لم يعد اليوم ممكناً للعوامل السياسية والاقتصادية أن تبرر الانعزال أو الانغلاق، ولم يعد بإمكان عاملي الوقت والمكان تقليل أهمية الاتصال البشري، لأن مفهوم السيادة أضحى اليوم في ساحة العلاقات الدولية مفهوماً يضم في جنباته تضادات تاريخية.
في ضوء هذه (...)