أربعة شالوا الهلال

الحق يقال

• لست مع من يعتقد أن القضية في الأهلي مجرد قضية روح.. إن جاءت تم حل كل شيء، وإن غابت تتوالى الهزائم..
• ففي كرة القدم الروح عامل مساعد، لكنها ليست الأساس في عصر بات فيه هناك أجهزة فنية وأجهزة إدارية وطب وطب بديل..
• الأهلي إن أراد أن يتجاوز وعكته الفنية عليه أن يبدأ الإصلاح من الدفاع، ومن ثم يفكر ماذا يفعل في الهجوم؟؟
• بإمكان الأهلي حاليا أن يسجل أهدافا أشكالا وألوانا، لكنه لا يمكن أن يؤمن على هذه الأهداف طالما دفاعه مكشوف..
• أندرسون لاعب برازيلي أحضره الأهلي، وقلنا قبل مجيئه إنه ضالة الأهلي؛ عطفا على لقطات بثت له عبر المواقع وشاشات التلفزة..
• إلا أن أندرسون الذي كنا نراهن عليه لا يشبه أندرسون الحالي، وإن كنت لا أزال آمل أن أرى أندرسون الحقيقي في المباريات القادمة، وإلا فإننا سنتذكر مارندينا وطارق العواضي وصفقات تحولت إلى صفعات..
• أجانب الاتحاد ليسوا على قدر كبير من النجومية باستثناء زيايه، لكن ما يميز الاتحاد أن ثمة نجوما محليين يراهن بهم ويراهن عليهم يغطون أي خلل..
• الهلال على عكس الأهلي والاتحاد، وربما النصر والشباب.. في الآونة الأخيرة أصبح الرباعي الأجنبي هم البصمة، ولمجرد غياب لاعب من الأربعة يهتز الزعيم..
• الوحدة هذا النادي العريق يعاني من سنوات طويلة الأمرين من ظلم ذو القربى، وربما تستمر المعاناة إذا لم يحكم الوحداويون العقل في خلافاتهم..
• جمعتني مناسبة بعدد من كبار الوحدة، ووجدت أن ثمة صراعا وانقسامات ومشاكل حملوها إدارة الخلوق عبدالمعطي كعكي..
• نفس الوجوه هي من حمل جمال تونسي مشاكل ماضية، ولا أدري إذا رحل الكعكي الدور على من؟
• يمثل الكابتن الخلوق خالد المعجل حجر الزاوية في الفريق الكروي لنادي الشباب، فهو وإن تجاهل الإعلام نجاحاته وجيرها لآخرين يظل عند أهل الرياضة الحقيقيين جندي الشباب المعلوم..
• إن صحت اجتهادات الزميل النشط عادل الماس ونصب الاتحاديون الأمير خالد بن فهد رئيسا لأعضاء الشرف، فأعتقد أن هذا القرار صائب إلى صائب جدا..
• الممثل الشاب فيصل العمري هو مفاجأة بيني وبينك هذا العام، أما راشد الشمراني فرسالتي له لا تتجاوز كلمتين: أنت أكبر من أن توضع في أدوار لا تليق بك يا راشد..
• يقول الأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن: لو كان الشعر رجلا لشكرته..
Ama7447@hotmail.com
للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة