استمع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز عند وصوله أمس إلى إستاد الأمير عبدالله الفيصل لرعاية نهائي كأس المسابقة التي تحمل اسمه إلى شرح عن التوسعة الجديدة التي يشهدها الإستاد، والتي تبقت لها توسعة مواقف السيارات وبعض المرفقات الأخرى. واستفسر خادم الحرمين عقب الشرح عن إستاد الملك عبدالله الذي سيقام في جدة بسعة تصل إلى نحو 70 ألف متفرج، متسائلاً إلى أين وصل العمل فيه، قبل أن يجيبه الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل أن عملاً كبيراً ما زال بانتظار الإستاد، وأنه قد يحتاج نحو عامين متواصلين من العمل الكبير والجاد. كما أعلن الأمير نواف عن عفو شامل لكل العقوبات الرياضية بمناسبة تشريف المليك للنهائي.