فالكاو الأعلى ثمنا وبالوتيلي على رادار ميلان والأتراك يطاردون شنايدر

رصد موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أبرز الصفقات الخاصة بالانتقالات الشتوية في يناير في الملاعب الأوروبية ، وتصدر الروسي «أندريه أرشافين» لاعب وسط أرسنال الإنجليزي القائمة التي نشرتها «بي بي سي»، وقالت إن الدولي الروسي البالغ من العمر 31 عاما الذي تألق في بداية مشواره مع الارسنال إلا أنه لم يواصل مشواره بنفس القوة،
من المحتمل أن يعود إلى روسيا مرة أخرى ، وجاء الفرنسي «مالودا» لاعب تشيلسي الإنجليزي في المرتبة الثانية في القائمة، حيث من المتوقع أن يترك «البلوز» ويعود إلى فرنسا ، وأشارت إلى أن المهاجم الدولي الإيطالي «ماريو بالوتيلي» لاعب المان سيتي، والذي تعرض لانتقادات من مدربه الإيطالي «روبرتو مانشيني»، ومن المتوقع أن يترك «السيتيزن» وينتقل إلى ميلان الإيطالي ، أما البرتغالي الدولي «لويس ناني» فإنه من المحتمل أن يرحل عن مانشستر يونايتد بسبب الخلافات بينه وبين فيرجسون حول مطالب تجديد عقده مع الفريق، ومن الفرق التي أعربت عن رغبتها في ضم «ناني» يوفنتوس الإيطالي وزينيت الروسي، وأرسنال الإنجليزي ، وتوقعت «بي بي سي» أن ينتقل االمهاجم لسنغالي ديمبا با إلى أرسنال الإنجليزي مقابل 7 ملايين جنيه إسترليني من نيوكاسل الذي تألق في صفوفه خلال الدور الأول من هذا الموسم.
ومن اللاعبين المرشحين للانضمام إلى مان يونايتد لاعب الوسط الكيني الدولي «فيكتور وانياما» لاعب سيلتيك الاسكتلندي البالغ من العمر 21 عاما، ولكن مان سيتي وأرسنال دخلا في منافسة قوية للحصول على خدمات اللاعب ، ومن أبرز الصفقات المتوقعة وأعلاها من حيث القيمة المالية، توقعت «بي بي سي» دخول أندية تشيلسي وريال مدريد في منافسة قوية للحصول على خدمات المهاجم الكولومبي «راداميل فالكاو» لاعب أتليتكو مدريد، مقابل 45 مليون جنيه إسترليني. إلا أن التوقعات تشير إلى أن أتليتكو، المتعثر ماليا، سيحاول الحفاظ على مهاجمه المتميز حتى فترة الانتقالات الصيفية ، وأشارت إلى أن المهاجم الدولي الإسباني «ديفيد فيا» لاعب برشلونة على رادار ناديي ميلان وأرسنال للحصول على خدماته على سبيل الإعارة، بعد شفائه من كسر في الساق تسبب في غيابه عن عملاق «كامب نو» فترة طويلة ، ودخل عملاقا الكرة التركية فناربخشه وجلاتا سراي المنافسة للحصول على خدمات الدولي الهولندي «ويسلي شنايدر» لاعب انتر ميلان ، ومن المتوقع أن يعود نجم «السليساو» «روبينيو» إلى فريقه القديم «سانتوس» مرة أخرى من ميلان الإيطالي.