم متقاعدي الأفواج الأمنية
وزير التعليم يلتقي القيادات بجامعة تبوك
هيئة الهلال الاحمر بالباحة تشارك جمعية الاطفال ذوي الاعاقة الاحتفاء باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة
جمعية التطوع تفوز بالمركز الأول في الجائزة الوطنية للعمل التطوعي
ملتقى ميزانية 2026 يختتم أعماله
المجلس العالمي لمخططي المدن والأقاليم يختتم أعماله
اعلان مواعيد زيارة الروضة الشريفة في المسجد النبوي
المؤتمر العربي رفيع المستوى يدعو إلى تعزيز حماية الأطفال
التوصل لإنتاج دواء جديد لعلاج مرض باركنسون "الشلل الرعاش"
أمين جازان يتفقد مشاريع الدرب والشقيق
تهامة قحطان تحافظ على موروثها الشعبي
الدفاع المدني يحتفي بيوم التطوع السعودي والعالمي 2025م
أمير تبوك يستقبل معالي وزير التعليم ويدشن ويضع حجر الأساس لمشروعات تعليمية بالمنطقة
جمعية سفراء التراث تحصد درجة "ممتازة " في تقييم الحوكمة لعام 2024
واشنطن تستضيف قرعة كأس العالم 2026 اليوم
رصد مسيرات بالقرب من مسار رحلة زيلينسكي إلى دبلن
ب 56 ميدالية .. السعودية تتصدر العالم في بطولة كمال الأجسام
أمير جازان يؤدي واجب العزاء لأحد أفراد الحماية في وفاة شقيقته
معركة الرواية: إسرائيل تخوض حربا لمحو التاريخ
سفير المملكة في الأردن يرعى حفل ذوي الإعاقة في الملحقية
مفردات من قلب الجنوب ٣١
قمة البحرين تؤكد تنفيذ رؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي وتثمن جهود ولي العهد للسلام في السودان
أمير منطقة تبوك يكرم المواطن فواز العنزي تقديرًا لموقفه الإنساني في تبرعه بكليته لابنة صديقه
الناتو يشعل الجدل ويهدد مسار السلام الأوكراني.. واشنطن وموسكو على حافة تسوية معقدة
آل حمدان يحتفل بزواج أحمد
سمر متولي تشارك في «كلهم بيحبوا مودي»
معرض يكشف تاريخ «دادان» أمام العالم
فرع الموارد البشرية بالمدينة المنورة يُقيم ملتقى صُنّاع الإرادة
أكد معالجة تداعيات محاولة فرض الأحكام العرفية.. رئيس كوريا الجنوبية يعتذر عن الأخطاء تجاه «الشمالية»
وزير الموارد البشرية: 2.5 مليون موظف سعودي في القطاع الخاص
تعاون سعودي – كيني لمواجهة الأفكار المتطرفة
برعاية خادم الحرمين..التخصصات الصحية تحتفي ب 12,591 خريجا من برامج البورد السعودي والأكاديمية الصحية 2025م
مقتل آلاف الأطفال يشعل الغضب الدولي.. العفو الدولية تتهم الدعم السريع بارتكاب جرائم حرب
صيني يعيش بولاعة في معدته 35 عاماً
ابتكار علاج صيني للقضاء على فيروس HIV
الكلية البريطانية تكرم الأغا
إقحام أنفسنا معهم انتقاص لذواتنا
لم يكن يعبأ بأن يلاحقه المصورون
القيادة تعزي رئيس سريلانكا في ضحايا إعصار ديتواه الذي ضرب بلاده
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
زخات مطرية
حياة بنت سعيد باأخضر
نشر في
تواصل
يوم 28 - 11 - 2017
المطر له معانيه القوية في الوحي ومنها:
بشرى لعباده بعد الجدب، ورحمة يصرف بها عن عباده قنوطهم (فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ).
رحمة يصرف بها قنوطهم (وهو الذي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ).
سبب لإحياء الأرض (وَمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا).
من أسْبَاب رزقهم بالثمرات (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَكُمْ)، (لنخرج به حباً ونباتاً وجنات ألفافاً).
سقيا للعباد والبلاد (هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ) وَهُوَ شراب عذب، (وجَعَلْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتاً) والله الغني يصبه على عباده صباً رغم ذنوبنا (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعَصْرَاتِ مَاءً ثَجَّاجاً)، وجعله الرحمن الرحيم طاهراً مطهراً (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُوراً)، (وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ).
ماء عذب فيه بركة (وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكاً).
