قاروب : شروط الترشيح لجائزة العطاء للمسؤولية الاجتماعية ضمنت موقع الجائزة

دعا للاستفادة منها في كافة القطاعات

أعلن أمين عام جائزة العطاء للمسؤولية الاجتماعية للشباب المحامى ماجد قاروب أن شروط الترشح والفوز للجائزة أصبحت على الموقع الالكتروني لملتقى المسؤولية الاجتماعية للشباب www.csrsaudi.com ودعا قاروب جميع القطاعات والفئات المستهدفة للجائزة من القطاعات الرياضية وهى لاعبى كرة قدم وأفضل رياضى ونادي رياضي والاتحادات الرياضية بالاطلاع على شروط الترشح والفوز بجائزة الأفضل في مجال المسؤولية الاجتماعية للشباب وكذلك الأمر بالنسبة للقطاعات الاقتصادية وهى الغرف التجارية والشركات المساهمة العامة والبنوك ويقصد بها جميع المؤسسات المالية العاملة فى قطاع الخدمات المالية والمصرفية مثل البنوك وصناديق التنمية وكذلك قطاع الأعمال ويقصد به جميع المؤسسات الفردية والشركات العاملة في القطاعات التجارية والصناعية أو الخدمات وكذلك المكاتب والشركات المهنية. بالإضافة الى جائزة الأعلام ويقصد بها جميع وسائل الأعلام مثل محطات فضائية – قناة – صحيفة – مجلة – ملحق رياضى – ملحق إعلامى – موقع الكتروني – محطة إذاعية .
موضحاً بأن كتيب المعايير والمتطلبات واستمارة الترشيح ستوزع على الغرف التجارية والشركات المساهمة والبنوك والأندية والاتحادات الرياضية والشركات الكبرى والعملاقة مطلع الأسبوع القادم وكذلك في مكتب الأمانة العامة للجنة الاولمبية السعودية ومكاتب الرئاسة العامة لرعاية الشباب فى جميع مكاتب الرئاسة السبعة عشر فى مختلف مناطق المملكة.
مثمناً الرعاية الكريمة والدعم الكبير من قبل سمو الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس اللجنة الاولمبية السعودية الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز الذي وجه باستمرار أعمال ملتقى المسؤولية الاجتماعية للشباب وكذلك حفل جائزة العطاء للمسؤولية الاجتماعية واللذان سيعقدان يومي 25 / 26 نوفمبرالقادم بالرياض مقدماً شكره للشركات الداعمة والراعية لطباعة كتيب الجائزة داعياً الشركات الكبرى والمساهمة والوكلاء والمنتجين والموزعين للمنتجات المرتبطة بالشباب والرياضة للمبادرة إلى دعم الملتقى ورعايته والمشاركة فيه دعماً للشباب من منطلق المسؤولية الاجتماعية تجاه الشباب والوطن متمنياً للجميع الحظ بالفوز في خدمة الشباب حيث ثمن فى ختام تصريحه الجماهير التي شاركت فى التصويت الجماهيرى للجوائز على موقع الملتقى www.sltc.saمن خلال الدخول على موقع مركز القانون السعودى للتدريب علماً بأن التصويت مازال مفتوح.