نحن في سباق لا تُحسب فيه الجودة أولًا، بل السطحيّة والسذاجة؛ أن تصرخ، أن تثير، أن تلمس مشاعر حتى لو كانت مرفوضة أخلاقيًا، أن تكسر القواعد فقط لتجعل الجميع يلتفت إليك، لذا نحن في زمن أصبحت فيه الصورة المثيرة تسبق الرسالة الراقية، وتكتسح فكاهة سخيفة (...)