وعند ظهور علامات الأَمْطَار من الريح، وتجمع الغيوم، ونزول المطر، نتأسى بالرسول صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
1 – إذا اشتدت الريح ينبغي أن يتذكر العبد عقاب الله، ويخاف من وقوعه فيسأله الرحمة، قَالَتْ عَائِشَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْها: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الرِّيحِ وَالْغَيْمِ عُرِفَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ وَأَقْبَلَ وَأَدْبَرَ فَإِذَا مَطَرَتْ سُرَّ بِهِ وَذَهَبَ عَنْهُ ذَلِكَ. فَسَأَلْتُهُ، فَقَالَ: (إِنِّي خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ عَذَاباً سُلِّطَ عَلَى أُمَّتِي. مَا يُؤَمِّنُنِي أَنْ يَكُونَ فِيهِ عَذَابٌ قَدْ عُذِّبَ قَوْمٌ بِالرِّيحِ وَقَدْ رَأَى قَوْمٌ الْعَذَابَ فَقَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا).
وأَيْضَاً ثَبَتَ أن النَّبِيّ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إِذَا رَأَى نَاشِئاً فِي أُفُقِ السَّمَاءِ [سَحَاباً لَمْ يَتَكَامَل اِجْتِمَاعه] تَرَكَ الْعَمَلَ وَإِنْ كَانَ فِي صَلَاةٍ ثُمَّ يَقُولُ: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا) فَإِنْ مُطِرَ قَالَ: (اللَّهُمَّ صَيِّباً هَنِيئاً). والصيب: مَا سال من المطر.
2 – التعرض للمطر بالبدن، قَالَ أنسٌ: أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ، فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ ثَوْبَهُ [كَشَفَ بَعْض بَدَنه] حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ الْمَطَرِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا؟ قَالَ: (لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى).
3 – ومن الأذكار الواردة عند نزوله أن يقول: (اللهم صيباً نافعاً). (اللهم صيباً هنيئاً) وكان عليه الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ يقول أَيْضَاً إذا نزل المطر: (رحمة). وكان يقول: (مطرنا برحمة الله، وبرزق الله، وبِفَضْل الله). عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: "خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ فَأَصَابَنَا مَطَرٌ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَصَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا، فَقَالَ: أَتَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قُلْنَا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِنَجْمِ كَذَا فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ وَكَافِرٌ بِي، وَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِرَحْمَةِ اللَّهِ وَبِرِزْقِ اللَّهِ وِبِقُدْرَتِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ"، وَقَالَ خَالِدٌ: هو بقُدْرَتِهِ بِفَضْل اللَّهِ.
4 – وقت نزول المطر من مواطن الإجابة في الدعاء قَالَ صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (ثنتان مَا تردان: الدعاء عند النداء، وتحت المطر). قَالَ المناوي: أي لا يرد، أو قلما يرد فإنه وقت نزول الرحمة.
5 – إذا كثر المطر وخشي التضرر به: فإنه فيقول: (اللَّهُمَّ حَوْالَينَا وَلا عَلَيْنَا اللَّهُمَّ عَلَى الْآكَامِ وَالظِّرَابِ والآجام وَبُطُونِ الْأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ) متفق عليه. وهذا يُسَمَّى عند العلماء "دعاء الاستصحاء" وَهُوَ يعني إيقاف المطر وانكشاف السحاب، ونلاحظ هنا أن الرسول صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لم يدعُ برفع المطر مطلقاً، وإنما دَعَا بتحويله إلى غير أمَاكِن الناس حَتَّى لا يؤذيهم وينتفعوا به فيما بعد لما يَحْفَظُهُ الَّلهُ في جوف الأرض ويرتوي به الزرع.
6 – الدعاء عند سماع الرعد: فقد ثَبَتَ عَنْ عبداللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه: "أَنَّهُ كَانَ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ تَرَكَ الْحَدِيثَ، وَقَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ [الرعد: 13]، ثُمَّ يَقُولُ: إِنَّ هَذَا لَوَعِيدٌ شَدِيدٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ "رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني،
ولم يثبت شيء من الأذكار أو الأدعية عن النبي صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عند رؤية البرق، كما أجاب الشيخ ابن باز رَحِمَهُ اللَّهُ.
د. حياة بنت سعيد باأخضر.1439 ه
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المطر في الإسلام
فيديو للشيخ الطريفي يذكّر بالأدعية المأثورة عند نزول المطر
سنن يستحب أداؤها عند نزول المطر
صالح بن فوزان الفوزان (*)
الواجب على المسلمين عند تأخر المطر
الأرصاد : أمطاررعدية خاصة ما بين حائل والقصيم
أبلغ عن إشهار غير لائق