تساءلت ورقة الشجرة كيف اختارت فسحة الكف عن فسحتها؟
قالت القطرة: عجّلت بالصعود إلى المدى.
حين تنبض الساعة، يكون القادم قد حلَّ,,.
كنت أفتح صفحة جديدة، حين أغمضت عينَّي عن زللهم,,.
كيف يمكن أن تقرأ الذي كان فوق ظهر الذي سيكون؟، قال الماضي: لأن القادم (...)