يطلق مشروع الملك عبدالله بن عبد العزيز لتطوير التعليم العام حزمة من المشاريع الجديدة والتي تعنى بالبيئة المدرسية وسبل تحديثها لتصبح جاذبة تستثمر في كل الاوقات . ويبدأ مطلع العام الدراسي القادم تطبيق مشروع مدارس الحي للأنشطة الترفيهية والتعليمية والذي يستهدف 1000 مدرسة من بنى تحتية واستثمار فترات اغلاق المدارس في مناشط تمتد حتى التاسعة مساء بالإضافة الى مشروع نموذج المدرسة الجديد وهو تحويل المدرسة التقليدية الى جاذبة والذي يشمل 200 مدرسة. الانتقال من المدرسة التلقينية إلى الجاذبة (اليوم) وقال مستشار مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم العام الدكتور سمير العمران ان تطبيق مشروع نموذج المدرسة الجديد بتحويل المدرسة التقليدية التي تطبق التعليم بالطريقة التلقينية إلى مدرسة جاذبة بطريقة التعلم التشاركي يتعاون فيه الطالب مع المعلم وتنتقل العملية التعليمية بالكامل للمدرسة بشكل يمكن المدرسة من اداء رسالتها منوها الى تطبيق المشروع ب 200 مدرسة بالمملكة ضمن سبع مناطق تعليمية من ضمنها المنطقة الشرقية للبنين والبنات. العمران: مشروع نموذج المدرسة الجديد بتحويل المدرسة التقليدية التي تطبق التعليم بالطريقة التلقينية إلى مدرسة جاذبة بطريقة التعلم التشاركي يتعاون فيه الطالب مع المعلم وتنتقل العملية التعليمية بالكامل للمدرسة وبين العمران ان مشروع مدارس الحي للأنشطة الترفيهية والتعليمية الذي يشرف عليه ستكون انطلاقته مطلع العام الدراسي القادم ب 1000 مدرسة بمختلف مناطق المملكة بشكل يستفاد من المباني المدرسية في الفترة المسائية مشيرا الى تفعيل عدد كبير من الأنشطة الثقافية والتعليمية والترفيهية والرياضية وتعزيز البنى التحتية واحتياجات المدارس لتطبيق المناشط الثقافية والرياضية والترويحية بكل أدواتها بإشراف يعمل من فريق متخصص.