ﺃفضل ﺃن ﺃسمي الشعر العامي شعرا محكيا لكون علا قته با لفم، مقا بل ﺃ ن ا لفصحى غا لبا علا قتها باليد. وإنما هناك في تداخل الفصحى نستطيع ﺃن ننتقل إلى الفم يعني نستطيع ﺃن نتكلم الآن فصحى ونستطيع ﺃن نكتﺐ المحكي، وإنما ﺃن نكتﺐ المحكية فعلينا ﺃن نفتش عن محكية ﺃخرى للفم المحكية المكتوبة، مصفاة ليست هي المحكية التي يعني نتكلمها. ا لمحكية وجه لدينار. الوجه الآخر هو الفصحى. وإنما قيمة الفصحى بقواعدها وحرية المحكية بأن ليس لها قواعد