حين ارتجف الضوء على نخيل الدرعية وهدير وادي حنيفة نهضت الرواية من صمتها وانطلقت فعاليات مهرجان الدرعية للرواية في نسخته الثانية. هناك، في حي البجيري الذي يحتفظ بذاكرة المكان الأولى، بدا السرد وكأنه يعود ليتنفس من جديد؛ ليس باعتباره فنًا أدبيًا فقط، (...)