المملكة بلد أمن وأمان وقادرة على حمايتنا

فلبينيون يعملون في مشاريع تنموية على قرى الشريط الحدودي:

أكد عدد من الفلبينيين الذين يعملون في مشاريع تنموية اعتمدتها الحكومة لقرى الشريط الحدودي، أن المملكة بلد الأمن والأمان وأنها قادرة على حماية أراضيها وحدودها من عبث العابثين. وقال العامل نجير فوري يعمل في بناء جسر في إحدى القرى، إن القوات السعودية معروف عنها الكفاءة والتعامل بحكمة وقوة، مشيرا إلى أن الوضع مطمئن للغاية «إذ لم نصب بأي مكروه ونشاهد العديد من قوات الأمن تؤدي دورها في صد المعتدين والمتسللين، مضيفا أن القوات السعودية لديها قدرة على التعامل مع الموقف بكل جدارة».
أما العامل هتقر كسابو متخصص في الهندسة فقال إنه يعمل في المملكة منذ عشر سنوات، مثمنا التعامل الراقي الذي يلقاه المقيمون في المملكة بمن فيهم الجالية الفلبينية.
وقال الفريك فونتالينو: إن المملكة معروف عنها حبها للسلام وعدم اعتدائها على أحد، ولكن بكل تأكيد كبلد له سيادته المستقلة، فإنها لا ترضى لأحد أن يعتدي عليها، مؤكدا تعاطفه مع شعب المملكة وتأييده لمواجهاتها ضد المتسللين من أي جهة كانت .
وهذا ما يؤكده مارك كارمينال مهندس في مجال الإنشاءات بأن المملكة بلد سلام ولها مواقف كبيرة في مكافحة الإرهاب، ولن تقصر في الذود عن مواطنيها ومقيميها مهما كلفها ذلك.
ويلفت إفرت كافيرس عامل خرسانة إلى أن أمن المملكة مهم جدا للوضع في المنطقة ككل ويؤثر على جميع البلدان الموجودة في منطقة الشرق الأوسط وهي بلد تجارة لكل دول العالم ونحن نعيش فيها بأمن وأمان.
ويستنكر فراند تاكس الاعتداء على أراضي المملكة ويؤيد حق المملكة في الدفاع عن أراضيها من أي معتد كان.