السيرة الذاتية للأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف الذي صدر أمر ملكي بتعيينه وزيراً للصناعة والثروة المعدنية

فيما يلي السيرة الذاتية للأستاذ بندر إبراهيم عبدالله الخريف، الذي صدر اليوم أمر ملكي بتعيينه وزيراً للصناعة والثروة المعدنية.
تخرج من قسم الاقتصاد بكلية الزراعة جامعة الملك سعود وحصل على عدد من الدورات في الإدارة والقيادة والاستثمار من IMD سويسرا، وله 25 عاماً من الخبرة في المجال الصناعي والتجاري والاستثماري معظمها في مناصب قيادية.
تولى عدة مناصب هي :
الرئيس التنفيذي لشركة أبناء عبدالله إبراهيم الخريف ( شركة قابضة لمجموعة شركات صناعية وتجارية واستثمارية ).
الرئيس التنفيذي لشركة الخريف لحلول الطباعة ( شركة تعمل في مجال معدات الطباعة والتغليف وموادها ).
نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة العربية للخدمات الزراعية ( أراسكو )، ( شركة تعمل في مجال صناعة الأعلاف وإنتاج الدواجن وعدد من الأنشطة الأخرى ذات العلاقة ).
عضو مجلس إدارة في مجموعة الخريف ( مجموعة صناعية تجارية متعددة الأنشطة ).
رئيس مجلس إدارة شركة الشرق الأوسط لحلول الأغذية - مفسكو ( بالشراكة مع شركة كارغيل الأمريكية )، شركة تعمل في مجال صناعة النشا والجلوكوز والفركتوز.
رئيس مجلس إدارة مجموعة الدخيل للاستثمار AFG ( شركة مالية ).
عضو في مجلس إدارة شركة أماكو بأوكرانيا ( شركة تعمل في مجال بيع المعدات الزراعية في أوكرانيا ).
عضو مجلس إدارة الشركة العربية لإنتاج وتسويق زيوت التشحيم كاسترول بالشراكة مع شركة بريتش بتروليم BP.
عضو مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالرياض.
نائب رئيس اللجنة الصناعية بالغرفة التجارية الصناعية بالرياض وعضو اللجنة الوطنية الصناعية.
عضو مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودية.
عضو مجلس أمناء منتدى الرياض الاقتصادي.
عضو اللجنة التنفيذية للمجلس الصناعي.
عضو في الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام.
وكان للخريف مهام سابقة هي :-
رئيس مجلس إدارة شركة ميزات للتطوير العقاري.
رئيس مجلس إدارة شركة المركز الألي السعودي ( في مجال بيع قطع الغيار ).
نائب رئيس مجلس إدارة شركة مكين كابيتال (شركة مالية).
عضو مجلس إدارة ورئيس لجنة المراجعة في مؤسسة عسير للصحافة والنشر – جريدة الوطن -.
عضو مجلس إدارة وعضو في لجنة المراجعة في شركة سما للطيران.
عضو مجلس إدارة بيت التقسيط السعودي ( شركة تمويل ).
عضو مجلس إدارة شركة الخريف للبترول.
مدير عام شركة النخيل للصناعات الورقية.